شبكة نيرمي الإعلامية
شبكة نيرمي الإعلامية
مقالات
تعرض الفتاة لحادث اغتصاب في الصغر والخوف من فقد غشاء البكارة # اخر تحديث اليوم 2023 # أخر تحديث اليوم 2025/01/06
تعرض الفتاة لحادث اغتصاب في الصغر والخوف من فقد غشاء البكارة # اخر تحديث اليوم 2023
اقرأ ايضا
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] فهد خليفه علي السلمان ... الرياض ... منطقة الرياض- طريقة علاج ضعف الانتصاب الناتج عن ممارسة العادة السرية
- [ سوبر ماركت السعودية ] أسواق زاد
- [ شركات المطاعم العربية والاجنبية قطر ] مطعم فبيانو Vapiano Qatar ... الدوحة
- [ تعرٌف على ] جزر العذراء البريطانية
- ماريا شارابوفا السيرة # اخر تحديث اليوم 2023
- [ حكمــــــة ] 13 - من المفاهيم الخاطئة عند الناس أن الذنوب إن لم تؤثر في الحال فلا أثر لها بعد ذلك ولم يعلم أن أثر الذنوب ينقض ولو بعد حين كما ينقض السم.
- هل أستطيع الجمع بين الفافرين والبروزاك والريسبيردال؟ # اخر تحديث اليوم 2023
- العشق الممنوع (مسلسل) ملخص المسلسل # اخر تحديث اليوم 2023
- [ تحاليل طبية ] معلومة طبية مهمة عن تحليل SGPT # اخر تحديث اليوم 2024
- [ مقاولون السعودية ] شركة فيافر للتجارة والمقاولات
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالله عايض مناور العتيبي ... الرياض ... منطقة الرياض
- الخوف من فقدان غشاء البكارة يغمرني، فما الحل؟ # اخر تحديث اليوم 2023
- [ تعرٌف على ] العلاقات الأندورية الميانمارية
- [ شركات الشحن والنقل قطر ] السماوى للشحن Alsamawi Transportation & Equipment Rental ... الدوحة
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة
السؤال :
عمري الآن 23 عاماً، تعرضت وعمري 8 سنوات لحادث اغتصاب أو تحرش، لا أدري ماذا حدث بالضبط! فقد كنت صغيرة ولا أفهم شيئاً، المشكلة أنني لا أدري إن كنت لا زلت عذراء أم لا؟
وفي الوقت نفسه لا أستطيع إخبار أحد بذلك، ولا أستطيع أن أذهب إلى طبيب كي أتأكد.
أرجوكم أجيبوني كي أطمئن ويرتاح بالي، فأنا في هم شديد بسبب هذا ال.
الجواب :
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ سارة حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
قال الله تعالى: ((وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ))[إبراهيم:42].
لقد ظُلمت ظلماً بيِّناً بهذا العدوان السيئ الذي استغلت فيه طفولتك البريئة وأنت في سن الظهور -سن الطفولة- التي لا تعِينَ فيها شيئاً، ومع هذا فالحمد لله الذي لطف بك يا أختي.. نعم فإن الظاهر من وصفك أنك بحمدِ الله لم تتعرضي إلى إزالة عذريتك؛ وذلك لأمرين واضحين:
فالأول هو أن سنك التي كنت فيها لو حصل فيها إدخال للعضو في الفرج – بمعنى أنه انتهاك كامل – لحصل هنالك ألم بيِّنٌ وواضحٌ لك؛ فإنك كنت طفلة صغيرة وجسمك لا يحتمل عادة الإدخال الذي تحتمله النساء البالغات أو من كنَّ أكبر منك سِناً، فهذا هو الأمر الأول، فعدم وجود الألم الظاهر في ذلك الوقت والبين دليل - بحمد اللهِ - على عدم وصول الأمر إلى حد الإدخال الذي يهتك غشاء البكارة.
وأمر آخر هو أنك لا تذكرين أبداً أنه قد نزل منك دم في تلك اللحظات، ولا ريب أنه لو حصل إدخال وتمزق لغشاء البكارة أنه سيظهر شيء من الدم، فظاهر وصفك أنك - بحمد الله - سليمة معافاة، وما أكثر أن يقوم المجرمون المعتدون من ذئاب البشر بالاعتداء على الطفلات الصغيرات بالحك والملامسة الخارجية لإشباع نزواتهم القذرة، ولكن - يا أختي - قد نجاك الله من هذا، والظاهر من حالك أنك سليمة معافاة، فلتطمئني إذن، ولا ينبغي أن تظلي في حياة ملؤها الخوف والرعب من أن يكون قد فقدت غشاء البكارة، وكذلك النظر إلى ما سوف يحصل عند الزواج والزفاف، وغير ذلك من الأمور، بل استبشري بأنك - بحمدِ الله - سليمة معافاة، فهذا من حيث الوضع العام الذي وصفته.
وأمر آخر، وهو أنك بريئة لا ذنب عليك، فإنك كنت طفلة صغيرة، بل إنك كنت مكرهة أيضاً، وهذا يرفع عنك الحرج تماماً حتى ولو كنت بالغة، فكيف وقد كنت طفلة صغيرة، وقد قال صلوات الله وسلامه عليه: (إن الله وضع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه) أخرجه ابن ماجة في السنن، وخرج ابن حبان عن - النبي صلى الله عليه وسلم - بسند صحيح أنه قال: (إن الله تجاوز عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه)، وقال تعالى: ((وَمَنْ يُكْرِهُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ))[النور:33].
فاستبشري يا أختي، فالظاهر -بحمدِ الله- أنك سليمة معافاة ولا ينبغي أن تعيشي في حالة من القلق والهم الذي لا نهاية له بسبب هذا الأمر، بل انظري إلى فضل الله عليك كيف صانك وكيف حفظك وكيف أبعدك من أن تكوني سائرة في طريق الرذيلة والفواحش، فالحمد لله الذي عافاك من هذه الشرور والفتن، وأيضاً فإن فرصة أن تفوزي بالزوج الصالح الذي يقر عينك هي فرصة قائمة - ولله الحمد - فإنك لا زلت شابة في أوائل شبابك بمنِّ الله وفضله، فهوني على نفسك واطردي هذه الماضي الذي قد مضى وانقضى، واستري نفسك - يا أختي - ولا داعي لإشاعة أمر قد مات وزال أثره - ولله الحمد - عدا أن حالك بحمدِ الله مبشر بأنك لم تتعرضي لإزالة غشاء البكارة أو غير ذلك من الأمور، وإن كنت تريدين أن تذهبي إلى طبيبة نسائية للكشف عليك فهذا أمر يعود إليك، ولا مانع منه، ولكن أيضاً فليس من شرطك أن تقومي به.
فتوكلي على الله ولا تلتفتي إلى ذلك، ولو قدر أنه تقدم إليك بعض الخاطبين الصالحين فلتوافقي عليه وأنت مطمئنة - بإذنِ الله - وأيضاً فلا تخبري أحداً بهذا الحادث، ولا تأتي له بسيرته لا من قريب ولا من بعيد حتى لا يُظن بك السوء، وهذا ليس غشّاً ولا هو من خداع الخاطب أو أهله أو غيرهم، بل استتري بستر الله عز وجل ولا تلتفتي إلى هذا الأمر، ولا ينبغي أن يكون منذ اليوم اسمك (الحزينة الحائرة)، بل اسمك بإذنِ الله (السعيدة المطمئنة برضا الله وطاعته)، فاشكري ربك وابذلي جهدك في التوكل عليه فقد قال صلوات الله وسلامه عليه: (احفظ الله يحفظك احفظ الله تجده أمامك، تعرف على الله في الرخاء يعرفك في الشدة) رواه أحمد في المسند.
واطردي الفكرة واستحضارها في نفسك، واجعليها من الماضي الذي قد انقضى – كما أشرنا – في أول الكلام وأقبلي على طاعة ربك، وعلى صحبة الصالحات، وكوني باذلة للأعمال الصالحة وشاركي فيما تستطيعينه من المشاركة في الناحية الاجتماعية مع الأسر الفاضلة مع الأخوات الفاضلات، وليكن لك نشاط علمي كحفظ كتاب الله عز وجل وكالمشاركة في الدروس العلمية وغير ذلك لتخرجي من التفكير المقلق ومن الهم والغم عدا ما تناليه أولاً من الأجر العظيم - بإذن الله عز وجل - .
ونود أن تعيدي الكتابة إلى الشبكة الإسلامية أولاً بأول لدوام التواصل معك، وأهلاً وسهلاً بك ومرحباً، ونسأل الله لك التوفيق والسداد، وأن يشرح صدرك، وأن ييسر أمرك، وأن يجعلك من عباد الله الصالحين، وأن يوفقك لما يحب ويرضى، وأن يزيدك من فضله وأن يفتح عليك من بركاته ورحماته وأن يرزقك الزوج الصالح الذي يقر عينك.
وبالله التوفيق.
عمري الآن 23 عاماً، تعرضت وعمري 8 سنوات لحادث اغتصاب أو تحرش، لا أدري ماذا حدث بالضبط! فقد كنت صغيرة ولا أفهم شيئاً، المشكلة أنني لا أدري إن كنت لا زلت عذراء أم لا؟
وفي الوقت نفسه لا أستطيع إخبار أحد بذلك، ولا أستطيع أن أذهب إلى طبيب كي أتأكد.
أرجوكم أجيبوني كي أطمئن ويرتاح بالي، فأنا في هم شديد بسبب هذا ال.
الجواب :
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ سارة حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
قال الله تعالى: ((وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ))[إبراهيم:42].
لقد ظُلمت ظلماً بيِّناً بهذا العدوان السيئ الذي استغلت فيه طفولتك البريئة وأنت في سن الظهور -سن الطفولة- التي لا تعِينَ فيها شيئاً، ومع هذا فالحمد لله الذي لطف بك يا أختي.. نعم فإن الظاهر من وصفك أنك بحمدِ الله لم تتعرضي إلى إزالة عذريتك؛ وذلك لأمرين واضحين:
فالأول هو أن سنك التي كنت فيها لو حصل فيها إدخال للعضو في الفرج – بمعنى أنه انتهاك كامل – لحصل هنالك ألم بيِّنٌ وواضحٌ لك؛ فإنك كنت طفلة صغيرة وجسمك لا يحتمل عادة الإدخال الذي تحتمله النساء البالغات أو من كنَّ أكبر منك سِناً، فهذا هو الأمر الأول، فعدم وجود الألم الظاهر في ذلك الوقت والبين دليل - بحمد اللهِ - على عدم وصول الأمر إلى حد الإدخال الذي يهتك غشاء البكارة.
وأمر آخر هو أنك لا تذكرين أبداً أنه قد نزل منك دم في تلك اللحظات، ولا ريب أنه لو حصل إدخال وتمزق لغشاء البكارة أنه سيظهر شيء من الدم، فظاهر وصفك أنك - بحمد الله - سليمة معافاة، وما أكثر أن يقوم المجرمون المعتدون من ذئاب البشر بالاعتداء على الطفلات الصغيرات بالحك والملامسة الخارجية لإشباع نزواتهم القذرة، ولكن - يا أختي - قد نجاك الله من هذا، والظاهر من حالك أنك سليمة معافاة، فلتطمئني إذن، ولا ينبغي أن تظلي في حياة ملؤها الخوف والرعب من أن يكون قد فقدت غشاء البكارة، وكذلك النظر إلى ما سوف يحصل عند الزواج والزفاف، وغير ذلك من الأمور، بل استبشري بأنك - بحمدِ الله - سليمة معافاة، فهذا من حيث الوضع العام الذي وصفته.
وأمر آخر، وهو أنك بريئة لا ذنب عليك، فإنك كنت طفلة صغيرة، بل إنك كنت مكرهة أيضاً، وهذا يرفع عنك الحرج تماماً حتى ولو كنت بالغة، فكيف وقد كنت طفلة صغيرة، وقد قال صلوات الله وسلامه عليه: (إن الله وضع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه) أخرجه ابن ماجة في السنن، وخرج ابن حبان عن - النبي صلى الله عليه وسلم - بسند صحيح أنه قال: (إن الله تجاوز عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه)، وقال تعالى: ((وَمَنْ يُكْرِهُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ))[النور:33].
فاستبشري يا أختي، فالظاهر -بحمدِ الله- أنك سليمة معافاة ولا ينبغي أن تعيشي في حالة من القلق والهم الذي لا نهاية له بسبب هذا الأمر، بل انظري إلى فضل الله عليك كيف صانك وكيف حفظك وكيف أبعدك من أن تكوني سائرة في طريق الرذيلة والفواحش، فالحمد لله الذي عافاك من هذه الشرور والفتن، وأيضاً فإن فرصة أن تفوزي بالزوج الصالح الذي يقر عينك هي فرصة قائمة - ولله الحمد - فإنك لا زلت شابة في أوائل شبابك بمنِّ الله وفضله، فهوني على نفسك واطردي هذه الماضي الذي قد مضى وانقضى، واستري نفسك - يا أختي - ولا داعي لإشاعة أمر قد مات وزال أثره - ولله الحمد - عدا أن حالك بحمدِ الله مبشر بأنك لم تتعرضي لإزالة غشاء البكارة أو غير ذلك من الأمور، وإن كنت تريدين أن تذهبي إلى طبيبة نسائية للكشف عليك فهذا أمر يعود إليك، ولا مانع منه، ولكن أيضاً فليس من شرطك أن تقومي به.
فتوكلي على الله ولا تلتفتي إلى ذلك، ولو قدر أنه تقدم إليك بعض الخاطبين الصالحين فلتوافقي عليه وأنت مطمئنة - بإذنِ الله - وأيضاً فلا تخبري أحداً بهذا الحادث، ولا تأتي له بسيرته لا من قريب ولا من بعيد حتى لا يُظن بك السوء، وهذا ليس غشّاً ولا هو من خداع الخاطب أو أهله أو غيرهم، بل استتري بستر الله عز وجل ولا تلتفتي إلى هذا الأمر، ولا ينبغي أن يكون منذ اليوم اسمك (الحزينة الحائرة)، بل اسمك بإذنِ الله (السعيدة المطمئنة برضا الله وطاعته)، فاشكري ربك وابذلي جهدك في التوكل عليه فقد قال صلوات الله وسلامه عليه: (احفظ الله يحفظك احفظ الله تجده أمامك، تعرف على الله في الرخاء يعرفك في الشدة) رواه أحمد في المسند.
واطردي الفكرة واستحضارها في نفسك، واجعليها من الماضي الذي قد انقضى – كما أشرنا – في أول الكلام وأقبلي على طاعة ربك، وعلى صحبة الصالحات، وكوني باذلة للأعمال الصالحة وشاركي فيما تستطيعينه من المشاركة في الناحية الاجتماعية مع الأسر الفاضلة مع الأخوات الفاضلات، وليكن لك نشاط علمي كحفظ كتاب الله عز وجل وكالمشاركة في الدروس العلمية وغير ذلك لتخرجي من التفكير المقلق ومن الهم والغم عدا ما تناليه أولاً من الأجر العظيم - بإذن الله عز وجل - .
ونود أن تعيدي الكتابة إلى الشبكة الإسلامية أولاً بأول لدوام التواصل معك، وأهلاً وسهلاً بك ومرحباً، ونسأل الله لك التوفيق والسداد، وأن يشرح صدرك، وأن ييسر أمرك، وأن يجعلك من عباد الله الصالحين، وأن يوفقك لما يحب ويرضى، وأن يزيدك من فضله وأن يفتح عليك من بركاته ورحماته وأن يرزقك الزوج الصالح الذي يقر عينك.
وبالله التوفيق.
شاركنا تقييمك
اقرأ ايضا
- [ تعرٌف على ] مؤسسة الربو والحساسية الأمريكية- [ تعرٌف على ] تاريخ تطوير لقاحات مرض فيروس كورونا 2019
- [ مؤسسات البحرين ] صالون لوران ... منامة
- جورج غوردجييف تعاليمه # اخر تحديث اليوم 2023
- [ آية ] ﴿ رَّبِّ ٱغْفِرْ لِى وَلِوَٰلِدَىَّ وَلِمَن دَخَلَ بَيْتِىَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَٱلْمُؤْمِنَٰتِ ﴾ [ سورة نوح آية:﴿٢٧﴾ ]خص المذكورين لتأكد حقهم، وتقديم برهم، ثم عمم الدعاء. السعدي: 890. # اخر تحديث اليوم 2024
- أعشاب تسبب الإجهاض الفوري # اخر تحديث اليوم 2023
- بسبب حكة قويط للمنطقة الحساسة ونزول الدم، أعيش وسواس فض الغشاء. # اخر تحديث اليوم 2023
- إسماعيل الولي نسبه # اخر تحديث اليوم 2023
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] شركة هادن العقارية شركة شخص واحد ... الرياض ... منطقة الرياض
- شبكة بحوث وتقارير ومعلومات ®
- مقام نوا أثر علاماته # اخر تحديث اليوم 2023
- تعرٌف على ... سهى الوعل | مشاهير # اخر تحديث اليوم 2024
- [ رواد الاعمال ] لهذه الأسباب عليك اختيار المهارة عن الموهبة.. كيف توظف أشخاصا ماهرين؟ | عالم البزنس # اخر تحديث اليوم 2023
- ما هو تفسير حلم الذهاب للحج مع شخص في المنام لابن سيرين؟
- أرى بقع دم في ملابسي الداخلية من جهة المؤخرة.. أفيدوني # اخر تحديث اليوم 2023
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
أقسام شبكة نيرمي الإعلامية
عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع
ويمكنك
مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل
اليوم 2025/01/06