مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | حكم الزواج ممن يعمل في شركة تأمين تجاري

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | بسبب المشاكل التي واجهتني من أبي وإخوتي لم أعد أشعر بالانتماء لهم، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | الإجهاض المتكرر . وأسبابه المتعددة
- سؤال وجواب | حكم من شك هل حلف أم لا، وهل يشترط التلفظ باليمين؟
- سؤال وجواب | من الأدعية المأثورة قبل السلام وبعده
- سؤال وجواب | حكم قراءة الأدعية والأذكار من الهاتف
- سؤال وجواب | أعاني من مشاكل في الجهاز الهضمي والقولون العصبي.
- سؤال وجواب | حكم الكلام مع شخص زان
- سؤال وجواب | تبادل ألفاظ الحب ولو كان في الله بين الرجال والنساء من خطوات الشيطان
- سؤال وجواب | بيع ونقل السلاح. حالات الجواز والحرمة
- سؤال وجواب | دعاءغير المظلوم على الظالم. الحكم. والضوابط
- سؤال وجواب | هل أدوية الوسواس القهري يمكن أن تسبب مرض الغلوكوما؟
- سؤال وجواب | أشكو من تأخر الدورة واضطرابها، فهل أتناول الدوفاستون؟
- سؤال وجواب | معنى حديث: كيف بك إذا بقيت في حثالة من الناس.
- سؤال وجواب | هل كانت عائشة تعتقد أن مريم عليها السلام أخت لهارون النبي عليه السلام؟
- سؤال وجواب | تفسير الجسد في قصة سليمان عليه السلام
آخر تحديث منذ 2 ساعة
1 مشاهدة

ما حكم العمل في شركات التأمين العادية مثل مصر للتأمين والأهلية للتأمين حيث إن شقيقة زوجتي تقدم لها عريس يعمل في التأمين وهي مرتابة وتريد الإجابة التي تتوافق مع الشريعة؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فلا يجوز العمل في تلك الشركات لأن العمل فيها من التعاون على الإثم والعدوان، وقد قال الله تعالى: وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ {المائدة: 2}.

وراجع للتفصيل الفتوى رقم: 472، والفتوى رقم: 2900.
والذي ننصح به هذه الأخت أن تبين لهذا الخاطب حرمة هذا العمل وتدعوه إلى التوبة إلى الله وترك هذا العمل المحرم واستبداله بعمل آخر مباح، فإن أجاب إلى ذلك وظهرت توبته ووثقت أنه لن يعود إلى ذلك العمل المحرم، فلا مانع من الزواج به، ولتستخر الله تعالى في ذلك، وإن لم يجبها إلى ذلك أو لم تثق بتوبته، فلتعرض عنه، والله تعالى يعوضها خيراً منه، قال تعالى: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ {الطلاق: 2-3}.

وقال صلى الله عليه وسلم: إنك لن تدع شيئاً اتقاء الله عز وجل إلا أعطاك الله خيراً منه.

رواه أحمد.

ولتراجع للأهمية الفتوى رقم: 7011.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | تفسير الجسد في قصة سليمان عليه السلام
- سؤال وجواب | أمثلة لتعسف بعض القراء في الوقف والابتداء
- سؤال وجواب | من شروط صحة الاستثناء في اليمين اتصاله به مباشرة
- سؤال وجواب | ما سبب الشعور بألم أسفل الظهر عند الوقوف؟
- سؤال وجواب | هل أدوية الضغط والسكري تؤثر على العملية الجنسية؟
- سؤال وجواب | عندي سرعة في القذف وأستخدم عقار (سبرالكس)، فهل له آثار جانبية؟
- سؤال وجواب | ألم في الظهر مع كتمة في الصدر
- سؤال وجواب | الحنث في يمنيك أو عدمه على حسب نيتك
- سؤال وجواب | يلزم الزوج أداء الحقوق للزوجة وإلا فلها طلب الطلاق
- سؤال وجواب | حلف فقال: والله ، إن كلمة: "شيء" تكتب على الياء، هكذا "شيء" فماذا عليه؟
- سؤال وجواب | هل يوجد دواء أفضل من السبرالكس لعلاج نوبات الهلع والوساوس؟
- سؤال وجواب | من أحكام الأيمان وكفاراتها
- سؤال وجواب | هل تؤثر الأدوية النفسية على الحامل؟
- سؤال وجواب | حكم العمل مع من يتهرب من دفع الضرائب
- سؤال وجواب | حكم توظيف من ينفق ماله في الحرام
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل