مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | حكم العمل كوكيل عن البنوك الربوية في دولة كافرة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | بسبب المشاكل التي واجهتني من أبي وإخوتي لم أعد أشعر بالانتماء لهم، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | الإجهاض المتكرر . وأسبابه المتعددة
- سؤال وجواب | حكم من شك هل حلف أم لا، وهل يشترط التلفظ باليمين؟
- سؤال وجواب | من الأدعية المأثورة قبل السلام وبعده
- سؤال وجواب | حكم قراءة الأدعية والأذكار من الهاتف
- سؤال وجواب | أعاني من مشاكل في الجهاز الهضمي والقولون العصبي.
- سؤال وجواب | حكم الكلام مع شخص زان
- سؤال وجواب | تبادل ألفاظ الحب ولو كان في الله بين الرجال والنساء من خطوات الشيطان
- سؤال وجواب | بيع ونقل السلاح. حالات الجواز والحرمة
- سؤال وجواب | دعاءغير المظلوم على الظالم. الحكم. والضوابط
- سؤال وجواب | هل أدوية الوسواس القهري يمكن أن تسبب مرض الغلوكوما؟
- سؤال وجواب | أشكو من تأخر الدورة واضطرابها، فهل أتناول الدوفاستون؟
- سؤال وجواب | معنى حديث: كيف بك إذا بقيت في حثالة من الناس.
- سؤال وجواب | هل كانت عائشة تعتقد أن مريم عليها السلام أخت لهارون النبي عليه السلام؟
- سؤال وجواب | تفسير الجسد في قصة سليمان عليه السلام
آخر تحديث منذ 1 ساعة
1 مشاهدة

حضرة الشيخ الفاضل: إنني محامي من عرب 48 أعمل بحسب قوانين الدولة(إسرائيل) وبحكم عملي أنا مضطر للتعامل مع البنوك لأنه الجزء الأكبر من عملي على المستوى الشخصي، وكذلك متعاقد معه باتفاقية جباية لصالح البنك منذ 5 سنوات، وبعد أن اعتمرت ولله الحمد راودني الشك في تعاملي مع البنك مع أنني أحاول قدر المستطاع جباية المبلغ المستحق للبنك بعد تسلمي القضية بالإضافة إلى أتعاب المحاماة ورسوم المحكمة بدون الفوائد التي ينص عليها قانون البنك، إضافة إلى ذلك فأنا متعاقد وملزم أمام البنك بتنفيذ بنود الاتفاقية ومنها الشروع بإجراء الدعاوى أمام المحاكم وبعضها لم يصدر فيه قرار حتى الآن، ولا أعلم كيف لي أن أنسحب من تلك الالتزامات، سؤالي: ما هو موقف الدين والشرع في حالتي هذه وخاصة وأنا مواطن في دولة لا تحكمها قوانين الشريعة الإسلامية؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا يجوز لك أن تكون وكيلاً عن البنوك الربوية سواء في رفع الدعاوى أو في جباية الأموال أو غير ذلك، لما في ذلك من التعاون معها على الإثم والعدوان، وقد قال الله تعالى: وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ {المائدة:2}، وقال تعالى: وَلاَ تَكُن لِّلْخَآئِنِينَ خَصِيمًا {النساء:105}، ولا فرق في ذلك بين أن تكون البنوك في دولة إسلامية أو في دولة كافرة، لأن الكفار مخاطبون بفروع الشريعة، وراجع للأهمية الفتوى رقم:

37783�

� والفتوى رقم:

20318.


والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | تفسير الجسد في قصة سليمان عليه السلام
- سؤال وجواب | أمثلة لتعسف بعض القراء في الوقف والابتداء
- سؤال وجواب | من شروط صحة الاستثناء في اليمين اتصاله به مباشرة
- سؤال وجواب | ما سبب الشعور بألم أسفل الظهر عند الوقوف؟
- سؤال وجواب | هل أدوية الضغط والسكري تؤثر على العملية الجنسية؟
- سؤال وجواب | عندي سرعة في القذف وأستخدم عقار (سبرالكس)، فهل له آثار جانبية؟
- سؤال وجواب | ألم في الظهر مع كتمة في الصدر
- سؤال وجواب | الحنث في يمنيك أو عدمه على حسب نيتك
- سؤال وجواب | يلزم الزوج أداء الحقوق للزوجة وإلا فلها طلب الطلاق
- سؤال وجواب | حلف فقال: والله ، إن كلمة: "شيء" تكتب على الياء، هكذا "شيء" فماذا عليه؟
- سؤال وجواب | هل يوجد دواء أفضل من السبرالكس لعلاج نوبات الهلع والوساوس؟
- سؤال وجواب | من أحكام الأيمان وكفاراتها
- سؤال وجواب | هل تؤثر الأدوية النفسية على الحامل؟
- سؤال وجواب | حكم العمل مع من يتهرب من دفع الضرائب
- سؤال وجواب | حكم توظيف من ينفق ماله في الحرام
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل