مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | حكم التخلص من المال الحرام بعد تحويله للعملة المحلية

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الشركة تمنح موظفيها أسهما مقيدة يستحقونها بعد مضي مدة معينة .
- سؤال وجواب | حكم الطلاق بالثلاث أثناء الغضب
- سؤال وجواب | من أتى بأذكار الصباح ثم نام هل يعيدها عند استيقاظه
- سؤال وجواب | قارب النجاة في الدنيا والآخرة باتباع طريق الهدى
- سؤال وجواب | كيف يعرف الشخص أنه من أهل البيت؟
- سؤال وجواب | حكم إخراج قيمة الكفارة بدلاً من الطعام
- سؤال وجواب | اطلاع بعض الناس على ذنب أتاه الإنسان ثم تاب منه وعلاقة ذلك بالابتلاء
- سؤال وجواب | تحديد وقت أذكار الصباح والمساء
- سؤال وجواب | حكم صلاة ركعتين بعد قراءة القرآن لجبر السهو أو الخطأ
- سؤال وجواب | حكم اللعب بلعبة غير متواجدة ضمن قائمة الألعاب المحمية
- سؤال وجواب | هل يجوز للمحرمة أن تجعل شيئا تحت خمارها وتسقطه على وجهها ؟
- سؤال وجواب | أعاني من الشعور بالقلق والدونية عند الكلام مع الناس!
- سؤال وجواب | كيفية مساعدة من يعاني من الوسواس القهري المتعلق بالطهارة والصلاة؟
- سؤال وجواب | حصول الثواب الوارد في الحديث لمن ظل في مكانه الذي صلى فيه
- سؤال وجواب | أعاني من القلق والتوتر ووسواس الموت
آخر تحديث منذ 2 ساعة
12 مشاهدة

توجد أموال ربوية بالدولارات نريد أن نوزعها ‏لحرق المازوت، ولكن إذا أعطينا المحتاجين هذه ‏الدولارات لا يصرفونها.

لذلك اضطررنا أن نصرفها ‏بالعملة المحلية، واعتمدنا في ذلك على الصرافة ‏الخاصة، وسعرها يوازي سعر السوق تقريبا، علما ‏أننا إذا صرفناها في السوق السوداء نحصل على ‏سعر أعلى قليلا.

والدولة تمنع الصرف إلا ‏في محلات الصرافة.

فماذا نفعل ؟؟؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فقد أحسنتم في عزمكم على التخلص من الأموال الربوية بإعطائها للمحتاجين.

وانظر الفتوى رقم:

28402.

وهذه الأموال المحرمة يجب أن تخرج فورا في وجوه الخير سواء دفعت بالدولارات أو بغيرها من العملات، ولا يلزم أن تدفع إلى الفقير على حالها الأول، فلو أخرجها حائزها بعملة أخرى بسعر يومها، ودفعها إلى الفقراء، جاز.

وينبغي له أن يطلب أفضل الأسعار طلبا لمصلحة الفقراء، وهذه الأموال المحرمة إذا صرفت إلى مصالح المسلمين العامة أو المحتاجين، فإنها تكون حلالا عليهم، ولا حرج عليهم في استخدامها في شراء المازوت أو في غيره.قال النووي في المجموع: وإذا دفعه -المال الحرام- إلى الفقير لا يكون حراماً على الفقير بل يكون حلالاً طيباً.

ومن ثم فلا يحق لكم تحديد ما تصرف فيه هذه الأموال، وإنما تدفع للمحتاجين ليتصرفوا بها في سد حاجاتهم عموما.

وأما صرف الدولارات في السوق السوداء، فلا حرج فيه طالما أنه يتم بطريقة شرعية، كما بينا في الفتوى رقم:

33689.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أشعر بالغيرة من زملائي لسعادتهم وراحتهم، فكيف أتغلب على ذلك؟
- سؤال وجواب | أعراض تنتابني عند النوم، أرجو التشخيص.
- سؤال وجواب | وقت صلاة أذكار الصباح والمساء
- سؤال وجواب | حكم عيب أو انتقاد سنة من سنن اللباس
- سؤال وجواب | حكم التصليب بالأصابع للآخرين لتمني الحظ الطيب لهم
- سؤال وجواب | ما هي آثار مرض الفصام الذهاني. وما علاجه؟
- سؤال وجواب | لا فرق بين الحائض وغيرها في وقت أذكار الصباح والمساء
- سؤال وجواب | بعد الانفصال أشعر أنني غير مرغوبة، فهل أنا مسحورة؟
- سؤال وجواب | تعريف كل من الكافر والفاسق والمنافق والعاصي
- سؤال وجواب | أرجوكم ساعدوني لأنني لا أستطيع أن أعيش حياة طبيعية.
- سؤال وجواب | وقت دعاء سيد الاستغفار
- سؤال وجواب | ضمة القبر والإفساح للمؤمن بعدها
- سؤال وجواب | ما سبب تلك الأحلام الجنسية التي تنتابني؟
- سؤال وجواب | المباشرة بين الزوجين في فترة العقد
- سؤال وجواب | ما سبب عدم وجود بويضات رغم استخدام المنشط؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/24




كلمات بحث جوجل