مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | حكم شراء بيت عن طريق البنك مع التحايل على شروط البنك المركزي

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | صلاة الحاجة لطلب الذرية من الله
- سؤال وجواب | تجديد الوضوء بين المشروعية وعدمها
- سؤال وجواب | صلاة أكثر من صلاة بوضوء واحد
- سؤال وجواب | أشكو من انقباضات المثانة المزعجة فهل الترسيبات التي أظهرتها التحاليل هي السبب؟
- سؤال وجواب | حكم التلاوة للحائض ودخولها المسجد لتعلِّم أو تتعلَّم القرآن
- سؤال وجواب | زوجتي مصابة بتآكل الأسنان بسبب إفرازات حمضية، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | شق العجان عند الولادة ودور الرياضة في إعادة تأهيله
- سؤال وجواب | رعاية البنت أم الزواج
- سؤال وجواب | ضوابط عمل الفيديوهات الدعائية والتربح منها
- سؤال وجواب | هل يحلق لحيته إذا سافر إلى بلد يؤذي فيه الملتحون
- سؤال وجواب | هل تخبر المرأة من يتقدم لها أنها زنت؟
- سؤال وجواب | النت والتلفاز للأطفال. بين السماح والمنع
- سؤال وجواب | الجمع بين الصلاتين للمرض
- سؤال وجواب | هل الجرعة التي أتناولها من الريسبيردال كافية لعلاج مرض الذهان؟
- سؤال وجواب | نظرات في حوار خيالي بين أهل الدنيا والآخرة
آخر تحديث منذ 1 ساعة
9 مشاهدة

جزاكم الله عنا خيرا على ما تقدمونه للأمة..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فهذه المعاملة الإسلامية تحتاج إلى بعض الإيضاح: هل يشتري البنك نفس العقار ومن ثم يبيعه للعميل؟ وما وجه أن البنك يعطي العميل ثمن المنزل؟ ولو كان البنك يشتري المنزل فمن المفترض أن يشتريه على حاله، أي غير مشطب.

فالأمر يحتاج منك إلى إيضاح حول هذه المعاملة.

وأما ما تأخذه وزارة الإسكان عند تسجيل عقود بيع العقارات، فحكمه حكم الضرائب، وفيها تفصيل: فإن كانت موارد الدولة لا تكفي لتوفير الخدمات إلى المواطنين، وتوجد حاجة إلى فرض تلك الضرائب، فهي ضرائب جائزة ولا يحل التهرب منها.

أما إن كانت تلك الضرائب تفرضها الدولة على المواطنين بدون مقابل، أو تجعلها عليهم وفي موارد الدولة ما يكفي للقيام بالخدمات اللازمة والمصلحة العامة، فهذه ضرائب محرمة، ويجوز التهرب منها والتحايل عليها.

وكذلك إن كانت هناك حاجة لفرض ضرائب قليلة، فلا يجوز فرض ضرائب كثيرة فوق حاجة الدولة؛ لأن الأصل حرمة مال المسلم وعدم جواز أخذه بدون رضاه؛ لقوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ {النساء:29}.

ولقوله صلى الله عليه وسلم: لا يحل مال امرئ إلا بطيب نفس منه.

رواه أحمد وصححه الألباني.

وحينئذ يجوز التهرب من القدر الزائد المحرم.

وراجع الفتوى رقم:

133473

وما أحيل عليه فيها.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | معنى حديث "هو في ضحضاح من نار."
- سؤال وجواب | حكم عقود الخيارات في الأسواق الدولية
- سؤال وجواب | أيام الإخصاب لدى المرأة، وأثر الجماع اليومي في الحمل.
- سؤال وجواب | أرى أشياء تتحرك في الشقة، فهل هو سحر أم جن؟
- سؤال وجواب | يغلبني الوسواس أحيانا. فهل يمكن التوقف عن الدواء واللجوء للعلاج المعرفي؟
- سؤال وجواب | كيف يصلي من به سلس بول متقطع صلاة الجمعة ؟
- سؤال وجواب | حكم التسمي بأسماء الملائكة
- سؤال وجواب | خطيبي يعاني من ضعف جنسي وأنا مريضة وأخاف أن يشك بي، ما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | إذا طلّق الإنسان على شيء يعتقد أنه فعله
- سؤال وجواب | استعمال الليزك لعلاج العيون
- سؤال وجواب | عمل المرأة في مجال الصيدلة براتب إذا كانت أمّها تمنعها من ذلك
- سؤال وجواب | الأصل عدم خروج البول بعد تمام الاستنجاء
- سؤال وجواب | الجمع بين إصلاح ذات البين والبر وصلة الرحم أفضل
- سؤال وجواب | تمارس الجنس مع صديقاتها وتتجسس على إخوتها وهم في الجماع
- سؤال وجواب | أمي تطلب تطليق زوجتي لسوء ظنها بها. ما العمل؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/09




كلمات بحث جوجل