مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | الفرق بين معاملة البنوك الإسلامية والربوية في السيارات وغيرها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | استعمال الحامل (فيتاسيد ج) فواراً لعلاج البرد. هل يضر الجنين؟
- سؤال وجواب | كافأته شركة نفطية أجنبية بأسهم فيها فهل يلزمه بيعها
- سؤال وجواب | السكن في بيت العم مع ابنته المطلقة
- سؤال وجواب | مساعدة الزوج في حياته المادية رغم عصبيته وقسوته
- سؤال وجواب | آلام شديدة في الظهر تخف عند الضغط عليها
- سؤال وجواب | السفر للغرب للحاجة جائز
- سؤال وجواب | تفسير حديث يقتتل عند كنزكم هذا ثلاثة كلهم ابن خليفة
- سؤال وجواب | الوفاء بعهد الله
- سؤال وجواب | هل أكتفي بالرقية الشرعية دون استخدام الأدوية النفسية؟
- سؤال وجواب | القول المسنون لمن عطس وحده
- سؤال وجواب | الزواج عن طريق الإنترنت أثبت فشله في كثير من الأحيان
- سؤال وجواب | رفض أبوها تزويجها لشخص فزوجها القاضي
- سؤال وجواب | آثار العنف على الطفل على الصعيدين العائلي والمدرسي
- سؤال وجواب | حكم قتل الحيوان
- سؤال وجواب | من نذر نذرا ولم يجد وفاءه
آخر تحديث منذ 2 ساعة
12 مشاهدة

يرجى توضح السؤال التالي: ما هو الفرق بين قرض السيارات الجديدة منها أو المستعملة من البنوك الأجنبية أو الإسلامية؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فإن الفرق بين معاملة البنوك الإسلامية والبنوك الأجنبية في السيارات وفي غيرها من السلع هو أن البنوك الإسلامية تشتري السلعة حقيقة حتى تدخل في ضمانها ثم تبيعها لمن يريدها بربح تتفق معه عليه، أما البنوك الأجنبية فإنها لا تشتري السيارة أو السلعة حقيقة، وإنما تقرض ثمن السيارة لمن يريدها قرضاً ربوياً بفائدة تحددها، وهذا هو الفرق، وانظر الفتويين رقم: 4335، ورقم:

31572�

� وما أحيل عليه فيهما.وأما طلب الوثائق والمستندات فإنه لا حرج فيه ولا يترتب عليه شيء، وانظر حكم رهن السيارة في ثمنها في الفتوى رقم:

74899.

وأما تحديد نسبة الربح: فإن البنوك الربوية تحددها على المبلغ الذي تقرضه للمستفيد وتسميها فائدة وهي في الحقيقة ربا لأنها على المال، أما البنوك الإسلامية فإنها تحدد نسبة ربحها على السيارة أو البضاعة التي اشترتها أصلا وتريد بيعها على المشتري، وهذا من باب بيع المرابحة الجائز شرعا، وهو بيع البضاعة برأس المال وربح معلوم، وللمزيد من التفصيل عن بيع المرابحة انظر الفتوى رقم: 1608.ولذلك، فإن الاسم مختلف وكذلك المسمى، فالبنوك الأجنبية نسبتها تسمى فائدة، وهي على المال الذي تقرضه، ونسبة البنوك الإسلامية تسمى ربحا، وهي على البضاعة التي ملكتها بالفعل، وبخصوص البنوك الإسلامية بالإمارات فيمكنك سؤال أهل العلم والاختصاص هناك، وننبهك إلى أن الحكم على بنك ما بأنه إسلامي أو غير إسلامي يتوقف على مدى التزامه في معاملاته بالضوابط الشرعية، لا مجرد تسميته بنكاً إسلامياً، وانظر الفتوى رقم:

14288.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | من نذر نذرا ولم يجد وفاءه
- سؤال وجواب | التنيا البيضاء وعلاجها
- سؤال وجواب | ما حقيقة الحبة تحت الجلد قرب فتحة الشرج؟ وما مدى خطورتها؟
- سؤال وجواب | لدي عدة أسئلة . منها: هل تتغير خلايا الثدي بسبب الدورة؟
- سؤال وجواب | زوج أختي ممزق بين بره بوالدته وحبه لزوجته!
- سؤال وجواب | هل للعادة السرية علاقة بحب الشباب وما العلاج؟
- سؤال وجواب | حكم التعامل بالفوركس الإسلامي !
- سؤال وجواب | كيف أنظم وقتي وأذاكر دروسي بشكل جيد؟
- سؤال وجواب | ظهرت حبة تؤلمني قليلا في المنطقة الحساسة، فهل هو أمر خطير؟
- سؤال وجواب | ما هو علاج القلق والخوف من قيادة السيارة ليلا؟
- سؤال وجواب | أخشى أن يتطور القولون إلى السرطان
- سؤال وجواب | ما تأثير دواء ميدرول على الحمل
- سؤال وجواب | هل يأثم من وقع في فعل محرم جاهلا؟
- سؤال وجواب | سرطان الثدي أمر نادر الحدوث في عمر العشرين
- سؤال وجواب | هل توجد علاقة بين قلة استيعابي وعدم التزامي بالصلاة؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/05