مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | مذهب الأحناف في قبول الهبة ممن غلب على ماله الحرام

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ما يلزم عند الشك بأن صاحب الوليمة لم يدفع للمطعم
- سؤال وجواب | كيفية التخلص من آلام البطن والإسهال والقيء المرتبط بالحالة النفسية
- سؤال وجواب | حكم الزواج تحت تأثير السحر
- سؤال وجواب | تمر بحالة فتور ومعصية وتقدم لها زوج صالح
- سؤال وجواب | الزواج مع فارق السن لايضر مع التراضي
- سؤال وجواب | ذهبت إلى بيت أهلها وأصبحت تخرج بدون إذن زوجها
- سؤال وجواب | أوهم فتاة بأنها زوجته واستمتع بها بدون جماع فأحرقت سيارته
- سؤال وجواب | إقناع الزوجة التي ترفض التعدد
- سؤال وجواب | أعاني من ظهور الكلف، فما هو علاجه؟
- سؤال وجواب | حكم مطالبة الكفيل بالأداء مع قدرة المدين
- سؤال وجواب | توهم الإصابة بالأمراض الخبيثة وكيفية التخلص منه
- سؤال وجواب | ألم في مفاصل جسمي بشكل متماثل مع برودة كبيرة بلا سبب.
- سؤال وجواب | مشروعية سفر المرأة للعمرة مع الرفقة المأمونة
- سؤال وجواب | عاقبة من تتساهل في الخلوة مع الشباب وباب التوبة مفتوح
- سؤال وجواب | مسائل في مسؤولية الطبيب عما ينشأ من ضرر بجسم المريض
آخر تحديث منذ 2 ساعة
11 مشاهدة

جاء باسم شخص شيء من الجوائز البنكية، هل يجوز لهذا الشخص أخذ هذه الجائزة بعد إعطاء قيمتها للفقراء- أريد الجواب موافقا الحنفية بالأدلة؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فهذه الجائزة إن كانت هديةً محضة من البنك الربوي، فحكم قبولها هو حكم قبول هدية من ماله مختلط، والمفتى به عندنا كراهته وانظر الفتاوى التالية: 9645،

32526�

26600

.وأما إن كانت هذه الجائزة ناتجةً عن السحوبات التي يجريها البنك والتي هي ميسرٌ محض فقبولها محرمٌ بلا شك.وأما مذهب الحنفية فهو أن قبول هذه الجائزة ممنوعٌ على كل حال، لأنها إن كانت هبةً محضةً من البنك فلا يجوز قبولها؛ لأن غالب مال البنك محرم، وهم يرون عدمُ جواز معاملة من غلب الحرام على ماله إقامة للأكثر مقام الكل، ولأن الغالب على الظن أنه سيأكل من عين المال الحرام إذا تعامل مع من يغلب على ماله الحرام.قال السمرقندي من الحنفية: ولو أن رجلاً أهدى إليه إنسان يكتسب من ربا أو رجل ظالم يأخذ أموال الناس أو أضافه، فإن كان غالب ماله من حرام، فلا ينبغي له أن يقبل ولا يأكل من طعامه.

انتهى.وقال ابن نجيم في الأشباه والنظائر: إذا كان غالب مال المهدي حلالاً، فلا بأس بقبول هديته وأكل طعامه ما لم يتبين أنه من حرام، وإن كان غالب ماله الحرام لا يقبلها ولا يأكل.

انتهى.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | مسائل في مسؤولية الطبيب عما ينشأ من ضرر بجسم المريض
- سؤال وجواب | حضور أعياد المشركين وتهنئتهم بها
- سؤال وجواب | لا تجوز السرقة من أموال المسلمين ولا المسالمين أو المعاهدين من الكفار
- سؤال وجواب | محل جواز تلبية دعوة غير المسلم
- سؤال وجواب | أحس بآلام في المعدة مع حموضة وإمساك وانتفاخ وغازات، فما الذي أعاني منه؟
- سؤال وجواب | يؤخذ العلم ممن يكون أهلا للقدوة
- سؤال وجواب | زوجي لا يتحمل مسؤولية البيت والأطفال، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | تصميم برنامج للبحث عن أغلفة لأقراص الأفلام السينمائية
- سؤال وجواب | كيفية إمساك القرآن أثناء التلاوة
- سؤال وجواب | المحامي الجاهل ضامن
- سؤال وجواب | حكم تفضيل إحدى الزوجيتن على الأخرى في الهدايا
- سؤال وجواب | التصويت ضد استمرار عرض المواد المسيئة للإسلام
- سؤال وجواب | ما يلزم من إتلاف الصبي مال غيره
- سؤال وجواب | لم يصل قط ويريد الزواج. رؤية شرعية
- سؤال وجواب | الذين تكلموا وهم في المهد
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/23




كلمات بحث جوجل