مجموعة نيرمي الإعلامية
سؤال وجواب | حقك على شريكك المال وليس القتل
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | كيف نتحصن من الوقوع في الذنوب والكبائر؟ أحتاج برنامجا عمليا!- سؤال وجواب | تفسير (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ.)
- سؤال وجواب | اللوح المحفوظ وما فيه ، ومن يطلع عليه من الخلق
- سؤال وجواب | تفسير: وامرأتي عاقر
- سؤال وجواب | تفسير (الأعمال الصالحة) الواردة في القرآن الكريم
- سؤال وجواب | تفسير قوله تعالى(فلما بلغا مجمع بينهما نسيا حوتهما.)
- سؤال وجواب | الخداع المقصود في قوله تعالى (يخادعون الله والذين آمنوا.)
- سؤال وجواب | معنى (وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل)
- سؤال وجواب | تفسير قوله تعالى (.بعوضة فما فوقها.)
- سؤال وجواب | تفسير قوله تعالى (الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة.)
- سؤال وجواب | لا ينصرف المصلي من الصلاة حتى يحصل اليقين بخروج شيء منه فعلا
- سؤال وجواب | التوبة من محرمات اللسان
- سؤال وجواب | ما علاج ضعف الذاكرة وقلة التركيز الناتج عن القلق النفسي؟
- سؤال وجواب | بيان السعرات الحرارية في السكر والفواكه، أفيدوني.
- سؤال وجواب | تشميت العاطس ورد السلام.أم الاستمرار في قراءة القرآن
أعطيت رجلا 400.000 ل س من أجل شراء ألبسة بالجملة، ويبيعها بالمفرق، والبيع بالمفرق يأخذ وقت شهرين، وأحصل على نصف الربح، وبعد انقضاء المدة انتظرت 3 أشهر من أجل الحصول على المبلغ لم أحصل لا المبلغ ولا الربح، وبعد التحريات على الشخص فوجئت أنه دفع في جمعية سكنية مبلغ 600.000 فذهب وبيدي كتاب الله (القرآن) وأقسمت بالله بأن أقتله إن لم يعطني المبلغ.
ماذا أفعل مع هذا الرجل إذا وفيت القسم أخسر الدنيا والآخرة ما كفارة اليمين؟.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فما حصل منك من إعطاء المبلغ للشخص المذكور لأجل أن يشتري به البضائع بالجملة ويبيعها بالتفصيل على أن يكون لكل منكما نصف الربح هو ما يسمى في الفقه بالمضاربة، وعامل المضاربة إذا خالف ما اشترط عليه أو تعدى في التصرف فإنه يضمن رأس المال، وصاحبك قد ترتب في ذمته ضمان رأس المال لما فيه من المخالفة فحقك عليه هو المال وليس القتل.وقتل النفس بغير حق جرم عظيم وكبيرة من كبائر الذنوب كما بينا بالفتوى رقم:
19156�
� وهذا الفعل كما ذكرت سبب لخسران الدنيا والآخرة، فلا يجوز لك إبرار هذا القسم، بل يجب عليك الحنث فيه، والتكفير عن يمينك.ولمعرفة خصال الكفارة راجع الفتوى رقم: 2022.وإن ثبت أن لديك على هذا الرجل هذا الحق المالي فمماطلته لك فيه لا تجوز، وإن أنكره أصلا فإثمه أعظم.
وعليك ببذل الحيلة في محاولة استرداده منه، ويمكنك الاستعانة في ذلك ببعض الفضلاء والعقلاء من أهله أو اصدقائه، فإن قام برده فذاك وإلا فارفع أمره إلى القضاء.
وإذا اضطررت إلى دفع شيء من الرشوة للتوصل إلى حقك المشروع، ولم تجد وسيلة تسترد بها حقك غيرها فلا حرج عليك في ذلك، والإثم على المرتشي كما بينا بالفتوى رقم: 2487.والله أعلم..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | طول فترة الخطبة والمشاكل المترتبة على ذلك- سؤال وجواب | كيف أتصرف حيال رفض الصديقة مساعدتي في دروسي؟
- سؤال وجواب | أهمية تنظيم الوقت وكيفية في التحصيل الدراسي
- سؤال وجواب | حموضة وحرقة المعدة . ما سببها؟
- سؤال وجواب | أعاني من قلق وهلع وخوف، ما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | فتح أبواب الجنة وغلق أبواب النار في رمضان
- سؤال وجواب | لم أجد من يحبني طوال حياتي كما أني طلقت امرأتي
- سؤال وجواب | أخي يتصرف بغرابة ويسبب لنا المشاكل، فهل هو مريض نفسي؟
- سؤال وجواب | هل سيعود الوسواس بعد شفائي منه ووقف العلاج؟
- سؤال وجواب | لدي آلامٌ في البطن، فهل لالتهابات المسالك البولية دورٌ فيها؟
- سؤال وجواب | هل وجود أملاح في الجسم يسبب كثرة التبول والغازات؟
- سؤال وجواب | طبخ السمك وهو حي. رؤية فقهية
- سؤال وجواب | يسافر إلى المدرسة يومياً 120 كيلو متر، فهل يجمع ويقصر؟
- سؤال وجواب | المداراة ليست نفاقا
- سؤال وجواب | أحتاج مراجعة الطبيب ولكني مهمل ومتراخٍ في ذلك، فما الحل؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا