مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | ليس هناك تحديد للربح، وترك الغبن أولى

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | هل يعتبر منتحرا من قاتل حمية أو شجاعة فقتل
- سؤال وجواب | حكم إزالة شعر العانة في صالون متخصص للضرورة
- سؤال وجواب | معنى إجراء الموسى على شعر العانة
- سؤال وجواب | كيفية تجاوز الصعوبات المصاحبة لعملية التبول والتطهر منه والناتجة عن الوسواس القهري
- سؤال وجواب | ما سبب الإجهاض المتكرر؟
- سؤال وجواب | كيفية التعامل مع الصديقة التي تفرض سيطرتها وشخصيتها على صديقاتها
- سؤال وجواب | المكان الذي يحرم منه من سافر قبل الحج من مصر إلى الرياض
- سؤال وجواب | دفاع عن زواج النبي من عائشة وهي بنت تسع
- سؤال وجواب | هل يصلح الزواج من فتاة عنيدة؟
- سؤال وجواب | نصائح لفتاة بالعناية ببر والديها في ظل إساءتهما إليها
- سؤال وجواب | الهبة المتملَكة لا تدخل في نطاق الإرث
- سؤال وجواب | طلقت زوجتي طلاقًا بائنًا، فهل لها رجعة؟
- سؤال وجواب | هل أنفصل عن خطيبتي لأنها عنيدة، وما الطرق المثلى للتعامل معها؟
- سؤال وجواب | ما هو علاج القلق والخوف من قيادة السيارة ليلا؟
- سؤال وجواب | صرف أموال وقف المسجد لدفع نفقات المرافعات القضائية
آخر تحديث منذ 1 ساعة
5 مشاهدة

أنا تاجر مواد تموينية، كنت قد أعددت نوعاً من أنواع البضاعة التي أتاجر فيها لأبيعها بمبلغ مائة دينار أردني، وهذا المبلغ هو المبلغ الاعتيادي للبيع، إلا أنه أتاني شخص من غير منطقتي، فبعته البضاعة نفسها بمبلغ ألف دينار، وقد فرح كثيراً بذلك، واعتبره مبلغاً مناسباً له، أي إنني ضاعفت ربحي إلى أضعاف ما كنت قد قررت البيع به.

فهل ذلك حرام؟ وما هو ضابط الربح في الشريعة الإسلامية؟ أفتونا جزاكم الله خيراً، وسدد خطاكم..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فإن البيع وغيره من المعاملات بين العباد أمور مبنية على التراضي النفسي، وذلك لا يعلم لخفائه، فأقام الشارع القول المعبر عما في النفس من الرضى مقامه، وأناط به الأحكام، فإذا تم عقد البيع واستوفى شروطه وأركانه، ترتب عليه نقل ملكية البائع للسلعة إلى المشتري، ونقل ملكية المشتري للثمن إلى البائع، وَحَلَّ لكل منهما التصرف فيما انتقل ملكه إليه.

ولا ضابط لربح المشتري أو البائع ما دام البيع مبروراً -أي لا غش فيه ولا خيانة - فيجوز للبائع بيع سلعة بأضعاف قيمتها ولو خالف غبنُه العادة على الراجح، كما يجوز للمشتري شراؤها بأقل من قيمتها بأضعاف مثل ذلك.

فالمدار على صحة البيع وكونه مبروراً.

ولكن الأكمل والأفضل ترك الغبن الفاحش في البيع، لحديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: رحم الله رجلاً سمحاً إذا باع، وإذا اشترى، وإذا اقتضى.

رواه البخاري.

ولتجنب الخلاف الحاصل في لزوم البيع إذا وقع بغبن مخالف للعادة.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | الحكم ينبني على معرفة حصول جدك على المال
- سؤال وجواب | هل الحب قبل الارتباط شرط لنجاح الزواج؟
- سؤال وجواب | جواز إعطاء مال لدفع الظلم والتوصل للحقوق
- سؤال وجواب | حكم دفع مال لموظف لإنجاز حاجة بسرعة
- سؤال وجواب | أنا مصاب بالفصام وأعاني من الرهاب حاليا، فما الحل؟
- سؤال وجواب | لدي مسامات واسمرار في الفم والأرجل. فهل من علاج؟
- سؤال وجواب | أشعر بوجود مثل الضباب في العين بعد عملية القرنية. هل هذا طبيعي؟
- سؤال وجواب | حكم منع الزوجة من زيارة أمها إن كانت تفسدها على زوجها
- سؤال وجواب | ابني صار شعره خفيفاً بعد حلاقته، هل هناك من علاج لكثافته؟
- سؤال وجواب | ما الطرق المثلى لامتلاك محاسن الأخلاق واجتناب مساوئها؟
- سؤال وجواب | طرق رواية الأحديث عن 0عائشة) رضي الله عنها
- سؤال وجواب | تنازل عن قطعة أرض للشارع ، ثم أراد استردادها
- سؤال وجواب | الجماع في نهار رمضان عمدًا يبطل الصيام ويوجب الكفارة ولو دون إنزال
- سؤال وجواب | سقط جزء صغير من شجرة قبل سنتين على عيني وما زال موجودًا. هل هذا سيؤثر عليّ مستقبلا؟
- سؤال وجواب | تحصل السنة بقراءة آية أو بعض آية تامة المعنى
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل