مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | أعطت عطية لولديها ثم رزقت ببنت

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | هل يمكن تناول السيبرالكس مدى الحياة؟
- سؤال وجواب | من أحكام التفضيل في العطية
- سؤال وجواب | رتبة حديث: لا تسبوا الريح.
- سؤال وجواب | أعاني من البثور وحب الشباب. ما سببها، وكيف أتخلص منها؟
- سؤال وجواب | بيان فساد القول بأن الموسيقى تحرم فقط إذا صاحبها الرقص
- سؤال وجواب | كيف نتصرف مع الوالد الذي يكدر علينا حياتنا؟
- سؤال وجواب | مدى صحة خبر إنشاد كعب بن زهير لقصيدته أمام النبي صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | الحفظ برواية لا يقرؤها أهل البلد
- سؤال وجواب | حكم الصلاة في السروال والفانيلة
- سؤال وجواب | من وهب لرجل شيئا يستعين به على أمر معين فصرفه في غيره
- سؤال وجواب | رتبة حديث: الأمانة في الأزد
- سؤال وجواب | من تعرض لحرمات الناس.هل يمكن أن يبتلى في حرماته؟
- سؤال وجواب | هل من الممكن الحمل بعد استئصال الرحم؟
- سؤال وجواب | حكم قبول هدية الكافر
- سؤال وجواب | رتبة حديث: الله م أشكو إليك ضعف قوتي وقلة حيلتي .
آخر تحديث منذ 2 ساعة
15 مشاهدة

أمي أنجبت اثنين من الذكور وعندما كبروا أرادوا الزواج فأعطت أمي لكل منهم شبكة ذهبا ومالا وبعدها تفاجأت أمي أن ألله سيرزقها طفلا آخر وهي في هذا السن المتأخر ورزقت بطفلة هي الآن عروسة وقالت الأم لها ما في يدي من ذهب، فهو لك كي أساويك بأخواتك أما الباقي من ذهبي فهو لإخوتك فما رأي الشرع في هذا الكلام؟ وهل تعتبر وصية تنفذ وهل هذا من حقي؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فنقول ابتداء لا يلزم الأم أن تعطي ابنتها كما أعطت أبناءها سابقا لأن البنت لم تكن موجودة في ذلك الوقت، فهي في حكم المعدوم، والمعدوم لا شيء له كما في الميراث، وقد جاء في فتاوى اللجنة الدائمة: لا يلتفت- أي في العدل بين الأولاد- إلى ما سينجبه بعد إلا إذا كان حملا فيؤخر ما أراد قسمته حتى يستهل.

انتهى.

وأما قول الأم لابنتها الآن ما في يدي من ذهب فهو لك، إن كانت تعني أنها تأخذه بعد وفاة الأم فهذه وصية وليست هبة، وهي وصية ممنوعة شرعا لأنها لوارث، ولا تمضي إلا إذا أجازها الورثة لقول النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله قد أعطى كل ذي حق حقه فلا وصية لوارث.

رواه أهل السنن.ولذا فإنه يجب على الأم أن تعدل في عطيتها وهي حية صحيحة فتعطي لا بنيها وابنتها ما يتحقق به العدل في عطيتها، وقولها أما الباقي من ذهبي فهو لإخوتك، يقال فيه ما سبق من أنها إن كانت تقصد بعد مماتها فهو وصية، وإن كانت تعني أنهم يأخذونه في حياتها فالواجب على الأم أن تتقي الله وتعدل في عطيتها لأولادها الذكور والإناث طاعة للنبي صلى الله عليه وسلم.ولمزيد من الفائدة يرجى مراجعة الفتوى رقم:

103527

، والفتوى رقم:

70268.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم من قال: في العالمين إنك حميد مجيد في التشهد في غير موضعها
- سؤال وجواب | صحة حديث (آخر من يدخل الجنة رجل.)
- سؤال وجواب | درجة حديث: "إن الله يكره البؤس والتباؤس"
- سؤال وجواب | هل إجراء عملية تعديل للحالب للفتيات يؤثر على الإنجاب؟
- سؤال وجواب |
- سؤال وجواب | حكم أكل السلحفاة والضبع
- سؤال وجواب | تشخيص أمراض الجلد بشكل صحيح لتحديد طرق العلاج السليمة
- سؤال وجواب | رتبة حديث: من ولدت له أنثى فلم يئدها.
- سؤال وجواب | أعاني من تضخم بين كيس الصفن والفخذ. فما العلاج؟
- سؤال وجواب | حكم الهبة في المرض المخوف
- سؤال وجواب | مرتبة حديث: "لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل رجل"
- سؤال وجواب | حكم أكل المعلم من مأدبة حفلة الطلاب نهاية العام
- سؤال وجواب | هل تجب زيارة الوالدين أسبوعيا وإن كانت هناك مشقة
- سؤال وجواب | درجة حديث (أقرب ما تكون المرأة من وجه ربها.)
- سؤال وجواب | الهجر فوق ثلاث يجوز في أحوال دون أحوال
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/15




كلمات بحث جوجل