مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | استمتع بفتاة من غير إيلاج. الحكم والواجب

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حسن العلاقة بين والدتي و زوجتي، كيف أحافظ عليها؟
- سؤال وجواب | حكم اللعب بألعاب تتنافى مع عقيدة الإسلام وشريعته
- سؤال وجواب | كفارة اليمين
- سؤال وجواب | أحب مجال دراستي لكني لا أذاكر مطلقًا ولست متفوقًا فيه . هل هذا غضب من الله ؟
- سؤال وجواب | هل يستحق الأجير الأجرة إذا ترك العمل قبل تمام المدة
- سؤال وجواب | جواز السجود على الأرض والحصير والسجاد وغيره
- سؤال وجواب | تبرئة المسلم نفسه مما اتهم به بالحلف أمام المصلين
- سؤال وجواب | هل أستطيع استخدام كريمات لتفتيح البشرة، وما أفضلها؟
- سؤال وجواب | حساسية شديدة في الأنف تخف قليلا مع الدواء ثم تعود كما كانت
- سؤال وجواب | الحلف بما لا يطابق دعوى الخصم المحلوف له
- سؤال وجواب | مات وفي نيته كتابة شقة باسم ابنه دون بناته
- سؤال وجواب | وجوب متابعة المأموم لإمامه
- سؤال وجواب | علاج رعشة الشفتين عند الغضب
- سؤال وجواب | رغم بذلي للأسباب فاتني وقت الصلاة!
- سؤال وجواب | أعاني من احتباس في البول مع حرقان وألم، ما العلاج؟
آخر تحديث منذ 1 ساعة
14 مشاهدة

علاقتي بالله كانت قوية جدا ومحافظ على صلواتي كلها، وللأسف حاولت أن أقلد أصدقاء السوء ووقعت مع فتاة في الزنا الأصغر مرة واحدة، وحدث كل شيء بينا إلا الإيلاج في الفرج، وأنا نادم أشد الندم.

ولم أعد أشعر بلذة طاعة الله ولا بالعبادات، وهناك فروض لا أصليها، والحياة قد اسودت في وجهي، وأتمنى أن أذهب ويقام علي الحد مهما كان، مع أنني قرأت أن الحد لا يقام إلا في حالة الزنا الأكبر، لكنني مكتئب وحالتي قد تدهورت بسبب ما حصل، فهل هناك كفارة لهذا الذنب، مع أنني تبت إلى ربي توبة نصوحا.؟..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فهذا الذنب الذي اقترفته لا يوجب الحد، والواجب عليك هو التوبة النصوح إلى الله تعالى، والندم الأكيد على ما فعلته، والعزم الجازم على عدم معاودة مثل هذا الذنب، ولبيان كيفية تحصيل الندم انظر الفتوى رقم:

134518

.فإذا ندمت على ذنبك وتبت توبة صادقة، فإن الله تعالى يمحو عنك أثر هذا الذنب وتكون كمن لم يذنب، كما قال صلى الله عليه وسلم: التائب من الذنب كمن لا ذنب له.

رواه ابن ماجه.ولا تجب عليك كفارة، وإنما يشرع لك الاستكثار من الحسنات، والتزود من الطاعات، فإن الحسنات يذهبن السيئات، وإياك وترك الصلاة وإضاعة فرائض الله ، فإن هذا ذنب أعظم بكثير من الذنب الذي ارتكبته، وانظر الفتوى رقم:

130853

.فأقبل على ربك واجتهد في طاعته، وأحسن ظنك به، وتب إليه صادقا، وحافظ على الفرائض، واترك المحرمات، ودع رفقة أصحاب السوء، ولا تصحب إلا أهل الخير، وادع الله بإخلاص وصدق أن يثبتك على طاعته، ويوفقك للاستقامة على شرعه.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أشكو من ألم في باطن قدمي، فما السبب؟
- سؤال وجواب | ما زلت أعاني من تعب شديد بعد أدوية الصرع، ولا أستطيع الصلاة
- سؤال وجواب | كيف أطمئن على صحة أمي وأن الأدوية لن تأثر عليها؟
- سؤال وجواب | العلاقة الشرعية هي الطريق الصحيح للحب والمودة.
- سؤال وجواب | احتواء دواء الريجين والمستخدم لمنع تساقط الشعر به على نسبة من الكحول الإيثيلي
- سؤال وجواب | أعاني من ضيق وكتمة في الصدر فهل هي بسبب الربو؟
- سؤال وجواب | هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الإفطار في رمضان
- سؤال وجواب | أسباب تأخر الحمل. وتأثير دواء (25 coracne) على الجنين
- سؤال وجواب | كيف يدعو المسلمين الذين لا يصومون في رمضان؟
- سؤال وجواب | الأخت من الرضاع محرمة
- سؤال وجواب | سفر المرأة بصحبة خالها جائز لأنه محرم لها
- سؤال وجواب | لا يثبت حكم الرضاع إلا بعد العلم بعدد الرضعات
- سؤال وجواب | كيف يكفر عن أيمانه من لا يملك المال الكافي
- سؤال وجواب | ممارستي للعادة السرية جعلتني أعاني من الإمساك الشديد، فما العلاج لذلك؟
- سؤال وجواب | هل يؤثر السكر على الحمل والولادة؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/17




كلمات بحث جوجل