شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 07:32 AM


اخر بحث





- [ سوبر ماركت السعودية ] ثلاجة الفرات للمياه والمشروبات
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] أماني محمد بن مناور الحربي ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- السلام عليكم .. اختى تعانى حتى الان من الزهان وكان من ضم الادويه ابيكسدون و
- [ اثاث منزلى السعودية ] معرض روضة الاندلس للمفروشات
- عبارات أخوية
- [ حلويات القطر ] طريقة بسبوسة هشة ولذيذة
- [ دليل دبي الامارات ] مطعم وبروستد بيت الفروج ... دبي
- [ تعرٌف على ] بني بوفراح
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] معجب عطيه طريف الفقيري ... تبوك ... منطقة تبوك
- [ تأجير السيارات و الخدمات قطر ] نجمة الريان الجديد للمقاولات

[ آية ] ﴿ لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِىَ دِينِ ﴾ [ سورة الكافرون آية:﴿٦﴾ ]في هذه السُّورة منهج إِصلاحي؛ وهو عدم قَبولِ ولا صلاحية أَنصاف الْحلُولِ; لأنَّ ما عَرَضُوهُ علَيه ﷺ مِنَ الْمشاركَة في الْعبادة يُعتَبَرُ في مقْياسِ الْمنطقِ حلاًّ وَسَطًا؛ لاحتمالِ إِصابة الْحقِّ في أَحد الْجانبينِ، فَجاء الرَّدُّ حاسمًاً وزاجرًا وبشدَّةٍ; لأَنَّ فيه -أَي فيما عَرَضُوهُ- مُسَاواةً للْباطلِ بِالْحقِّ، وفيه تعليق الْمُشكلَةِ، وفيه تقْرِير الْباطلِ إِن هو وافَقَهم ولَو لَحظَةً. الشنقيطي: 9/136.

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ آية ] ﴿ لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِىَ دِينِ ﴾ [ سورة الكافرون آية:﴿٦﴾ ]في هذه السُّورة منهج إِصلاحي؛ وهو عدم قَبولِ ولا صلاحية أَنصاف الْحلُولِ; لأنَّ ما عَرَضُوهُ علَيه ﷺ مِنَ الْمشاركَة في الْعبادة يُعتَبَرُ في مقْياسِ الْمنطقِ حلاًّ وَسَطًا؛ لاحتمالِ إِصابة الْحقِّ في أَحد الْجانبينِ، فَجاء الرَّدُّ حاسمًاً وزاجرًا وبشدَّةٍ; لأَنَّ فيه -أَي فيما عَرَضُوهُ- مُسَاواةً للْباطلِ بِالْحقِّ، وفيه تعليق الْمُشكلَةِ، وفيه تقْرِير الْباطلِ إِن هو وافَقَهم ولَو لَحظَةً. الشنقيطي: 9/136.
[ آية ] ﴿ لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِىَ دِينِ ﴾ [ سورة الكافرون آية:﴿٦﴾ ]في هذه السُّورة منهج إِصلاحي؛ وهو عدم قَبولِ ولا صلاحية أَنصاف الْحلُولِ; لأنَّ ما عَرَضُوهُ علَيه ﷺ مِنَ الْمشاركَة في الْعبادة يُعتَبَرُ في مقْياسِ الْمنطقِ حلاًّ وَسَطًا؛ لاحتمالِ إِصابة الْحقِّ في أَحد الْجانبينِ، فَجاء الرَّدُّ حاسمًاً وزاجرًا وبشدَّةٍ; لأَنَّ فيه -أَي فيما عَرَضُوهُ- مُسَاواةً للْباطلِ بِالْحقِّ، وفيه تعليق الْمُشكلَةِ، وفيه تقْرِير الْباطلِ إِن هو وافَقَهم ولَو لَحظَةً. الشنقيطي: 9/136. تم النشر اليوم [dadate] | ﴿ لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِىَ دِينِ ﴾ [ سورة الكافرون آية:﴿٦﴾ ]في هذه السُّورة منهج إِصلاحي؛ وهو عدم قَبولِ ولا صلاحية أَنصاف الْحلُولِ; لأنَّ ما عَرَضُوهُ علَيه ﷺ مِنَ الْمشاركَة في الْعبادة يُعتَبَرُ في مقْياسِ الْمنطقِ حلاًّ وَسَطًا؛ لاحتمالِ إِصابة الْحقِّ في أَحد الْجانبينِ، فَجاء الرَّدُّ حاسمًاً وزاجرًا وبشدَّةٍ; لأَنَّ فيه -أَي فيما عَرَضُوهُ- مُسَاواةً للْباطلِ بِالْحقِّ، وفيه تعليق الْمُشكلَةِ، وفيه تقْرِير الْباطلِ إِن هو وافَقَهم ولَو لَحظَةً. الشنقيطي: 9/136.

شاركنا رأيك