أشمون

مفصلة أشمون (إله فينيقي)


أشمون هو إله الشفاء وتجدد الحياة عند الفينيقيين، وقد كان أحد أهم آلهة مجموعة الآلهة البانثيون ؛ كما كان الإله الذكر الرئيسي لمدينة صيدا . كان أشمون في البدء من آلهة الطبيعة والحياة النباتية الربيعية، وقد تمت مقارنته ومعادلته مع الإله ال بابل بابلي تموز . توسّع دور أشمون ضمن البانثيون الفينيقي فيما بعد فكسب الإله سمات سماوية وكونية. مرجع كتاب الناشر Kessinger Publishing الرقم المعياري 0-7661-7671-1, 9780766176713 الصفحات 136–140 الأخير Walter Addison الأول Jane العنوان Healing Gods of Ancient Civilizations سنة 2003

نقل الفيلسوف ال سوري داماسكيوس أسطورة أشمون في القرن السادس الميلادي، كما نقلها بطريرك القسطنطينية فوتيوس في القرن التاسع الميلادي. تقص الأسطورة حكاية أشمون وهو شاب بيروت بيروتي ذهب في رحلة صيد إلى الغابة فرأته الإلهة عشتروت وأعجبت بحسنه. استمرت عشتروت بمضايقة أشمون بمساعيها الغرامية إلى أن قام أشمون بخصي نفسه بواسطة فأس فقضى نحبه. أعادت الإلهة الثكلى إحياء أشمون ونقلته إلى الفلك وجعلته إلهاً سماوياً.الفيلسوف داماسكيوس ، حياة إيسيدور وفوتيوس < >مكتبة الدستور 242





من الناحية التاريخية، ذُكر أشمون في النصوص المكتوبة للمرة الأولى عام 754 قبل الميلاد، وهو تاريخ توقيع معاهدة السلام بين الملك الأشوري اشور نيراري الخامس و ماتي إيل ملك تل رفعت أرفاد ؛ وقد ذكر أشمون في نص المعاهدة بصفة عرّاب وكفيل الإتفاق. تمت معادلة أشمون بـاسكليبيوس إثر النفوذ والتأثير اليوناني على فينيقيا. ظهرت أولى دلائل هذه المعادلة على عملات نقدية معدنية تم اكتشافها في عمريت و عكا تعود للقرن الثالث قبل الميلاد. يتمثل هذا الواقع أيضاً في ال عصر هلنستي هلينية لنهر الأولي الذي سمي < >اسكليبيوس فلوفيوس (Asclepius Fluvius) وبإسم البساتين المحيطة بالمعبد والتي عرفت ببساتين اسكليبيوس.

تاريخياً

Echnoum Libanon 026 270 alt حائط جزؤه السفلي مبني من كتل من الحجز الكلسي يعلوه حائط آخر مبني من حجر مربع كبير جداً. توجد منصة الحجر المربع في معبد أشمون في منطقة بستان الشيخ بالقرب من صيدا.

خلفية تاريخية

في القرن التاسع قبل الميلاد، غزا الملك آشور الآشوري آشور ناصربال الثاني منطقة جبل لبنان ومحيطها حتى المدن الساحلية التابعة لها. فرض الحاكم الجديد الجزية على صيدا وعلى المدن الفينيقية الأخرى. حفزت هذه الضرائب الجديدة السكان على البحث عن وسائل جديدة للحياة ودفعتهم إلى الهجرة التي بلغت ذروتها في القرن الثامن قبل الميلاد .
بعدما توفي الملك الآشوري سرجون الثاني عام 705 قبل الميلاد، تحالف الملك الصيدوني لولي (إليلايوس) مع مصر القديمة و مملكة يهوذا في التمرد ضد الحكم الآشوري مرجع كتاب الإصدار 6, مصوّر الناشر هوغتن ملفين هاركورت الرقم المعياري 978-0-395-65237-4 الصفحة 36 الاسم الأخير ستيمز الاسم الأول بيتر المؤلف بيتر ستيمز مؤلف مشارك وليام ليونارد لانغر عنوان الكتاب موسوعة تاريخ العالم، مرتبة حسب الترتيب الزمني، العصور القديمة والعصور الوسطى والعصور الحديثة سنة 2001 . لكن بوصول الجيش الآشوري بقيادة سنحاريب وابن سرجون الثاني وخليفته، أُُجبر الملك لولي على الهرب إلى لارنكا في قبرص . وقد نصّب سنحاريب إيتوبعل ملكاً على عرش صيدا وأعاد فرض الجزية السنوية على أهلها .

عندما اعتلى عبدي ميلكوتي عرش صيدا عام 680، تمرّد أيضاً على الآشوريين. ففرض الملك الآشوري آسرحدون حصاراً على المدينة رداً على التمرد. أعتقل عبدي ميلكوتي وقطعت رأسه عام 677 ق.م. بعد حصار دام 3 سنوات، في حين دُمّرت مدينته وغُيّر اسمها إلى (ميناء أسرحدون). جُرّدت صيدا من أراضيها التي منحت ل بعل ، ملك صور (لبنان) المنافس والحليف الإقطاعي لأسرحدون. وقّع بعل وآسرحدون معاهدة عام 675 ق.م. تميز فيها اسم أشمون كأحد الآلهة الضامنة للعهد. كتب اسم أشمون باللغة الآكادية في المعاهدة على النحو لا-سو-مو-نو مرجع كتاب الناشر Wm. B. Eerdmans Publishing الرقم المعياري 978-0-8028-2491-2 الصفحات 306–309 الأخير van der Toorn الأول K. المؤلفين المشاركين Bob Becking, Pieter Will van der Horst العنوان Dictionary of deities and d ons in the Bible DDD تاريخ الوصول -09-03 سنة 1999 مسار http //books.google.com/?id yCkRz5pfxz0C&pg; PA307&dq; eshmun+esarhaddon+treaty&q; eshmun 20esarhaddon 20treaty Cite conference publisher Wm. B. Eerdmans Publishing isbn 0-8028-2173-1, 9780802821737 conference The future of biblical archaeology page 270 last Hoffmeier first James Karl coauthors Alan Ralph Millard The future of biblical archaeology reassessing methodologies and assumptions book The future of biblical archaeology reassessing methodologies and assumptions the proceedings of a symposium, August  12–14, 2001 at Trinity International University accessdate -09-03 url http //books.google.com/books?id PUcs-FQv4uIC&pg; PA270&dq; eshmun+esarhaddon+treaty&lr; &as;_brr 3&ei; OOyfSouaGYvEywTE6Jj7Dg v onepage&q; eshmun 20esarhaddon 20treaty&f; false

البناء

عادت صيدا إلى عصر الإزدهار السابق في حين كانت مدينة صور محاصرة لمدة 13 عاماً (من 586-573 ق.م.) من قِبل الملك كلدو الكلدوني بختنصر مرجع كتاب الإصدار 2, illustrated, revised الناشر Cambridge University Press الرقم المعياري 978-0-521-79543-2 الصفحات 58–60 الأخير Aubet الأول Marأ­a Eugenia العنوان The Phoenicians and the West politics, colonies and trade سنة 2001 . على الرغم من ذلك، كان الملك الصيدوني لا يزال محتجزاً في المنفى في بابل مرجع كتاب الإصدار 3 الناشر Princeton University Press الرقم المعياري 978-0-8357-8801-4 الأخير Pritchard الأول James B. العنوان Ancient Near Eastern Texts Relating to the Old Testament سنة 1992 . استعادت صيدا مكانتها السابقة كإحدى أهم المدن الفينيقية في أخمينيون (529-333 ق.م.) في تلك الأثناء، كافأ خشاغŒارشا الأول الملك أشمونازار الثاني بسهل شارون، وهو مقاطعة تقع جنوب صيدا تمتد من جبل الكرمل حتى يافا ، وكان هدفه إشغال أسطول صيدا في خدمته أثناء حروب ميدية الحروب الميدية .
برزت ثروة أشمونازار الثاني الجديدة من خلال بناء العديد من المعابد للآلهة الصيدونيين. وجدت نقوش في خاصة بالملك ناووس أظهرت أنه ووالدته أمشتاريت قد بنيا معابد لآلهة صيدا، وكان منها معبد أشمون بالقرب من نبع إدلل مرجع كتاب الإصدار reprint الناشر Ayer publishing الرقم المعياري 0-8369-5771-7, 9780836957716 الصفحة 137 الأخير Hogarth الأول David George وصلة المؤلف David George Hogarth المؤلفين المشاركين Samuel Rolles Driver العنوان Authority and archaeology, sacred and profane تاريخ الوصول -03-17 سنة 1971 مرجع كتاب الأخير Curtis John الأول Sandra وصلة المؤلف المؤلفين المشاركين Nigel Tallis, Béatrice André-Salvini العنوان Forgotten Empire The world of Ancient Persia الناشر University of California Press سنة 2005 الصفحة 42 مسار الرقم المعياري 0-520-24731-0, 9780520247314 .




تشير مجموعتان من النقوش التي وجدت على أساسات المنصة الضخمة إلى أن بناء منصة الحرم لم يتم حتى عهد الملك بوداشتارت Cite journal volume 28 issue 121 pages 119–129 last Xella first Paola coauthors Zamora, José-أپngel, Astrid Nunn L’inscription phénicienne de Bodashtart in situ à Bustؤپn ؤ“إ،-إ ؤ“ل؛– (Sidon) et son apport à l’histoire du sanctuaire journal Zeitschrift des Deutschen Palastinavereins issn 00121169 accessdate -09-17 year 2005 url http //abstractairanica.revues.org/document16612.html fr icon . تحمل المجموعة الأولى اسم بوداشتارت وحده، في حين تتضمن المجموعة الثانية اسمه واسم ولي العهد ياتان-مِلك Cite web last Elayi first Josette publisher digitorient.com An updated chronology of the reigns of Phoenician kings during the Persian period (539–333  BCE) accessdate -09-05 year url http //www.digitorient.com/wp/wp-content/uploads/ /10/2Updated 20Chronology1.pdf . ثمة نقوش فينيقية تقع على بعد 3 كم من المعبد، يعود تاريخها إلى السنة الرابعة عشرة من حكم بوداشتارت، تشير إلى عملية تجميع المياه من نهر الأولى إلى نبع إدلل الذي كان يستخدم في طقوس الطهارة في المعبد Cite journal volume 28 issue 8 pages 273–300 last Xella first Paola coauthors José-أپngel Zamora, Astrid Nunn Une nouvelle inscription de Bodashtart, roi de Sidon, sur la rive du Nahr al-Awwali près de Bustؤپn ؤ“إ،-إ ؤ“ل؛– journal Bulletin d’Archéologie et d’Architecture Libanaise accessdate -09-17 year 2004 url http //abstractairanica.revues.org/document16652.html fr icon
.

فترة التراجع

تعرّض حرم معبد أشمون إلى زلزال في القرن الرابع عشر قبل الميلاد، وكانت تلك أول ضربة تعرّض لها المعبد، وقد تسبب ذلك بتهدّم الهيكل الرخامي الذي يتوّج المنصة. ولم يتم إعادة بناء الهيكل بعد ذلك، لكن أعيد جمع العديد من المصليات والمعابد وضمها إلى حرم المعبد مرجع كتاب الناشر Dar el Mashreq الرقم المعياري N/A الأخير Jidejian الأول Nina العنوان Sidon, through the ages سنة 1971 unused_data . بقي المعبد مكاناً للحج في تاريخ قديم العالم القديم حتى ظهور المسيحية ، حيث حُظرت عبادة أشمون وبنيت كنيسة كنيسة مسيحية في موقع المعبد عبر الشارع الروماني مرجع كتاب الإصدار illustrated الناشر University of Michigan الرقم المعياري N/A الأخير Barraclough الأول Geoffrey وصلة المؤلف Geoffrey Barraclough العنوان The Christian world a social and cultural history سنة 1981 . هذا ولا تزال بقايا الأرضيات فسيفساء الفسيفسائية موجودة في الموقع إلى الآن. ضرب زلزال آخر منطقة صيدا حوالي عام 570 ميلادي؛ وقد وصف أنطونيوس البيزنطي (وهو حاجّ إيطالي مسيحي) المدينة آنذاك بأن بعض أجزائها كانت في حالة دمار. وبعد سنوات من اختفاء عبادة أشمون، استُخدم حرم المعبد كمِحجَر. ويشار هنا إلى أن الأمير فخر الدين الثاني استخدم كتلاً ضخمة من حجارة المعبد لبناء جسر فوق نهر الأولي في القرن السابع عشر. ثم سقط الموقع بعد ذلك في غياهب النسيان.

اكتشاف الموقع في العصر الحديث

Bodashtart 1.png 300 alt الكتابة الفينيقية من اليمين إلى اليسار.



قام ريتشارد بوكوك ، عالم إنجليزي في علم الإنسان بجولة في منطقة الشرق الأوسط ما بين عامي 1737 و1742، وكتب أفكاره عن آثار سور دفاعي السور الدفاعي الذي بني بارتفاع 3.7 أمتار من كتل حجرية بالقرب من نهر الأولي. عندما زار المستشرق الفرنسي إرنست رينان المنطقة عام 1860، لاحظ أن دعامات جسر نهر الأولي كانت قد بنيت من كتل (Rustication (architecture)) أخذت من بناء سابق. كما أشار في تقريره بعثة فينيقيا (1865-1874) إلى أن صائدي الكنوز المحليين أخبروه عن وجود صرح ضخم بالقرب من جسر نهر الأولي Cite journal الإصدار 5 العدد 5-1 الصفحات 9–23 الاسم الأخير كونتينو الاسم الأول غاستون العنوان البعثة الأثرية الثانية في صيدا (1920) المجلة سوريا تاريخ استخدام العنوان الإلكتروني -08-31 السنة 1924 http //www.persee.fr/web/revues/home/prescript/article/syria_0039-7946_1924_num_5_1_3094 doi 10.3406/syria.1924.3094 وصلة فرنسية .
عام 1900، وأثناء حفرهم في موقع معبد أشمون، اكتشف الباحثون عن الكنوز الدفينة نقوشاً منحوتة بشكل عشوائي في جدران المعبد. أثار هذا الاكتشاف اهتمام ثيودور ماكريدي، القيّم على متاحف آثار اسطنبول، الذي قام بإجراء مسح للمعبد ما بين عامي 1901 و 1903.. كما قام فيلهلم فون لاندو بالتنقيب في الموقع ما بين عامي 1903 و 1904. عام 1920، ترأس غاستون كونتينو فريقاً من علماء الآثار الذين قاموا باستطلاع مجمع المعبد. أجريت أولى الحفريات الأثرية الواسعة للكشف عن بقايا معبد أشمون من قبل موريس دوناند ما بين عامي 1963 و1975. أظهرت الدلائل الأثرية أن المعبد كان عامراً منذ القرن السابع قبل الميلاد وحتى القرن الثامن الميلادي استشهاد الناشر اليونسكو الاسم الأخير المديرية العامة للآثار مؤلفون مشاركون وزارة الثقافة والتعليم العالي العنوان نصب تذكاري معبد أشمون – مركز اليونسكو للتراث العالمي الموقع الإلكتروني http //whc.unesco.org/en/tentativelists/401/ Monument معبد أشمون – مركز اليونسكو للتراث العالمي وصلة فرنسية .

ما بعد عام 1975

أثناء الحرب الأهلية اللبنانية و الصراع في جنوب لبنان (1982-2000) ، كان موقع المعبد مهملاً، وقد اختفى تحت غطاء نباتي جرّاء النمو المفرط للغابة في المنطقة مرجع كتاب الناشر Petit Futé الرقم المعياري 2-7469-1632-0, 9782746916326 الصفحة 12 اسم المؤلف الأخير Auzias اسم المؤلف الأول دومنيك مؤلفون مشاركون جان بول لابورديت، غيوم بوديسّو، كريستيل توماس العنوان Le Petit Futé Liban سنة وصلة فرنسية .
في الأدب، جاء ذكر معبد أشمون في رواية نبيل صالح لعنة حزقيال التي نشرت عام ، حيث كان المعبد المكان الذي أنقذ فيه بوملقار الفينيقي الأميرة شيبوليت من شر أحد كهنة المعبد ووقع في حبها مرجع كتاب الناشر Quartet books الرقم المعياري 978-0-7043-7167-5 اسم المؤلف الأخير صالح اسم المؤلف الأول نبيل العنوان لعنة حزقيال سنة . أعيد المعبد لحالته السابقة بعد الانسحاب الإسرائيلي من جنوب لبنان. يمكن زيارة المعبد على مدار العام مجاناً، ويمكن الوصول إليه من الطريق المتفرع من طريق جنوب لبنان السريع بالقرب من مدخل مدينة صيدا الشمالي. يحمل الموقع أهمية خاصة في علم الآثار ، ذلك أنه أفضل المواقع الفينيقية المحفوظة في لبنان مرجع كتاب الناشر Etudes et Consultations Economiques الصفحة 46 الأخير Najjar الأول Charles المؤلفين المشاركين Tyma Daoudy العنوان The indispensable guide to Lebanon سنة 1999 أضيف الموقع إلى قائمة اليونسكو الأولية ل مواقع التراث العالمي عن الفئة الثقافية في الأول من تموز ( ) 1996.

الموقع

تذكر العديد من النصوص القديمة معبد أشمون وموقعه. مثلاً، نقوش أبجدية فينيقية الأبجدية الفينيقية على ناووس الملك الصيدوني أشمونزار الثانيوالذي اكتشفته إيمي بيريت قنصل فرنسا في بيروت عام 1855 في مقبرة مغارة عدلون، وهو معروض اليوم في متحف اللوفر ، تحتفي ببناء بيت للأمير المقدس أشمون عند نبع إدلل مرجع كتاب الإصدار illustrated الناشر Routledge الرقم المعياري 978-0-415-43628-1 الصفحة 664 الأخير Kuhrt الأول Amélie العنوان The Persian Empire A corpus of sources of the Acha enid period تاريخ الوصول -08-28 مسار http //books.google.com/?id XWbhmebyhxAC&pg; RA1-PA664&dq; eshmunazar+II+built&q; eshmunazar 20II 20built سنة .





يحدّد الرحالة اليوناني ديونيسيوس معبد اشمون بنهر الأولي الذي كان يعرف باسم نهر بوسترينوس ، كما أشار أنطونين دي بلاسنس – إيطالي يختص مواقع مقدسة مسيحية بالمواقع المقدسة المسيحية من القرن السادس الميلادي – في سجلاته إلى الضريح على أنه يقع بالقرب من نهر أسكليبيوس مرجع كتاب الناشر Peeters Publishers الرقم المعياري 90-6831-690-7, 9789068316902 الصفحات 120–496 الأخير Lipiإ„ski الأول Edward وصلة المؤلف Edward Lipiإ„ski العنوان Dieux et déesses de l"univers phénicien et punique تاريخ الوصول -03-23 سنة 1995 وصلة فرنسية مرجع كتاب الناشر EDITIONS CREER الرقم المعياري 978-2-84819-041-9 الصفحات 100–101 الأخير Baudoin الأول Jacques العنوان Grand livre des saints culte et iconographie en Occident سنة وصلة فرنسية مرجع كتاب الناشر The Newman Press الرقم المعياري 978-0-8091-0029-3 volume 38 الأخير Gingras الأول George E. العنوان Egeria diary of a pilgrimage series Ancient Christian writers سنة 1970 مرجع كتاب الناشر Brepols الرقم المعياري 2-503-50033-1, 9782503500331 الأول Edward المؤلفين المشاركين Marcel Le Glay, René Rebuffat, Claude Domergue, Marie-Hélène Marganne العنوان Dictionnaire de la civilisation phénicienne et punique سنة 1996 unused_data last Lipiإ„ski وصلة فرنسية سترابو In Strabo"s Geographica ، كما تذكر مصادر صيدونية أخرى حرم المعبد وغابات أسقليبيوس المقدسة المحيطة به واسم أشمون باليونانية في نصوص مكتوبة.
يقع المعبد على بعد 40 كيلومتر جنوب بيروت وكيلومترين شمال صيدا ، تحديداً على ضفة نهر الأولي الجنوبية (الذي كان يعرف قديماً في النصوص القديمة باسم نهر أسكليبيوس أو نهر بوسترينوس). تشغل بساتين الحمضيات المعروفة ببستان الشيخ موقع الغابات المقدسة القديمة وهي موقع يفضله السكان للتنزه صيفاً مرجع كتاب الإصدار 3 الناشر Lonely Planet الرقم المعياري 1-74104-609-2, 9781741046090 الصفحات 370–371 الأخير Carter الأول Terry المؤلفين المشاركين Lara Dunston, Amelia Thomas العنوان Syria & Lebanon تاريخ الوصول -07-08 سنة .

العمارة والوصف

Eshmun - Sidon alt قاعدتا عمودين محطمتين من الرخام الأبيض تشبهان الدواليب، موجودتان في حقل من الزهور الصفراء. تبدو الزخارف الأسطوانية محفورة بدقة على القاعدة الأمامية



أقدم نُصب في الموقع هو عبارة عن هرم يشبه زقورة الزقورة ، يتضمّن منحدراً للوصول إلى منابع المياه مرجع كتاب الناشر Brill Archive الرقم المعياري 90-04-07091-5, 9789004070912 الأخير Wright الأول George R. H العنوان Ancient building in south Syria and Palestine الصفحات 98–101 تاريخ الوصول -03-18 ، وقد بني في عهد الحكم البابلي للبنان (في الفترة 605 – 539 ق.م) . ثمة أجزاء من قواعد أعمدة من الرخام ذات طارة (رياضيات) طارات ، وتنسب القوالب والأعمدة التي وجدت شرق المنصة إلى العصر البابلي أيضاً.

أُدخل الهيكل الهرمي أثناء الحكم الفارسي للبنان بواسطة حجر مربع ضخم شُكّل من كتل من الحجر الجيري أبعاده حول 3 m ft × حول 1 m ft ، وضعت بارتفاع حول 1 m ft adj on . ترتفع المنصة حوالي حول 22 m ft وتمتد نحو حول 50 m ft نحو التلة. وتدعم واجهة بعرض حول 70 m ft adj on مرجع كتاب الإصدار illustrated الناشر University of California Press الرقم المعياري 978-0-520-22614-2 الصفحات 54–128 الأخير Markoe الأول Glenn العنوان Phoenicians series Peoples of the past سنة 2000 .

أثناء حقبة هيلينستية الحقبة الهيلينستية ، تم توسيع الحرم من قاعدة المنصة عبر الوادي. يوجد إلى الشرق من المنصة معبد كبير يرجع تاريخه إلى القرن الرابع قبل الميلاد مرجع كتاب الناشر Vision الرقم المعياري 978-88-8162-141-5 الأخير Strazzulla الأول M. José العنوان Ancien Liban les monuments autrefois et aujourd’hui سنة 2004 . زُين المعبد ببركة مبلطة وعرش حجري كبير، نُحت من كتلة واحدة من جرانيت الجرانيت على النمط المصري مرجع كتاب الإصدار illustrated الناشر Wakefield Press الرقم المعياري 978-1-86254-562-5 الصفحات 200–202 الأخير Lewis الأول Peter المؤلفين المشاركين Ron Bolden العنوان The pocket guide to Saint Paul coins encountered by the apostle on his travels سنة 2002 K يحيط به تمثالين على هيئة أبو الهول أبي الهول وتمثالي أسدين. يعزى هذا العرش لإلهة صيدا عشتروت . فقد حوض عشتروت أهمية ذات مرة خلال القرن الثاني الميلادي وامتلأ بالتراب وشظايا التمثال.
مذبح أشمون هو عبارة عن هيكل من الرخام الأبيض يعود للقرن الرابع، وغالباً ما يعبر بمنبر أشمون بسبب شكله. يبلغ طوله حول 2.15 m ft وعرضه حول 2.26 m ft وارتفاعه حول 2.17 m ft . اكتشفه موريس دوناند عام 1963، ويقف على وزرة (هندسية معمارية) وزرة من حجر جيري مدعمة بكتل رخامية ويستند إلى جدار استنادي مرجع كتاب الإصدار illustrated الناشر University of Wisconsin Press الرقم المعياري 978-0-299-15470-7 الأول Sismondo Ridgway وصلة المؤلف Brunilde Sismondo Ridgway العنوان Fourth-century s in Greek sculpture series Wisconsin studies in ics سنة 1997 unused_data last Brunilde .

Widely known as the Tribune of Eshmun because of its shape, the altar of Eshmun is a white marble structure dating to the 4th century. It is حول 2.15 m ft long by حول 2.26 m ft wide and حول 2.17 m ft tall. Unearthed in 1963 by Maurice Dunand, it stands on a حجر جيري وزرة (هندسية معمارية) socleplated with marble blocks that rest against a retaining wall. مرجع كتاب الإصدار illustrated الناشر University of Wisconsin Press الرقم المعياري 978-0-299-15470-7 الأول Sismondo Ridgway وصلة المؤلف Brunilde Sismondo Ridgway العنوان Fourth-century s in Greek sculpture series Wisconsin studies in ics سنة 1997 unused_data last Brunilde The altar is adorned with Hellenistic art Hellenistic relief sculptures and is framed by decorative إفريز , one of which divides the altar into two distinct Register (sculpture) registers of symmetrical composition. The upper register portrays 18 Greek deities,The front register depicts from to right إيروس , an unidentified matronly goddess who stands behind أرتميس who is crowning an enthroned ليتو . أبولو (إله إغريقي) stands, playing a cithara next to أثينا (ميثولوجيا) . زيوس appears next, enthroned with هيرا standing by his side followed by standing figures of أمفيتريت and بوسيدون who stands at the right corner, his foot resting on a rock. On the right short side, turning the corner from Eros, the standing figures and the charioteer are identified as ديميتر , برسفون and Helios . On the opposite short side, the three personages are assumed to be ديوني Dione , أفروديت and سيليني driving a كوادريجا . (from Brunilde Simsmondo Ridgway"s< >Fourth-century s in Greek sculpture) including two charioteers surrounding the Greek god أبولو (إله إغريقي) , who is depicted playing a cithara (a of lyre ). The lower register honors ديونيسوس , who leads his < > Thiasus thiasos (his ecstatic revenue) in a dance to the music of pipe and cithara players. The Tribune is ed at the National Museum of Beirut. مرجع ويب Collections – The Hellenistic period (333  BC – 64  BC) publisher Beirut National Museum format educational accessdate -08-28 url http //www.beirutnationalmuseum.com/e-collection-hellenistique.htm





Northeast of the site, another 3rd  century BC t ple stands adjacent to the Astarte chapel. Its حول 22 m ft adj on façade is built with large limestone blocks and s a two-register relief decoration illustrating a عيد باخوس drunken revelry in honor of ديونيسوس , the Greek god of wine. Among the t ple reliefs, one shows a man att pting to seize a large rooster which was the common sacrificial animal for Eshmun-Asclepius. مرجع كتاب الإصدار illustrated الناشر RSM press الرقم المعياري 978-1-85315-409-6 الصفحة 73 الأخير Hart الأول Gerald David العنوان Asclepius the god of medicine series History of Medicine Series سنة 2000





The Eshmun T ple complex comprises an elaborate هيدروليكا hydraulic installation channeling water from Ydll spring that is made up of an intricate syst of water canals, a series of retaining basins, sacred ablution basins and paved pools. This syst d onstrates the importance of ritual ablutions in Phoenician therapeutic cults. مرجع كتاب الإصدار illustrated الناشر I.B. Tauris الرقم المعياري 1-85043-533-2, 9781850435334 الصفحات 129, 177 الأخير Moscati الأول Sabatino وصلة المؤلف Sabatino Moscati العنوان The Phoenicians





Later vestiges date from the History of Lebanon under Roman rule Roman epoch and include a colonnaded road lined with shops. Of the large marble columns ing the Roman street only fragments and bases r ain. The روما القديمة Romans also built a monumental staircase adorned with فسيفساء patterns that leads to the top of the podium. To the right of the Roman road, near the entrance of the site stands a نيمفيوم with Niche (architecture) niches where statues of the حورية (ميثولوجيا إغريقية) s once stood. The floor of the nymphaeum is covered by a mosaic depicting the Maenads . Across the colonnaded road, facing the nymphaeum, are the ruins of a Roman villa only the villa"s courtyard has survived along with the r ains of a mosaic depicting the فصول السنة four seasons . To the right of the processional Roman staircase stands a cubic مذبح , also of Roman construction. Other Roman period structures include two columns of a great portico leading to pools and other cultic installations. مرجع ويب last Lebanese Ministry of Tourism Eshmoun – A unique Phoenician site in Lebanon work Lebmania accessdate -09-04 url http //www.lebmania.com/about/photos/eshmoun/index.htm مرجع كتاب الإصدار illustrated الناشر Footprint Travel Guides الرقم المعياري 978-1-900949-90-3 الصفحات 542–543 الأخير Mannheim الأول Ivan العنوان Syria & Lebanon handbook series Footprint series سنة 2001

وظيفة المعبد

تمتعت عبادة الإله إشمون باهمية خاصة في صيدا، ذلك أنه كان أهم الآلهة في الفترة التي امتدت لـ 500 عام قبل الميلاد. وبصرف النظر عن وجود المعبد خارج أسوار المدينة في بستان الشيخ تحديداً، إلا أنه كان ثمة معبد آخر داخل المدينة. ارتبط المعبد الخارجي بالطهارة والشفاء، إذ كانت تجرى طقوس الوضوء في أحواض الحرم المقدس التي كانت تزوّد بالمياه الجارية من نهر أسكليبيوس ونبع إدلل الذي كان يعتبر ذو طابع مقدس ويمتاز بالقدرة على الشفاء Cite journal issn 1988-9100 volume 1 pages 21–40 last Rodriguez first Raquel El uso cأ؛ltico del agua en el mundo fenicio y Pأ؛nico. El caso de astarté en cأ،diz journal Herakleion accessdate -09-17 year url http //herakleion.es/raquel 20rodriguez.pdf وصلة إسبانية

تم الجمع بين خصائص الشفاء التي تمتع بها الإله أشمون وقوى الخصوبة التي تمتعت بها قرينته عشتروت. كان لعشتروت معبداً مع حوض مقدس داخل حرم معبد أشمون. توافد الحجاج من كافة أنحاء العالم القديم إلى معبد أشمون، وتركوا النذور علامة على إخلاصهم ودليل على شفائهم. Cite journal volume 32 pages 45–49 last Masson O. Pélerins chypriotes en Phénicie (Sarepta et Sidon) journal S itica Paris year 1982 وصلة فرنسية مرجع كتاب الناشر Macmillan الصفحة 137 الأخير Hitti الأول Philip K. العنوان Lebanon in History from the earliest times to the present تاريخ الوصول -09-01 سنة 1957 مسار http //www.questia.com/read/100122358? Lebanon 20in 20History 20from 20the 20Earliest 20Times 20to 20the 20Present ثمة دليل يعود للقرن الثالث قبل الميلاد على أنه كانت هناك محاولات لإضفاء الصبغة اليونانية على عبادة أشمون، ومحاولة ربطه مع نظيره اليوناني اسكلابيوس ، لكن أبقي على وظيفة حرم المعبد العلاجية مرجع كتاب الإصدار 1 الناشر Dar an-Nahar الرقم المعياري 2-84289-344-1 الأخير Jidejian, Nina الأول M. José العنوان Liban une mosaïque de cultures Lebanon a mosaic of cultures سنة 2001 وصلة فرنسية En .

حالات النهب

قام الباحثون عن الكنوز القديمة بالبحث في محيط معبد أشمون منذ عصور. وقد وجدت القطع الأثرية التي تحمل النقوش الفينيقية التي عثر عليها في المعبد طريقها إلى متاجر التحف والآثار في بيروت ، وقد أثار ذلك اهتمام سلطات الدولة العثمانية فقاموا بإجراء سلسلة من حفريات التنقيب على الآثار استشهاد بخبر edition 12733 page 4 last Makar first May Qui est responsable du pillage du t ple d"Echmoun – Six cent pièces issues du t ple d’Echmoun circulent sur le marché mondial des antiquités work L"Orient-Le Jour date -12-04 وصلة فرنسية .




أثناء الحرب الأهلية، وبناءً على طلب من السيد موريس شهاب، المدير العام للآثار في لبنان، قام موريس دوناند بنقل أكثر من 2000 قطعة من صيدا إلى غرفة تحت الأرض في قلعة جبيل ، التي تبعد 30 كيلومتر شمال بيروت. عام 1981، نُهب المستودع وسرقت منه حوالي 600 من القطع الأثرية والمنحوتات، وتم تهريبها إلى خارج البلاد. في مؤتمر عقد في بيروت في كانون الأول ( ) ، أكد السيد رولف ستاكي، المدير السابق لمعهد علم الآثار الكلاسيكية في بازل ، على نجاح عملية تحديد واستعادة ثمانية تماثيل من الآثار المنهوبة وأعيدت إلى المتحف الوطني اللبناني .

ملاحظات

Votive statue from eshmun right 240 alt تمثال من الرخام لون البيج لطفل قوي يبلغ حوالي السنتين من العمر متمدد على جنبه الأيسر. والطفل حليق الرأس، وعيناه تحدقان إلى ما فوق كتف المشاهد، الجزء الأسفل من جسمه ملفوف بقطعة من القماش تتدلى بين قدميه الهزيلتين. يدعم الطفل جذعه بيده اليسرى والتي يحمل بها شيئاً غير معروف، كما أنه يحمل طائراً صغيراً بيده اليمنى. التمثال موضوع على قاعدة ثقيلة منقوش على الجزء العلوي منها حروف بالكاد تكون مرئية بطريقة عمودية. تمثال من الرخام لطفل من العائلة المالكة، يوجد في معبد أشمون، يعوج لعام 400 قبل الميلاد


رسالة توضيح معبد أشمون أشمون (توضيح)


ترجمة



Infobox Historic Site


name معبد أشمون


native_name معبد أشمون


native_language العربية


image Throne of Ashtart


عرش عشتروت في معبد أشمون


built_for إله الشفاء في صيدا ، أشمون (إله فينيقي) أشمون


architecture فينيقيون ، أخمينيون ، حقبة هيلينستية الحقبة الهيلينستية و الإمبراطورية الرومانية


governing_body Directorate General of Antiquities Cite web last وزارة الثقافة اللبنانية Ministère de la Culture format ministerial accessdate -09-23 url http //www.culture.gov.lb/Sections/main.ASP?page Archeologie وصلة مكسورة date March bot H3llBot وصلة فرنسية
designation1


designation1_date


designation1_parent


designation1_number


designation1_criteria


designation1_offname


designation1_ Cultural


designation1_free1name


designation1_free1value


designation2


designation2_date


designation2_number


designation2_offname


location بستان الشيخ، بالقرب من صيدا ، لبنان


built القرن السابع قبل الميلاد


architect


latitude 33.58573


longitude 35.398204


locmapin لبنان





معبد أشمون هو معبد مركز عبادة قديم لإله الشفاء فينيقيون الفينيقي أشمون (إله فينيقي) أشمون . يقع هذا المعبد بالقرب من نهر الأولي ، على بعد حوالي كيلومترين شمالي شرقي صيدا في الجزء الجنوبي الغربي من لبنان . كان الموقع مشغولاً منذ القرن السابع قبل الميلاد وحتى القرن الثامن الميلادي، ما يدل انه كان على علاقة متكاملة مع مدينة صيدا المجاورة. وعلى الرغم من أنه بني في الأصل من قبل ملك صيدا أشمون عازر الثاني في العهد أخمينيون الاخميني (529–333 قبل الميلاد) للاحتفال بثروة المدينة واستعادتها لمكانتها، إلا أن بدعشتارت و يتن ملك والملوك الصيدونيين اللاحقين قاموا بتوسيع مجمع المعبد كثيراً فيما بعد. استمرت عمليات توسع المعبد لقرون عديدة انتقلت خلالها مدينة صيدا وجوارها من الاستقلال إلى الهيمنة الأجنبية ما جعل المعبد يزخر بكنز من الأنماط المعمارية والزخرفية المختلفة.





يتكون حرم المعبد من مستو وفناء كبير محدود بحائط مصطبة ضخم مبني ب حجر جيري الحجر الكلسي . يدعم هذا الحائط منصة ضخمة كان يقوم فوقها معبد رخامي ذو طراز إغريقي-فارسي مكرس للإله أشمون. يتميز الحرم بوجود سلسلة من أحواض المياه التي تغذيها قنوات تجر المياه من نهر اسكليبيوس (واسمه الحالي نهر الأولي ) ومن الينبوع المقدس المعروف حسب النصوص الفينيقيية بنبع إدلل لم يستعمل الفينيقيون حرف علة أحرف العلة إلى أن قام البونيقيون بزيادة نظام يتضمن أم قراءة (أحرف علة)؛ لهذا السبب يمكن قراءة العبارة الفينيقية إ-د-ل-ل بتهجئات مختلفة كـ (ادلال - يدلول) Franz L. Benz (1982). Personal Names in the Phoenician and Punic Inscriptions. Pontificio Istituto Biblico. p.199, ISBN 88-7653-427-X, 9788876534270. Retrieved -08-25.. استخدمت هذه المنشآت المائية لأغراض علاجية وتطهيرية وهي م ات تميزت بها عبادة أشمون. أسفرت التنقيبات الأثرية في معبد أشمون عن الكشف عن العديد من القطع الأثرية القيمة، وأهم هذه القطع هي تلك المنقوش عليها أبجديةفينيقية كتابات فينيقية توفر معلومات قيمة حول تاريخ الموقع وصيدا القديمة.

فقد معبد أشمون أهميته وسقط في غياهب النسيان مع انتشار ال مسيحية واضمحلال ال وثنية ، كما تم استخدام حجارة المعبد الكلسية الضخمة لبناء منشآت أخرى لاحقة. أعيد اكتشاف موقع المعبد عام 1900 من قبل الباحثين عن الكنوز المحليين الذين أثاروا فضول العلماء الدوليين. قام موريس دوناند، عالم الآثار الفرنسي بتنقيبٍ أثريٍ دقيق منذ العام 1963 وحتى بداية الحرب الأهلية اللبنانية عام 1975. بعد تراجع إسرائيل من جنوب لبنان ، أعيد تأهيل الموقع وتسجيله للإنضمام في مواقع التراث العالمي قائمة التراث العالمي .