شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 14 Dec 2025 الساعة: 04:50 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ تعرٌف على ] فوتشا
- انا ما بقدر اتنفس كويس و نمن اجر دقيقة بتعب و تجيني نزلا كتير و نمن العب في التراب بتعب زمان ما كنتا كدا | الموسوعة الطبية
- [ أحاديث ] أحاديث عن الصدقة
- | الموسوعة الطبية
- [ دليل الشارقة الامارات ] بور سعيد لطهي الأسماك ... الشارقة
- [ مؤسسات البحرين ] كراج سبيد ... المنطقة الجنوبية
- [ حكمــــــة ] دخل رجل على عبد الملك بن مروان ممن كان يوصف بالعقل والأدب فقال له عبد الملك تكلم فقال بم أتكلم وقد علمت أن كل كلام يتكلم به المتكلم عليه وبال إلا ما كان لله فبكى عبد الملك ثم قال يرحمك الله لم يزل الناس يتواعظون ويتواصون قال يا امير المؤمنين إن للناس في القيامة جولة لا ينجو من غصص مرارتها إلا من أرضى الله بسخط نفسه
- رزقنا بمولود ذكر قبل 14يوم وزوجتي ترضعه رضاعة طبيعيه لكنها ﻻتشرب الحليب مطلقا منذ صغرها هل هنالك مكمﻻت غذائيه تعوض عن شرب الحليب | الموسوعة الطبية
- طفلي عمره سنه و شهرين اصابته حراره لمده يومين تصل الى ٣٩ بعدها اعتدلت حراره ورجع طبيعي ولاكن ظهر طفح جلدي احمر على وجهه وجسمه بالكامل ما هذه الحاله عل | الموسوعة الطبية
- السلام عليكم اريد ان اسأل هل القولون مرض مزمن | الموسوعة الطبية

[ باب في بيان كثرة طرق الخيرتطريز رياض الصالحين ] عن أبي هريرة - رضي الله عنه: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، قال: «بينما رجل يمشي بطريق اشتد عليه العطش، فوجد بئرا فنزل فيها فشرب، ثم خرج فإذا كلب يلهث يأكل الثرى من العطش، فقال الرجل: لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي كان قد بلغ مني فنزل البئر فملأ خفه ماء ثم أمسكه بفيه حتى رقي، فسقى الكلب، فشكر الله له، فغفر له» قالوا: يا رسول الله، إن لنا في البهائم أجرا؟ فقال: «في كل كبد رطبة أجر» . متفق عليه. ---------------- وفي رواية للبخاري: «فشكر الله له، فغفر له، فأدخله الجنة» وفي رواية لهما: «بينما كلب يطيف بركية قد كاد يقتله العطش إذ رأته بغي من بغايا بني إسرائيل، فنزعت موقها فاستقت له به فسقته فغفر لها ... به» . «الموق» : الخف. و «يطيف» : يدور حول «ركية» : وهي البئر. في هذا الحديث: فضل الإحسان إلى الحيوان، وأنه سبب لمغفرة الذنوب ودخول الجنة.

تم النشر اليوم 14-12-2025 | [ باب في بيان كثرة طرق الخيرتطريز رياض الصالحين ] عن أبي هريرة - رضي الله عنه: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، قال: «بينما رجل يمشي بطريق اشتد عليه العطش، فوجد بئرا فنزل فيها فشرب، ثم خرج فإذا كلب يلهث يأكل الثرى من العطش، فقال الرجل: لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي كان قد بلغ مني فنزل البئر فملأ خفه ماء ثم أمسكه بفيه حتى رقي، فسقى الكلب، فشكر الله له، فغفر له» قالوا: يا رسول الله، إن لنا في البهائم أجرا؟ فقال: «في كل كبد رطبة أجر» . متفق عليه. ---------------- وفي رواية للبخاري: «فشكر الله له، فغفر له، فأدخله الجنة» وفي رواية لهما: «بينما كلب يطيف بركية قد كاد يقتله العطش إذ رأته بغي من بغايا بني إسرائيل، فنزعت موقها فاستقت له به فسقته فغفر لها ... به» . «الموق» : الخف. و «يطيف» : يدور حول «ركية» : وهي البئر. في هذا الحديث: فضل الإحسان إلى الحيوان، وأنه سبب لمغفرة الذنوب ودخول الجنة.
[ باب في بيان كثرة طرق الخيرتطريز رياض الصالحين ] عن أبي هريرة - رضي الله عنه: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، قال: «بينما رجل يمشي بطريق اشتد عليه العطش، فوجد بئرا فنزل فيها فشرب، ثم خرج فإذا كلب يلهث يأكل الثرى من العطش، فقال الرجل: لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي كان قد بلغ مني فنزل البئر فملأ خفه ماء ثم أمسكه بفيه حتى رقي، فسقى الكلب، فشكر الله له، فغفر له» قالوا: يا رسول الله، إن لنا في البهائم أجرا؟ فقال: «في كل كبد رطبة أجر» . متفق عليه. ---------------- وفي رواية للبخاري: «فشكر الله له، فغفر له، فأدخله الجنة» وفي رواية لهما: «بينما كلب يطيف بركية قد كاد يقتله العطش إذ رأته بغي من بغايا بني إسرائيل، فنزعت موقها فاستقت له به فسقته فغفر لها ... به» . «الموق» : الخف. و «يطيف» : يدور حول «ركية» : وهي البئر. في هذا الحديث: فضل الإحسان إلى الحيوان، وأنه سبب لمغفرة الذنوب ودخول الجنة. تم النشر اليوم [dadate] | عن أبي هريرة - رضي الله عنه: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، قال: «بينما رجل يمشي بطريق اشتد عليه العطش، فوجد بئرا فنزل فيها فشرب، ثم خرج فإذا كلب يلهث يأكل الثرى من العطش، فقال الرجل: لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي كان قد بلغ مني فنزل البئر فملأ خفه ماء ثم أمسكه بفيه حتى رقي، فسقى الكلب، فشكر الله له، فغفر له» قالوا: يا رسول الله، إن لنا في البهائم أجرا؟ فقال: «في كل كبد رطبة أجر» . متفق عليه. ---------------- وفي رواية للبخاري: «فشكر الله له، فغفر له، فأدخله الجنة» وفي رواية لهما: «بينما كلب يطيف بركية قد كاد يقتله العطش إذ رأته بغي من بغايا بني إسرائيل، فنزعت موقها فاستقت له به فسقته فغفر لها ... به» . «الموق» : الخف. و «يطيف» : يدور حول «ركية» : وهي البئر. في هذا الحديث: فضل الإحسان إلى الحيوان، وأنه سبب لمغفرة الذنوب ودخول الجنة.

شاركنا رأيك