شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 14 Dec 2025 الساعة: 09:56 PM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] قائمة حكام مصر من سلالة محمد علي باشا
- [ تعرٌف على ] ليدسون
- [ متاجر السعودية ] شوكر و عقد ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ مكتبات السعودية ] مكتبة ألوان المستقبل للنسخ والتصوير
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ظافر جازع ظافر القحطاني ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ تعرٌف على ] عصر الحرية (تاريخ السويد)
- [ مؤسسات البحرين ] شركة زامورا للمقاولات – تضامن- لمالكها/ جعفر بن محمد الخليفه وشريكه ... منامة
- [ تعرٌف على ] تحليل كهربائي للماء
- [ تعرٌف على ] فيروس العوز المناعي البشري/الإيدز في الولايات المتحدة
- [ ظواهر اجتماعية ] أهمية السلام

[ حكمــــــة ] الْمُؤَاخَاةُ فِي النَّاسِ قَدْ تَكُونُ عَلَى وَجْهَيْنِ: أَحَدُهُمَا أُخُوَّةٌ مُكْتَسَبَةٌ بِالاتِّفَاقِ الْجَارِي مَجْرَى الاضْطِرَارِ. وَالثَّانِيَةُ: مُكْتَسَبَةٌ بِالْقَصْدِ وَالاخْتِيَارِ. فَأَمَّا الْمُكْتَسَبَةُ بِالاتِّفَاقِ فَهِيَ أَوْكَدُ حَالا؛ لِأَنَّهَا تَنْعَقِدُ عَنْ أَسْبَابٍ تَعُودُ إلَيْهَا. وَالْمُكْتَسَبَةُ بِالْقَصْدِ تُعْقَدُ لَهَا أَسْبَابٌ تَنْقَادُ إلَيْهَا. وَمَا كَانَ جَارِيًا بِالطَّبْعِ فَهُوَ أَلْزَمُ مِمَّا هُوَ حَادِثٌ بِالْقَصْدِ.

تم النشر اليوم 14-12-2025 | [ حكمــــــة ] الْمُؤَاخَاةُ فِي النَّاسِ قَدْ تَكُونُ عَلَى وَجْهَيْنِ: أَحَدُهُمَا أُخُوَّةٌ مُكْتَسَبَةٌ بِالاتِّفَاقِ الْجَارِي مَجْرَى الاضْطِرَارِ. وَالثَّانِيَةُ: مُكْتَسَبَةٌ بِالْقَصْدِ وَالاخْتِيَارِ. فَأَمَّا الْمُكْتَسَبَةُ بِالاتِّفَاقِ فَهِيَ أَوْكَدُ حَالا؛ لِأَنَّهَا تَنْعَقِدُ عَنْ أَسْبَابٍ تَعُودُ إلَيْهَا. وَالْمُكْتَسَبَةُ بِالْقَصْدِ تُعْقَدُ لَهَا أَسْبَابٌ تَنْقَادُ إلَيْهَا. وَمَا كَانَ جَارِيًا بِالطَّبْعِ فَهُوَ أَلْزَمُ مِمَّا هُوَ حَادِثٌ بِالْقَصْدِ.
[ حكمــــــة ] الْمُؤَاخَاةُ فِي النَّاسِ قَدْ تَكُونُ عَلَى وَجْهَيْنِ: أَحَدُهُمَا أُخُوَّةٌ مُكْتَسَبَةٌ بِالاتِّفَاقِ الْجَارِي مَجْرَى الاضْطِرَارِ. وَالثَّانِيَةُ: مُكْتَسَبَةٌ بِالْقَصْدِ وَالاخْتِيَارِ. فَأَمَّا الْمُكْتَسَبَةُ بِالاتِّفَاقِ فَهِيَ أَوْكَدُ حَالا؛ لِأَنَّهَا تَنْعَقِدُ عَنْ أَسْبَابٍ تَعُودُ إلَيْهَا. وَالْمُكْتَسَبَةُ بِالْقَصْدِ تُعْقَدُ لَهَا أَسْبَابٌ تَنْقَادُ إلَيْهَا. وَمَا كَانَ جَارِيًا بِالطَّبْعِ فَهُوَ أَلْزَمُ مِمَّا هُوَ حَادِثٌ بِالْقَصْدِ. تم النشر اليوم [dadate] | الْمُؤَاخَاةُ فِي النَّاسِ قَدْ تَكُونُ عَلَى وَجْهَيْنِ: أَحَدُهُمَا أُخُوَّةٌ مُكْتَسَبَةٌ بِالاتِّفَاقِ الْجَارِي مَجْرَى الاضْطِرَارِ. وَالثَّانِيَةُ: مُكْتَسَبَةٌ بِالْقَصْدِ وَالاخْتِيَارِ. فَأَمَّا الْمُكْتَسَبَةُ بِالاتِّفَاقِ فَهِيَ أَوْكَدُ حَالا؛ لِأَنَّهَا تَنْعَقِدُ عَنْ أَسْبَابٍ تَعُودُ إلَيْهَا. وَالْمُكْتَسَبَةُ بِالْقَصْدِ تُعْقَدُ لَهَا أَسْبَابٌ تَنْقَادُ إلَيْهَا. وَمَا كَانَ جَارِيًا بِالطَّبْعِ فَهُوَ أَلْزَمُ مِمَّا هُوَ حَادِثٌ بِالْقَصْدِ.

شاركنا رأيك