شبكة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

شبكة نيرمي الإعلامية




[ أنواع الظلم ] الظلم ثلاث: ظلم الإنسان لنفسه بأن لا ينصحها، وظلم الإنسان لأمته بأن لا يخدمها، وظلم الإنسان للحقيقة الكبرى بأن لا يعترف بربه ? إن الشرك لظلمٌ عظيم?.

اقرأ ايضا

-
تحليل سرعة الترسيب
- [ صحة الحامل ] متى يحدث تسمم الحمل
- تفسير رؤية اكل ورق العنب في المنام للعزباء لابن سيرين
- لم تنزل الدورة بعد توقفي عن دواء كليمن، فما السبب؟ # اخر تحديث اليوم 2023
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سعد رجاء معتق الرشيدي ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ تعرٌف على ] استرخاء العضلات التدريجي # اخر تحديث اليوم 2023
- مركز امن ماحص والفحيص
- تفسير حلم الجوال الجديد لابن سيرين
- [ رقم هاتف ] مستشفى الاحمدي بالكويت
- [ فائدةالخلاصة البهية فى ترتيب أحداث السيرة النبوية للشيخ وحيد عبدالسلام ] 13 - وفي هذه السنة : نزل تحريم الخمر . لقد انتهج الإسلام خطة حكيمة في معالجة الأمراض الاجتماعية عندما سلك بالناس التدرج في تشريع الأحكام ، وهو لطف من الله سبحانه وتعالى وكرامة لعباده؛ حيث لم يوجب عليهم الشرائع دفعة واحدة ، ولكن أوجبها عليهم مرة بعد مرة ، فقد فرض سبحانه الصلاة على العباد قبيل الهجرة بسنة ونصف تقريبا ، ثم فرض عليهم الزكاة والصوم في السنة الثانية من الهجرة ، وكذلك الخمر
- [رقم هاتف] مدرسة دار الحنان الخاصة.. سلطنة عمان
- [ تعرٌف على ] إسماعيل عامود
- هل يعتبر علاج سيروكويل وباروكسات مصنفة من المواد الإدمانية؟ # اخر تحديث اليوم 2023
- قزانة (تنجيم) مبادئ القزانة
- [ حديث شريفصحيح الاحاديث القدسية للشيخ مصطفى العدوى ] عن أبي سعيد الخدري ( قال: قلنا يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة؟ قال: ((هل تضارون في رؤية الشمس والقمر إذا كانت صحوا؟)) قلنا: لا. قال: ((فإنكم لا تضارون في رؤية ربكم يومئذ إلا كما تضارون في رؤيتهما)) ثم قال: ((ينادي مناد: ليذهب كل قوم إلى ما كانوا يعبدون؛ فيذهب أصحاب الصليب مع صليبهم، وأصحاب الأوثان مع أوثانهم، وأصحاب كل آلهة مع آلهتهم، حتى يبقى من كان يعبد الله من بر أو فاجر وغبرات من أهل الكتاب، ثم يؤتى بجهنم تعرض كأنها سراب فيقال لليهود: ما كنتم تعبدون؟ قالوا: كنا نعبد عزيرا ابن الله فيقال: كذبتم لم يكن لله صاحبة ولا ولد فما تريدون؟ قالوا: نريد أن تسقينا فيقال: اشربوا فيتساقطون في جهنم، ثم يقال: للنصارى ما كنتم تعبدون؟ فيقولون: كنا نعبد المسيح ابن الله فيقال: كذبتم لم يكن لله صاحبة ولا ولد فما تريدون؟ فيقولون: نريد أن تسقينا فيقال: اشربوا، فيتساقطون في جهنم حتى يبقى من كان يعبد الله من بر أو فاجر فيقال لهم: ما يحبسكم وقد ذهب الناس فيقولون: فارقناهم ونحن أحوج منا إليه اليوم، وإنا سمعنا مناديا ينادي: ليلحق كل قوم بما كانوا يعبدون، وإنما ننتظر ربنا قال: فيأتيهم الجبار في صورة غير صورته التي رأوه فيها أول مرة، فيقول: أنا ربكم، فيقولون: أنت ربنا فلا يكلمه إلا الأنبياء، فيقول: هل بينكم وبينه آية تعرفونه؟ فيقولون: الساق فيكشف عن ساقه فيسجد له كل مؤمن، ويبقى من كان يسجد لله رياء وسمعة فيذهب كيما يسجد فعود هره بقا احدا ثم يؤتى بالجسر فيجعل بين ظهري جهنم)) قلنا: يا رسول الله وما الجسر؟ قال: ((مدحضة مزلة عليه خطاطيف وكلاليب وحسكة مفلطحة لها شوكة عقيفاء تكون بنجد يقال لها: السعدان، المؤمن عليها كالطرف وكالبرق وكالريح وكأجاويد الخيل والركاب فناج مسلم، وناج مخدوش، ومكدوس في نار جهنم، حتى يمر آخرهم يسحب سحبا فما أنتم بأشد لي مناشدة في الحق قد تبين لكم من المؤمن يومئذ للجبار، وإذا رأوا أنهم قد نجوا في إخوانهم، يقولون: ربنا إخواننا كانوا يصلون معنا ويصومون معنا، ويعملون معنا، فيقول الله تعالى: اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال دينار من إيمان فأخرجوه، ويحرم الله صورهم على النار، فيأتونهم وبعضهم قد غاب في النار إلى قدمه، وإلى أنصاف ساقيه، فيخرجون من عرفوا ثم يعودون فيقول اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال نصف دينار فأخرجوه فيخرجون من عرفوا ثم يعودون، فيقول: اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال ذرة من إيمان فأخرجوه فيخرجون من عرفوا)) قال أبو سعيد: فإن لم تصدقوني فاقرءوا: (إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها( فيشفع النبيون والملائكة والمؤمنون فيقول الجبار: بقيت شفاعتي فيقبض قبضة من النار فيخرج أقواما قد امتحشوا فيلقون في نهر بأفواه الجنة، يقال له: ماء الحياة؛ فينبتون في حافتيه كما تنبت الحبة في حميل السيل قد رأيتموها إلى جانب الصخرة وإلى جانب الشجرة، فما كان إلى الشمس منها كان أخضر، وما كان منها إلى الظل كان أبيض، فيخرجون كأنهم اللؤلؤ فيجعل في رقابهم الخواتيم فيدخلون الجنة فيقول أهل الجنة: هؤلاء عتقاء الرحمن أدخلهم الجنة بغير عمل عملوه ولا خير قدموه، فيقال لهم: لكم ما رأيتم ومثله معه)).
آخر تحديث منذ 9 ساعة
14 مشاهدة
[ أنواع الظلم ] الظلم ثلاث: ظلم الإنسان لنفسه بأن لا ينصحها، وظلم الإنسان لأمته بأن لا يخدمها، وظلم الإنسان للحقيقة الكبرى بأن لا يعترف بربه ? إن الشرك لظلمٌ عظيم?.


شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- تفسير رؤيا الضحك في المنام لابن سيرين
- [ مؤسسات البحرين ] ملحمة الدار ... منامة
- فترة الجموح تقسيم دور الحِران # اخر تحديث اليوم 2023
- [ خذها قاعدة ] نحن لا نمتلك أجساماً، نحن هذه الاجسام.
- [ شركات الزجاج والنوافذ قطر ] قصر زهران zahran
- سؤال و جواب | ما أسباب الخدر فى القدمين و اليدين ؟
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] علي نوار بخيت العتيبي ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] افراح علي بن محمد العريني ... الرياض ... منطقة الرياض
- تفسير حلم قطة سوداء تهاجمني في المنام لابن سيرين
- [ محامين السعودية ] عزام سالم سليم العميري ... مكة المكرمة
- [ مطاعم السعودية ] مطعم تاج عمق الجنوب
- [ تعرٌف على ] العلاقات المالديفية المالية
- [ اعلان السعودية ] دار الجود لصناعة الدروع والمجسمات
- [ محامون السعودية ] شركة المطلق والأنصاري
- [ تعرٌف على ] نموذج فسيفسائي مائع
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام شبكة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2025/01/09




كلمات بحث جوجل