شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 04:40 PM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] العلاقات الوسط إفريقية الكوبية
- [ مراحل الحمل ] 3 معلومات لشنطة الولادة
- [ تعرٌف على ] ثيودورا الحمصية
- [ مدارس السعودية ] Al Khozama International School
- [ مؤسسات البحرين ] التحسينات المنزلية للصيانة ... المنطقة الشمالية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالملك عبدالله عمر المقبل ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ فوائد الزيوت للبشرة ] فوائد زيت جنين القمح للبشرة الدهنية
- طريقة تحضير بانا كوتا الشوكولاتة بطريقة سهلة للشيف منال العالم
- [ شركات المجوهرات والذهب قطر ] ايجي تاكي للمجوهرات Ege Taki Turkish Costume Jewellery ... الدوحة
- [ خذها قاعدة ] يا قاتلا بالحب مقتولا به .. جرح الاحبة يتقن الإيلاما. - أحمد بخيت

[ حكمــــــة ] حال السلف مع الفتن والمحن : عن سعيد بن وهب قال: دخلت مع سلمان الفارسي رضى الله عنه قال على صديق له من كندة نعوده، فقال له سلمان : إن الله - عزَّ وجلَّ - يبتلي عبده المؤمن بالبلاء، ثم يعافيه فيكون كفارةً لما مضى، فَيستعتِب فيما بقي، وإن الله - عزَّ وجلَّ - يبتلي عبده الفاجر بالبلاء، ثم يعافيه فيكون كالبعير عَقَله أهله، ثم أطلقوه فلا يدري فيم عقلوه، ولا فيم أطلقوه حين أطلقوه ؟. [صفة الصفوة 1/260].

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ حكمــــــة ] حال السلف مع الفتن والمحن : عن سعيد بن وهب قال: دخلت مع سلمان الفارسي رضى الله عنه قال على صديق له من كندة نعوده، فقال له سلمان : إن الله - عزَّ وجلَّ - يبتلي عبده المؤمن بالبلاء، ثم يعافيه فيكون كفارةً لما مضى، فَيستعتِب فيما بقي، وإن الله - عزَّ وجلَّ - يبتلي عبده الفاجر بالبلاء، ثم يعافيه فيكون كالبعير عَقَله أهله، ثم أطلقوه فلا يدري فيم عقلوه، ولا فيم أطلقوه حين أطلقوه ؟. [صفة الصفوة 1/260].
[ حكمــــــة ] حال السلف مع الفتن والمحن : عن سعيد بن وهب قال: دخلت مع سلمان الفارسي رضى الله عنه قال على صديق له من كندة نعوده، فقال له سلمان : إن الله - عزَّ وجلَّ - يبتلي عبده المؤمن بالبلاء، ثم يعافيه فيكون كفارةً لما مضى، فَيستعتِب فيما بقي، وإن الله - عزَّ وجلَّ - يبتلي عبده الفاجر بالبلاء، ثم يعافيه فيكون كالبعير عَقَله أهله، ثم أطلقوه فلا يدري فيم عقلوه، ولا فيم أطلقوه حين أطلقوه ؟. [صفة الصفوة 1/260]. تم النشر اليوم [dadate] | حال السلف مع الفتن والمحن : عن سعيد بن وهب قال: دخلت مع سلمان الفارسي رضى الله عنه قال على صديق له من كندة نعوده، فقال له سلمان : إن الله - عزَّ وجلَّ - يبتلي عبده المؤمن بالبلاء، ثم يعافيه فيكون كفارةً لما مضى، فَيستعتِب فيما بقي، وإن الله - عزَّ وجلَّ - يبتلي عبده الفاجر بالبلاء، ثم يعافيه فيكون كالبعير عَقَله أهله، ثم أطلقوه فلا يدري فيم عقلوه، ولا فيم أطلقوه حين أطلقوه ؟. [صفة الصفوة 1/260].

شاركنا رأيك