مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | لا يترك مطلقاً بل يستعمل عند تعينه

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الصداع العصبي
- سؤال وجواب | حكم يمين المكرَه
- سؤال وجواب | حكم التقصير في صلة الأرحام للخجل
- سؤال وجواب | ما يلزم الزوج إذا سافر بإحدى الزوجتين دون الأخرى
- سؤال وجواب | هل أقدم على الكلام مع فتاة لا أستطيع الزواج بها الآن؟
- سؤال وجواب | مشاكل الجلد فيما يتعلق بالتشققات بعد الحمل الناتجة عن الحروق والغرز
- سؤال وجواب | اكتئاب ووساوس قهرية وشكوك متعلقة بالدين
- سؤال وجواب | حلمي أن أكمل تعليمي لكني أريد الزواج مبكراً.ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | حكم استغلال الموظف وقت الفراغ في أنشطة أخرى أثناء الدوام
- سؤال وجواب | استخدام الفوائد الربوية في المشاريع الخيرية
- سؤال وجواب | حكم إشراك الرجل أهله في استعمال أدوية التأمين الصحي المصروفة له
- سؤال وجواب | أشعر عندما أسير بالسيارة بدوخة ودوار في رأسي
- سؤال وجواب | الصلح بين الزوجة وأخت الزوج
- سؤال وجواب | بعدي عن الله وعدم التزامي بالعبادات سبب تعاستي
- سؤال وجواب | الواجب على من ضرب سائق الأجرة الذي رفض إلغاء الرحلة ورفض التوصيل
آخر تحديث منذ 1 ساعة
2 مشاهدة

ما هو حكم العلاج بالكي (بالنار)؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فالعلاج بالكي في نفسه جائز للأحاديث الواردة في ذلك، فقد روى البخاري في صحيحه من حديث أنس رضي الله عنه: أنه كوى من ذات الجنب والنبي صلى الله عليه وسلم حي.

وقد كوى النبي صلى الله عليه وسلم سعد بن معاذ، واكتوى غير واحد من الصحابة.

وقد جاء في بعض الأحاديث ما يدل على كراهة الكي والنهي عنه.

فمن ذلك ما رواه البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: الشفاء في ثلاث: شرطة محجم، أو شربة عسل، أو كية بنار.

وأنهى أمتي عن الكي.

وفي البخاري أيضاً عن جابر رضي الله عنه من قوله صلى الله عليه وسلم: ما أحب أن أكتوي.

فهذه الأحاديث لا تدل على تحريمه ما دام صاحبه يعتقد أن الشفاء بيد الله.

وقيل: إنما نهى عنه لما فيه من الألم الشديد، وقيل: غير ذلك.وقال الحافظ ابن حجر: ويؤخذ من الجمع بين كراهته واستعماله أنه لا يترك مطلقاً بل يستعمل عند تعينه.

وقال أيضاً: وأما قوله: ما أحب أن أكتوي.

فهو من جنس تركه أكل الضب مع تقريره على مائدته واعتذاره بأنه يعافه.وقال الإمام ابن القيم: قد تضمنت أحاديث الكي أربعة أنواع أحدها: فعله، الثاني: عدم محبته، والثالث: الثناء على من تركه، والرابع: النهي عنه، ولا تعارض بينها بحمد الله تعالى.

فإن فعله يدل على جوازه ، وعدم محبته لا يدل على المنع منه ، وأما الثناء على تاركه فيدل على أن تركه أولى وأفضل، وأما النهي عنه فعلى سبيل الاختيار والكراهة أو عن النوع الذي لا يحتاج إليه بل يفعل خوفاً من حدوث الداء.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | زوجتي تنفر مني وتطلب الطلاق، فما الحل؟
- سؤال وجواب | تعويض نقص الراتب من التأمين الصحي
- سؤال وجواب | ما يفعل من يستمر منه نزول البول كلما قضى حاجته
- سؤال وجواب | الترغيب في إيناس الزوجة
- سؤال وجواب | النظر إلى المخطوبة والعدول عن الخطبة
- سؤال وجواب | ذهبت إلى الأطباء للعلاج ولكن دون فائدة، أريد رأيكم بحالتي؟
- سؤال وجواب | يترك الجماعة خجلاً من سؤال الجيران عن أبيه المتخلف عن الجماعة
- سؤال وجواب | يسقط من صلة الرحم المؤذي بقدر ما يندفع به الضرر
- سؤال وجواب | ما خاب من استخار ولا ندم من استشار
- سؤال وجواب | الوفاء بالنذر على الوجه المنذور
- سؤال وجواب | كفارة من حلفت كذبا
- سؤال وجواب | سافر وأبواه مريضان ثم ماتا فهل يأثم لسفره
- سؤال وجواب | حكم وضع ديكورات غرف الأطفال على صور الميكي موس
- سؤال وجواب | هل ينتقل الإيدز من شخص اشتريت منه فاكهة كان عليها دماء؟
- سؤال وجواب | الأحق بحضانة الطفل الذي بلغ سبع سنين
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/14




كلمات بحث جوجل