شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 02:03 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ حكمــــــة ] أنشد أحمد بن موسى : جهول ليس تنهاه النواهي ولا تلقاه إلا وهو ساهي يسر بيومه لعبا ولهوا ولا يدري وفي غده الدواهي مررت بقصره فرأيت أمرا عجيبا فيه مزدجر وناهي بدا فوق السرير فقلت : من ذا ؟ فقالوا : ذلك الملك المباهي رأيت الباب أسود والجواري ينحن وهن يكسرن الملاهي تبين أي دار أنت فيها ولا تسكن إليها وادر ما هي.
- [ شركات المقاولات قطر ] لينك تك الهندسية Linktech Engineering W.L.L ... الدوحة
- مبخر دوراني التصميم
- [ شعر حزين ] أبيات شعر حزينة
- [ خذها قاعدة ] البيت الذي لا يوجد فيه فتاة لا يمكن أن تنبت فيه شتلة ريحان أو شتلة نعناع. - ابراهيم نصر الله
- ارتفاع (مثلث) حالات الارتفاع
- [ خذها قاعدة ] إذا أدخل الله شخصا قصر العشق من بابك، كيف تجرؤ وتقول لذلك الشخص أنا لا أحبك ؟! - جلال الدين الرومي
- [ سياحة وترفيه الامارات ] الطيران العماني ... دبي
- ايه السبب اني كل ما اكل بيض مسلوق احس بحموضه بعدها علي طول؟ | الموسوعة الطبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] خلود سويلم بن سعد الحرامله ... خميس مشيط ... منطقة عسير

[ تعرٌف على ] أفيون الشعوب

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ تعرٌف على ] أفيون الشعوب
[ تعرٌف على ] أفيون الشعوب تم النشر اليوم [dadate] | أفيون الشعوب

التاريخ

كتب ماركس هذا المقطع في عام 1843 كجزء من مقدمة الكتاب الذي انتقد كتاب الفيلسوف جورج ويلهلم فريدريش هيغل من عام 1820 أصول فلسفة الحق. نشرت المقدمة في عام 1844 في مجلة صغيرة. أما الكتاب نفسه فنشر بعد وفاته. بما أن مجلة الحوليات الألمانية-الفرنسية كان تطبع 1,000 ألف نسخة فقط، فلم يكن لديها أي تأثير شعبي خلال القرن 19. اشتهرت العبارة خلال 1930ات، عندما ازدادت شعبية الماركسية.

الاقتباس الكامل

الاقتباس، في سياقه، يكون على ما يلي (التشديد مضاف): «إن أساس النقد غير الديني هو: إن الإنسان يصنع الدين، وليس الدين هو الذي يصنع الإنسان. في الواقع، فإن الدين هو وعي الذات والشعور بالذات لدى الإنسان الذي لم يجد بعد ذاته، أو الذي فقدها ثانية. لكن الإنسان ليس كائنا مجردا جاثما في مكان ما خارج العالم. الإنسان هو عالم الإنسان و الدولة و المجتمع. وهذه الدولة وهذا المجتمع ينتجان الدين، ينتجان وعيا مقلوبا للعالم، لأنهما بالذات يشكلان عالما مقلوبا. الدين هو النظرية العامة لهذا العالم، خلاصته الموسوعية، ومنطقه في صيغته الشعبية، وموضع شرفه الروحي، وحماسته، و وازعه الأخلاقي، و تكملته الاحتفالية، ومرتكزه العام للمواساة والتبرير. إنه التحقيق الوهمي للجوهرالإنساني، لأن الجوهر الإنساني لا يملك واقعا حقيقيا. إذن فالصراع ضد الدين هو بصورة غير مباشرة صراع ضد العالم الذي يؤلف الدين نكهته الروحية . إن التعاسة الدينية هي، في شطر منها، تعبير عن التعاسة الواقعية، وهي من جهة أخرى احتجاج على التعاسة الواقعية. الدين زفرة الإنسان المسحوق، روح عالم لا قلب له، كما أنه روح الظروف الاجتماعية التي طرد منها الروح. إنه أفيون الشعب. إن إلغاء الدين، من حيث هو سعادة وهمية للشعب، هو ما يتطلبه صنع سعادته الفعلية. إن تطلب تخلي الشعب عن الوهم حول وضعه هو تطلب التخلي عن وضع بحاجة إلى وهم. فنقد الدين هو بداية نقد وادي الدموع الذي يؤلف الدين هالته العليا. »

تصريحات مماثلة

نفس التشبيه كان يستخدم من قبل العديد من المؤلفين خلال القرن 19. نوفاليس في عام 1798 , كتب نوفاليس في "Blüthenstaub" («حبوب اللقاح»): «Ihre sogenannte Religion wirkt bloß wie ein Opiat reizend, betäubend, Schmerzen aus Schwäche stillend. (دينهم المزعوم يعمل بكل بساطة مثل الأفيون-ينشط؛ يخدر؛ يسكن الألم بواسطة الضعف.)» هاينريش هاينه في عام 1840, هاينرش هاينه أيضا تستخدم نفس القياس، في مقال له عن لودفيج بورنه: مرحبا بكم في الدين الذي يصب في الكأس المر من الأنواع البشرية المعاناة بعض الحلو، قطرات سوبوريفيك من الأفيون الروحي، وبعض قطرات من الحب والأمل والإيمان. تشارلز كينجسلي تشارلز كينجسلي، الإكليريكي في كنيسة إنجلترا، كتب ما يلي بعد أربع سنوات من ماركس: «لقد استخدمنا الكتاب المقدس كما لو كان مجرد دليل الشرطي الخاص، جرعة الأفيون لإزاحة الوحوش من كاهل المريض المثقل بها، مجرد كتاب للحفاظ على الفقراء ملجومين. » لينين فلاديمير لينين يتحدث عن الدين في نوفايا جنزن في عام 1905, ألمح إلى ماركس التعليقات السابقة[بحاجة لمصدر] (التشديد مضاف): أولئك الذين يكدّونويعيشون معوزين كل حياتهم، يعلمهم الدين الخضوع والصبر أثناء وجودهم هنا على الأرض، يعزيهم الأمل بمكافأة سماوية. بينما الذين يعيشون من عمل الآخرين يعلمهم الدين ممارسة الصدقة أثناء تواجدهم على الأرض، وبالتالي يقدم لهم وسيلة رخيصة جدا لتبرير كامل وجودهم كمستغلين ويبيعهم بأسعار معتدلة التذاكر للرفاهية في السماء. الدين أفيون الشعوب. الدين هو نوع من المشروب الروحي، يغرق فيه عبيد رأس المال صورتهم الإنسانية، مطلبهم بحياة تليق بالإنسان بشكل أو بآخر.

المعنى

كان ماركس يطرح حجة بنيوية وظيفية عن الدين، ولا سيما عن الدين المنظم. اعتقد ماركس أن للدين بعض الوظائف العملية في المجتمع تشبه وظيفة الأفيون بالنسبة للمريض أو المصاب: فهو يقلل من معاناة الناس المباشرة ويزودهم بأوهام طيبة، ولكنه يقلل أيضا من طاقتهم واستعدادهم لمواجهة الحياة الجائرة، عديمة القلب والروح التي أجبرتهم الرأسمالية أن يعيشوها.

المقارنات الحديثة

أصبح تدخين الأفيون أقل شيوعا وأقل قبولا منذ أن كتب ماركس هذه الجملة الشهيرة. يخمن بعض الكتاب على ما سيكون عليه المعادل الحديث، مثل الإعجاب الرياضي، والمشاهير، إلهاءات التلفزيون، والإنترنت، وغيرها من وسائل الترفيه، إلخ

شرح مبسط

«الدين أفيون الشعوب» أو «الدين أفيون الشعب» هي أحد أكثر أقوال الفيلسوف والاقتصادي الألماني كارل ماركس اقتباسا. وقد ترجمت عن الأصل الألماني، "Die Religion ... ist das Opium des Volkes" وقد تترجم أيضا «الدين أفيون الجماهير.»

شاركنا رأيك