مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | المرجئة.معناها.معتقداتهم.وقت ظهورهم

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ما معنى حديث "الكفر فى العجمة"؟
- سؤال وجواب | دفع الزكاة للزميل المعاق الغارم
- سؤال وجواب | ضرورة متابعة تطور نمو الأطفال وخاصة الخدج
- سؤال وجواب | حكم اشتراط الممول على العميل شراء نسبته في رأس المال
- سؤال وجواب | بيان خطأ العالم. ضوابط وآداب
- سؤال وجواب | نصائح للفتاة لتكون امرأة صالحة
- سؤال وجواب | هل الإنسان مجبر على الطاعة أم يفعلها مختارا؟
- سؤال وجواب | أعاني من الاكتئاب وأريد التخلص من الأدوية، كيف لي ذلك؟
- سؤال وجواب | أفيدوني عن حالة الآلام والرعشة واضطرابات المعدة
- سؤال وجواب | لدي شغف بلبس الملابس الجميلة لدرجة الوسوسة، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | تصرف الفوائد الربوية في منافع المسلمين العامة
- سؤال وجواب | أشعر بالألم الشديد أثناء التبرز وأخشى أن يتطور الأمر للبواسير، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | إرشادات لشاب في عدم رغبته في خطيبته مع إصرار والدته عليها والدعاء عليه
- سؤال وجواب | علة كون الوالد لا يقاد بولده
- سؤال وجواب | اتخاذ الصداقات مع الكفار
آخر تحديث منذ 3 ساعة
8 مشاهدة

متى ظهرت فتنة الإرجاء أول ما ظهرت ؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فإن المرجئة -أو فكرة الارجاء- ظهرت في آخر القرن الأول الهجري، في الكوفة، وأول من تكلم في ذلك هو حماد بن أبي سليمان.

والمرجئة: اسم فاعل من الإرجاء، وهو التأخير، تقول أرجأت كذا: أخرته، ومنه قوله تعالى: قالوا أرجه أي أخره.ويطلق الارجاء على إعطاء الرجاء: تقول: أرجيت فلانا، أي أعطيته الرجاء، وإطلاق المعنى الأول على الفرقة المبتدعة هو المقصود لأنهم يؤخرون العمل عن الإيمانويجوز أن يكون مأخوذا من المعنى الثاني لأنه حكي عن غلاتهم أنه: لا تضر مع الإيمان معصية، ولا تنفع مع الكفر طاعة، فيعطون بذلك المؤمن العاصي الرجاء في ثواب الله تعالى.وقد قسم أبو الحسن علي بن إسماعيل الأشعري المرجئة إلى عشر فرق في كتابه مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين.وهذه الفرق أهم أقوالها: أن الإيمان مجرد تصديق القلب ومعرفته بالله تعالى، وإن الكفر هو الجهل به، وهو قول جهم بن صفوان رأس الجهمية.الثاني: قول محمد بن كرام رأس الكرامية: إن الإيمان هو التصديق باللسان دون القلب.

الثالث: قول مرجئة الفقهاء: أبو حنيفة ومن معه: إن الإيمان اعتقاد بالقلب ونطق باللسان، لا يزيد ولا ينقص، ولا يعدون عمل الجوارح من الإيمان.

والحاصل أن فكرة الإرجاء ظهرت أول ما ظهرت في أواخر القرن الأول الهجري، ولمزيد من المعلومات عن المرجئة يرجى الاطلاع على كتاب مقالات الإسلاميين لأبي الحسن الأشعري المتوفى سنة 330هـ صفحة 46 وما بعدها، والفتوى رقم:

10346.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل يمكن أن أتوب دون إخبار الناس عن أخطائي السابقة؟
- سؤال وجواب | طاعة الزوج إذا طالب بشفرة الدخول لحسابات زوجته على مواقع التواصل
- سؤال وجواب | مصاب بعدة أمراض نفسية وأريد الدواء المناسب لحالتي
- سؤال وجواب | علاج انتفاخات البطن المصحوبة بحموضة
- سؤال وجواب | أنا في صراع مع الشك في الله ولا أجد أجوبة!
- سؤال وجواب | خطورة الوسواس
- سؤال وجواب | الجلطة في الساق وأضرارها
- سؤال وجواب | جواب شبهة حول قوله تعالى (كنتم خير أمة أخرجت للناس)
- سؤال وجواب | حكم السؤال بحق الرحم أو الصحبة أو القرابة
- سؤال وجواب | حكم الاستفادة علميا وماليا من البرامج المنسوخة
- سؤال وجواب | حكم كراهية التسمية باسم محمد وهل يعلم النبي كل شيء؟
- سؤال وجواب | تقاسم الربح في شركة الأبدان حسب الاتفاق
- سؤال وجواب | درجة حديث صلاة ست ركعات بعد المغرب والمقارنة بين أحكام السيوطي والألباني على الأحاديث
- سؤال وجواب | نشرالصور دون معرفة أصحابها
- سؤال وجواب | أرشدوني إلى العبادة التي تخلصني من مشاكلي الصحية والزوجية!
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/11/08




كلمات بحث جوجل