تم النشر اليوم [dadate] | عبارات عن بر الوالدين .. أجمل 20 عبارة عن فضل الأب والأم

أجمل 20 عبارة وخاطرة عن بر الوالدين

في العبارات التي نعرضها عليكم خلال السطور القليلة القادمة كلمات توضح فضل الله علينا أن من علينا بالأب والأمر، وأهمية بر الوالدين في الدنيا والآخرة، والثواب العظيم لمن يدرك أباه أو أمه أو كلاهما ويبرهما، فهيا بنا نتعرف على هذه العبارات الرائعة: عن الزهري، قال: كان الحسن بن علي لا يأكل مع أمه، وكان أ برّ الناس بها، فقيل له في ذلك، فقال: (أخاف أن آكل معها، فتسبق عينها إلى شيء من الطعام وأنا لا أدري، فآكله، فأكون قد عققتها).. وفي رواية: (أخاف أن تسبق يدي يدها).اللهم إني أسألك أن ترزق والدي وجميع الوالدين نورك يوم تقوم الساعة وأرزقهم شفاعة سيد المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.إن الله تعالى قسّم هذه الحقوق وجعلها مراتب، وأعظم تلك الحقوق الحق العظيم بعد حقّ عبادة الله تعالى وإفراده بالتوحيد، وهو الحقّ الذي ثنّى به سبحانه وما ذكر نبيًّاً من الأنبياء إلاّ وذكر معه هذا الحقّ الذي من أقامه، يكفر الله به السيئات ويرفع الدرجات، ألا وهو الإحسان للوالدين.إن رجلاً من أهل اليمن حمل أمه على عنقه، فجعل يطوف بها حول البيت، وهو يقول: إني لها بعيرها المدلل إذا ذعرت ركابها لم أذعر وما حملتني أكثر ثم قال لابن عمر: أتراني جزيتها.. فقال ابن عمر رضي الله عنهما: لا، ولا بزفرة واحدة من زفرات الولادة.عن محمد بن سيرين، قال: (من مشى بين يدي أبيه فقد عقه، إلا أن يمشي يميط الأذى عن طريقه.ومن دعا أباه باسمه فقد عقه، إلا أن يقول: يا أبت).إن من عظم حق الوالدين أن قرن الله حقهما بحقه في كتابه الكريم، وعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلم.. فالله له نعمة الخلق والإيجاد، والوالدين لهما – بعد الله – نعمة التربية والإيلاد.إن والديك أحسناً إليك في ضعفك وربياك حتى بلغت أشدك.. أتقلب لهما ظهر المجن عند حاجتهما إليك.. فأحسن إلى من أحسن إليك.من حق الوالدين بعد موتهما: الصلاة عليهما، والإستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما، وإكرام صديقهما.ليست هناك في الحياة امرأة واحدة تهب كل حياتها وكل حنانها وكل حبّها دون أن تسأل عن مقابل إلّا الأم، فامنحها يا إلهي عمراً أطول من عمر الإنسان.أبي الغالي: لو كتبت كل صفحات الدنيا رسالة لك كي أعبّر لك عن حُبي وتقديري واحترامي لن تكفي صفحات الدنيا في أن توصل مشاعري إليك وحبّي لك كبير وعظيم ، حماك الله يا أغلى ما في حياتي.والدي الحبيب: إليك أهدي هذه الكلمات.. يا من أنت أغلى من نفسي التي بين جوانحي.. وأحبّ إليّ من روحي التي تسري في جسدي.. يا من أجد عنده سعة الصدر ولين الجانب.. تغمرني بحنانك، فتزرعني في حدائق قلبك.. تحرسني بعيونك، وتحميني من نوائب الدهر وأوجاعهأبي يا صاحب القلب الكبير يا صاحب الوجه النضير يا تاج الزمان يا صدر الحنان أنت الحبيب الغالي وأنت الأب المثالي وأنت الأمير لو كان للحب وساماً فأنت بالوسام جدير يا صاحب القلب الكبير.والدي الحبيب: إليك أهدي هذه الكلمات يا من أنت أغلى من نفسي التي بين جوانحي وأحبّ إليّ من روحي التي تسري في جسدي يا من أجد عنده سعة الصدر ولين الجانب تغمرني بحنانك، فتزرعني في حدائق قلبك تحرسني بعيونك، وتحميني من نوائب الدهر وأوجاعه.أمّي يا من غرّست حُبّ الله في فؤادي، ورسّخت عقيدة التوحيد في أعماقي..يا من كنت لي أُمّاً في الحنان، ومعلّماً في الأخلاق، وأختاً في النصح والإرشاد .. نصائحك نورٌ أسير عليه في حياتي، وابتسامتك ثلجٌ يُطفئ خوفي وألمي.. بحر قلبي الواسع أنتِ، وموج عقلي الدافئ أنتِ، وبياض قلبك بدرٌ في سماء نفسي، ومهما وصفتك فلن أستطيع أن أكمل..ليس تهاوناً، ولكن شيء أعمق من ذلك.حينما أنحني لأقبّل يديك، واسكب دموع ضعفي فوق صدرك، وأستجي نظرات الرضا في عينيك، حينها فقط أشعر باكتمال رجولتي.الأم تبقى كما هي، في حياتها وبعد موتها، وفي صغرها وكبرها، فهي عطر يفوح شذاه، وعبير يسمو في علاه، وزهر يشمّ رائحته الأبناء، وأريج يتلألأ في وجوه الآباء، ودفء وحنان وجمال وأمان، ومحبّة ومودّة، رحمة وألفة، أعجوبة ومدرسة، شخصيّة ذات قيم ومبادئ، وعلو وهمم.الأم سرّ الحياة ومهاج الغضب ومقعد الألفة ومجتلى القريحة، ومطلع القصيدة وموطن الغناه، ومصدر الهناء، ومشرق السعادة.الأم هي من تحيا وتعيش من أجل بناء أسرة متماسكة مترابطة، هي من تظهر كنورٍ مضيء في الظلمات لترشدنا إلى طريق صحيح، وتسهر كالقمر إن أصابنا مكروه أو علّة في ليالي الألم، وتكون كالمقصّ الذي يقطع أشواك الجرح والأذى من ربيع العمر.إليك يا أبي إليك يا سندي في هذه الحياة، إليك يا من زرعت فيّ طموحاً صار يدفعني نحو الأمام إلى مستقبل ناجح أحبك يا أبي.ليست هناك في الحياة امرأة واحدة تهب كل حياتها وكل حنانها وكل حبّها دون أن تسأل عن مقابل إلّا الأم، فامنحها يا إلهي عمراً أطول من عمر الإنسان. الأم والأب هما كل شيء في الحياة، لذلك كانت الحكمة من بر الوالدين أنها قيمة تعبر عن إنسانيتنا في النهاية.

بر الوالدين

بر الوالدين من الأمور المفروضة على الإنسان المسلم، بل إننا نراها من القيم الإنسانية الرائعة التي لابد من القيام بها، وذلك لأن الأم والأب من النعم التي أنعم الله بها علينا، فهما مصدر الأمان في الحياة، ومصدر البركة لنا.
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا