شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 02:09 PM


اخر بحث





- تقفسير رؤيا العقرب في المنام
- [ تعرٌف على ] وزارة التجارة (العراق)
- [ الكترونيات الامارات ] ليف تايم كومبيوتر ذ.م.م ... دبي
- [ الكثافة السكانية ] تعرف على عدد سكان السعودية دون الأجانب فى 3 نقاط
- رؤية الأحلام المزعجة والكوابيس بصورة مستمرة
- [ ملابس الامارات ] شركة محمد ادريس لتجارة المنسوجات
- [ حكمــــــة ] عن الحسن : أنه كان إذا تلى هذه الآية : { فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور } [ لقمان : 33 ] قال : من قال ذا ؟ من خلقها ؟ ومن هو أعلم بها قال : وقال الحسن : إياكم وما شغل من الدنيا فإن الدنيا كثيرة الأشغال لا يفتح رجل على نفسه باب شغل إلا أوشك ذلك الباب أن يفتح عليه عشرة أبواب .
- [ دليل أبوظبي الامارات ] لاندري بوكس ... أبوظبي
- السعرات الحرارية في خبز التورتيلا
- [ دول قارة آسيا ] غرائب كوريا الشمالية

[ آية ] ﴿ وَأَنذِرْ بِهِ ٱلَّذِينَ يَخَافُونَ أَن يُحْشَرُوٓا۟ إِلَىٰ رَبِّهِمْ ﴾ [ سورة الأنعام آية:﴿٥١﴾ ]هذا القرآن نذارة للخلق كلهم، ولكن إنما ينتفع به (الذين يخافون أن يحشروا إلى ربهم) فهم متيقنون للانتقال من هذه الدار إلى دار القرار؛ فلذلك يستصحبون ما ينفعهم، ويدعون ما يضرهم. السعدي:257.

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ آية ] ﴿ وَأَنذِرْ بِهِ ٱلَّذِينَ يَخَافُونَ أَن يُحْشَرُوٓا۟ إِلَىٰ رَبِّهِمْ ﴾ [ سورة الأنعام آية:﴿٥١﴾ ]هذا القرآن نذارة للخلق كلهم، ولكن إنما ينتفع به (الذين يخافون أن يحشروا إلى ربهم) فهم متيقنون للانتقال من هذه الدار إلى دار القرار؛ فلذلك يستصحبون ما ينفعهم، ويدعون ما يضرهم. السعدي:257.
[ آية ] ﴿ وَأَنذِرْ بِهِ ٱلَّذِينَ يَخَافُونَ أَن يُحْشَرُوٓا۟ إِلَىٰ رَبِّهِمْ ﴾ [ سورة الأنعام آية:﴿٥١﴾ ]هذا القرآن نذارة للخلق كلهم، ولكن إنما ينتفع به (الذين يخافون أن يحشروا إلى ربهم) فهم متيقنون للانتقال من هذه الدار إلى دار القرار؛ فلذلك يستصحبون ما ينفعهم، ويدعون ما يضرهم. السعدي:257. تم النشر اليوم [dadate] | ﴿ وَأَنذِرْ بِهِ ٱلَّذِينَ يَخَافُونَ أَن يُحْشَرُوٓا۟ إِلَىٰ رَبِّهِمْ ﴾ [ سورة الأنعام آية:﴿٥١﴾ ]هذا القرآن نذارة للخلق كلهم، ولكن إنما ينتفع به (الذين يخافون أن يحشروا إلى ربهم) فهم متيقنون للانتقال من هذه الدار إلى دار القرار؛ فلذلك يستصحبون ما ينفعهم، ويدعون ما يضرهم. السعدي:257.

شاركنا رأيك