شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 12 Dec 2025 الساعة: 01:13 PM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] رفعت الفناجيلي
- طفلي 5 اشهرلم ينم الليل خشخشة بصدره وتنفس سريع وسعلة حفيفة واظن لديه بلغم وعندما يبلع يتوجع ماالحل علما البسه جيدا وبلدنا باردةجدا ماذا اعطيه علما لاي | الموسوعة الطبية
- [ مواد البناء و التجارة قطر ] دارين للتطوير العقارى والمقاولات
- السلام عليكم عندي طفلة عمرها شهر ونصف بيجيها امساك بتجلس حوالي خمس ايام بدون ما تعمل حمام واول ما نعطيها لبوس بتعمل حمام مباشرة ما هو العلاج للحالة وب | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] محمد عثمان ال خليفة
- [ تعرٌف على ] جلدغب
- [ صحة وطب الامارات ] عيادة الرهيف الطبية ... دبي
- طريقة عمل السبانخ بالفريك واللحمة المفرومة بطعم لذيذ لا تفوتكم
- ٱلام في اسفل القفص الصدري من الجانب الايسر خاصة عند النوم عليه و سبق ان قمت بأشعة و قال لي الطبيب لا يوجد شيء لكن الٱلام مستمرة خاصة في الليل... | الموسوعة الطبية
- [ دليل الفجيرة الامارات ] الاماني لتصليح المكيفات ... الفجيرة

[ حكمــــــة ] قال ابن القيم: "وأمَّا بكاؤه صلى الله عليه وسلم فكان من جنس ضحكه، لم يكن بشهيق ورفع صوت، كمَا لم يكن ضحكه بقهقهة، ولكن كانت تدمع عيناه حتى تهملا، ويسمع لصدره أزيز كأزيز المِرْجل، وكان بكاؤه تارة رحمة للميت، وتارة خوفًا على أمَّتِه وشفقة عليها، وتارة من خشية الله، وتارة عند سماع القرآن".

تم النشر اليوم 12-12-2025 | [ حكمــــــة ] قال ابن القيم: "وأمَّا بكاؤه صلى الله عليه وسلم فكان من جنس ضحكه، لم يكن بشهيق ورفع صوت، كمَا لم يكن ضحكه بقهقهة، ولكن كانت تدمع عيناه حتى تهملا، ويسمع لصدره أزيز كأزيز المِرْجل، وكان بكاؤه تارة رحمة للميت، وتارة خوفًا على أمَّتِه وشفقة عليها، وتارة من خشية الله، وتارة عند سماع القرآن".
[ حكمــــــة ] قال ابن القيم: "وأمَّا بكاؤه صلى الله عليه وسلم فكان من جنس ضحكه، لم يكن بشهيق ورفع صوت، كمَا لم يكن ضحكه بقهقهة، ولكن كانت تدمع عيناه حتى تهملا، ويسمع لصدره أزيز كأزيز المِرْجل، وكان بكاؤه تارة رحمة للميت، وتارة خوفًا على أمَّتِه وشفقة عليها، وتارة من خشية الله، وتارة عند سماع القرآن". تم النشر اليوم [dadate] | قال ابن القيم: "وأمَّا بكاؤه صلى الله عليه وسلم فكان من جنس ضحكه، لم يكن بشهيق ورفع صوت، كمَا لم يكن ضحكه بقهقهة، ولكن كانت تدمع عيناه حتى تهملا، ويسمع لصدره أزيز كأزيز المِرْجل، وكان بكاؤه تارة رحمة للميت، وتارة خوفًا على أمَّتِه وشفقة عليها، وتارة من خشية الله، وتارة عند سماع القرآن".

شاركنا رأيك