مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | فارق السن والنسب لا اعتبار لها في الكفاءة في النكاح

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | والدي يتعسف في استعمال حقوقه ويظلم أمي، فماذا نفعل؟
- سؤال وجواب | حدود النفقة الواجبة للزوجة وحكم الكماليات ومصاريف سفرها إلى أهلها
- سؤال وجواب | القلق والتوتر وأثرهما في الأعراض النفسو جسدية
- سؤال وجواب | هل كثرة الكلام من طبع النساء؟
- سؤال وجواب | المرأة التي يحرص الخاطب على الظفر بها
- سؤال وجواب | إرغام الزوج زوجته على الاستقالة من العمل أو الطلاق
- سؤال وجواب | والدي يرفض خطبة من أريده زوجا، ويجبرني على آخرين، فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | الصلع عائق يعرقل مستقبلي في الزواج، فهل زراعة الشعر حل للمشكلة؟
- سؤال وجواب | نصائح لمرضى الحساسية البنيوية
- سؤال وجواب | هل تؤدي القشرة إلى الثعلبة؟
- سؤال وجواب | ألم في مفاصل متفرقة. هل هي خشونة؟ وكيف أوقف تقدمها؟
- سؤال وجواب | أعاني من إهمال زوجي لي، فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | أشعر بفجوة بيني وبين خطيبي ولا أجد تفسيرا لذلك!
- سؤال وجواب | خطيبي ترك عمله ولم يبحث عن غيره، ويأمرني بالاستمرار في وظيفتي، ما رأيكم؟
- سؤال وجواب | توتر عند مواجهة أي مواقف جديد
آخر تحديث منذ 56 دقيقة
3 مشاهدة

تقدم لخطبتي شخص سبق وأن تقدم لي أكثر من مرة، ورفضته في المرات السابقة لوجود فوارق في النسب (أنا أكثر نسبا منه) والسن حيث إنني أكبر منه بسنتين..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فننصحك بأن تهوني عليك الأمر، فما دمت استخرت الله تعالى، فتزوجي هذا الرجل إن كان مرضيا في دينه، ما دامت أمك ترغب في ذلك.

وقد بينا في فتاوى سابقة أن انشراح الصدر وانقباضه في بعض الأحيان لا أثر له، فإن المستخير دعا الله أن ييسر له ما هو خير، ويصرف عنه ما هو شر، وما دام استخار فينبغي له أن يسعى في تنفيذ ما استخار الله فيه ويتوكل على الله.

فقد قال الزملكاني كما في حاشية الجمل: إذا استخار الإنسان ربه في شيء فليفعل ما بدا له، سواء انشرحت له نفسه أم لا، فإن فيه الخير وليس في الحديث اشتراط انشراح الصدر.

انتهى وأما الدعاء المذكور فلا يعتبر استخارة، ولا حرج في سؤال الله أن يرزقك خيرا من هذا الرجل، ولا في أن تبحثي عن غيره إن تيسر، ولكن إن لم يتسير غيره فالأولى أن تبادري بالزواج، وتسألي الله أن يجعل لك خيرا في الرجل المذكور، ويرزقك منه ذرية صالحة، فإن خديجة تزوجت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو أصغر منها، وزوج النبي صلى الله عليه وسلم أسامة بفاطمة بنت قيس وهو أصغر، واغتطبت به، وأما الفارق في النسب فالراجح عند الفقهاء عدم اعتباره.

وراجعي الفتاوى التالية أرقامها:

64757�

� 998، 2346.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أشعر بفجوة بيني وبين خطيبي ولا أجد تفسيرا لذلك!
- سؤال وجواب | خطيبي ترك عمله ولم يبحث عن غيره، ويأمرني بالاستمرار في وظيفتي، ما رأيكم؟
- سؤال وجواب | توتر عند مواجهة أي مواقف جديد
- سؤال وجواب | ما سبب نزول الدورة الشهرية كل عدة أشهر مرة واحدة، وما العلاج لها؟
- سؤال وجواب | كيف أحسن علاقتي مع زوجتي؟
- سؤال وجواب | آلام في النصف الأيسر من جسدي وأشعر بهزة في السرير أثناء النوم!
- سؤال وجواب | هل يجب عليه أن يساعد والدة زوجته في الانتقال من بلدها للعيش ببلد أخرى ؟
- سؤال وجواب | أحس بألم في الكتف والمفاصل، هل السبب يعود إلى الكمبيوتر؟
- سؤال وجواب | رتبة حديث: أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين
- سؤال وجواب | ولدت مرتين ومات الطفلان وزوجها يريد منع الحمل
- سؤال وجواب | بعد حفظ كتاب الله تعالى. كيف أدافع الرياء والمعاصي؟
- سؤال وجواب | لماذا خص إبراهيم عليه السلام بالذكر في التشهد ؟
- سؤال وجواب | أقرضت زوجها فهل يجوز لها أن تأخذ من مصروف البيت قدر الدين لأن زوجها لا يدخر المال؟
- سؤال وجواب | الإجراءات الشرعية عند تمرد الزوجة
- سؤال وجواب | أسباب الشعور بالألم الشديد في الرجلين عند النوم
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل