شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 14 Dec 2025 الساعة: 07:49 PM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] جان بول غولتييه
- ارقام و هواتف مؤسسة البياض الناصع للصيانة والتنظيف وعنوانها بحى ينبع, ينبع, الشمالية, sa
- [ مؤسسات البحرين ] نهر الأمل للمقاولات ... منامة
- رضيعتي تعاني من إمساك هل يعود ذللك للدواء الحديد الذي اتناوله؟ | الموسوعة الطبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالحكيم حاكم مطر العتيبي ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ تعرٌف على ] ديفيد ديغن
- [ رقم هاتف ] مدرسة عبد المحسن الخرافي بمحافظة حولي
- [ حكمــــــة ] عن ميمون بن مهران قال وعنده رجل من قراء أهل الشام : إن الكذب في بعض المواطن خير من الصدق ! ! فقال الشامي : لا الصدق في كل موطن خير قال : أرأيت لو رأيت رجلا يسعى وآخر يتبعه بالسيف فدخل دارا فانتهى إليك فقال : رأيت الرجل ؟ ما كنت قائلا ؟ قال : كنت أقول : لا قال : فهو ذاك .
- قصة سنوحي
- عبد الرحمن المسيبي حياته الفنية

[ تعرٌف على ] حساسية المعالجة الحسية

تم النشر اليوم 14-12-2025 | [ تعرٌف على ] حساسية المعالجة الحسية
[ تعرٌف على ] حساسية المعالجة الحسية تم النشر اليوم [dadate] | حساسية المعالجة الحسية

أصل المصطلحات وتطورها

نُشر كتاب إلين آرون «الشخص مفرط الحساسية» (بالإنجليزية: The Highly Sensitive Person) في عام 1996. في عام 1997، حدّد كل من إيلين وآرثر آرون رسميًا حساسية المعالجة الحسية (إس بّي إس) باعتبارها السمة المميزة للأشخاص ذوي الحساسية الشديدة أو المفرطة. تُعتبر المصطلحات الشائعة مثل فرط الحساسية أو شدة الحساسية مجرد مرادفات شائعة للمفهوم العلمي. من خلال التعريف، كتب الزوجان آرون أن المعالجة الحسية لا تشير إلى الأعضاء الحسية نفسها في هذا السياق، بل إلى ما يحدث عند نقل المعلومات الحسية إلى الدماغ أو معالجتها. إذ يؤكدان على أن السمة هذه ليست اضطرابًا، بل إنها استراتيجية بقاء فطرية ذات مزايا وعيوب. ركزت مقالات المجلات المهنية التي ينشرها آرون ومنشورات المساعدة الذاتية على التمييز بين (إس بي إس) والسلوك الاجتماعي المتقلب والاضطرابات التي يمكن أن تؤثر على (إس بي إس)، والتغلب على عدم القبول الاجتماعي الذي يمكن أن يسبب تدني الذات، والتأكيد على مزايا عالية لتحقيق التوازن بين العيوب التي أكدها آخرون. في عام 2015، كتبت إليزابيث برنشتاين في صحيفة وول ستريت جورنال أن (إتش إس بّي) «حظي بوقت معين» مشيرة إلى أن مئات عدّة من الدراسات البحثية قد أجريت حول موضوعات تتعلق بحساسية (إتش إس بّي) المفرطة، إذ عُقِد المؤتمر العلمي الدولي الأول حول فرط الحساسية أو دقة المعالجة الحسية في جامعة فريج بروكسل. بحلول عام 2015، بيع أكثر من مليون نسخة من كتاب «الشخص مفرط الحساسية».

بحوث أولية

تشمل الأبحاث التي سبقت صيغة الزوجين «آرون» لمصطلح «الحساسية المُفرطة» تلك الخاصة بأستاذ الطب الألماني فولفغانغ كلجز، الذي بدوره جادل في السبعينيات من القرن الماضي بأن ظاهرة البشر الحساسين وذوي الحساسية المُفرطة «ترتكز بشكل بيولوجي فيهم» وأن «عتبة التنبيه للمهاد» أقل بكثير عند هؤلاء الأشخاص. ونتيجة لذلك، قال كلجز، هناك نفاذية كبيرة للإشارات الواردة من ألياف الأعصاب الواردة فتمر«دون فلترة» إلى القشرة الدماغية. اعترف الزوجان آرون في عام (1997) بمفهوم ألبرت محرابيان (1976 ، 1980 ، 1991) لتصفية المؤثرات «الهامشية»، لكنهما كتبا أن هذا المفهوم يعني أن عدم قدرة (إتش إس بّي) (المؤثرات الهامشية المنخفضة الخاصة بمحرابيان) على تصفية المؤثرات الهامشية من شأنه أن يحدّد المؤثرات المناسبة من منظور غير متعلق (بإتش إس بّي) (المؤثرات الهامشية العالية).

شرح مبسط

حساسية المعالجة الحسية (بالإنجليزية: Sensory processing sensitivity)‏ هي سمة طبع ما أو شخصية تنطوي على «زيادة حساسية الجهاز العصبي المركزي والمعالجة المعرفية الأعمق للمنبهات الجسدية والاجتماعية والعاطفية». تتميز السّمة «بالميل إلى التوقف المؤقت في المواقف الجديدة، وحساسية أكبر للمنبهات الدقيقة، وبمشاركة استراتيجيات المعالجة المعرفية الأعمق لاستخدام إجراءات المواجهة، إذ يندفع كل ذلك من تفاعلية عاطفية مرتفعة، إيجابية أو سلبية».[1]

شاركنا رأيك