شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 11:20 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ مستوصفات وعيادات السعودية ] مستوصف المانع
- [ معالم سياحية ] عجائب عالم البحار
- [ اغذية السعودية ] الشركة السعودية للمأكولات الخفيفة
- [ متاجر السعودية ] أطياب البخور ... مكة المكرمة ... منطقة مكة المكرمة
- [ حكمــــــة ] عن عمر - رضي الله عنه قال - :(( لا يعجبنكم طنطة الرجل ، ولكن من أدى الأمانة ، وكف عن أعراض الناس فهو الرجل )) .
- [ خذها قاعدة ] أنا أؤمن يقيناً أن هناك شيئاً ما يراقبنا باستمرار , للأسف إنها الحكومة. - وودي آلن
- [ خدمات عامة الامارات ] جامع أنس بن النضر ... أبوظبي
- كوم الصعايدة (سوهاج)
- [ آية ] ﴿ فَلَمَّا دَخَلُوا۟ عَلَيْهِ قَالُوا۟ يَٰٓأَيُّهَا ٱلْعَزِيزُ مَسَّنَا وَأَهْلَنَا ٱلضُّرُّ وَجِئْنَا بِبِضَٰعَةٍ مُّزْجَىٰةٍ فَأَوْفِ لَنَا ٱلْكَيْلَ وَتَصَدَّقْ عَلَيْنَآ ۖ إِنَّ ٱللَّهَ يَجْزِى ٱلْمُتَصَدِّقِينَ ﴿٨٨﴾ قَالَ هَلْ عَلِمْتُم مَّا فَعَلْتُم بِيُوسُفَ وَأَخِيهِ إِذْ أَنتُمْ جَٰهِلُونَ ﴾ [ سورة يوسف آية:﴿٨٨﴾ ]لما شكوا إليه رقَّ لهم، وعرّفهم بنفسه. ابن جزي:1/425.
- [ طب بديل ] فوائد الجزر للكبد

[ ذكـــــر ] اعلم أن كلَّ ما يُقال في غير يوم الجمعة يُقال فيه، ويُزاد استحبابُ كثرة الذكر فيه على غيره، ويُزادُ كثرةُ الصلاة على رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم‏.‏وروينا في كتاب ابن السني، عن أنس رضي اللّه عنهعن النبيّ صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏مَنْ قالَ صَبِيحَةَ يَوْمِ الجُمُعَةِ قَبْلَ صَلاةِ الغَدَاةِ‏:‏ أسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ الحَيَّ القَيُّومَ وأتُوبُ إِلَيْهِ ثَلاثَ مَرَّاتٍ غَفَرَ اللَّهُ ذُنُوبَهُ وَلَوْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ‏"‏‏.‏ويُستحبّ الإِكثارُ من الدعاء في جميع يوم الجمعة من طلوع الفجر إلى غروب الشمس رَجاءَ مصادفة ساعة الإِجابة، فقد اختُلف فيها على أقوال كثيرة، فقيل‏:‏ هي بعد طلوع الفجر وقبل طلوع الشمس، وقيل‏:‏ بعد طلوع الشمس، وقيل‏:‏ بعد الزوال، وقيل‏:‏ بعد العصر، وقيل غير ذلك‏.‏ والصحيحُ، بل الصوابُ الذي لا يجوز غيرُه ما ثبت في صحيح مسلم ‏:‏ عن أبي موسى الأشعريّ، عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم؛ أنها ما بينَ جلوس الإِمام على المنبر إلى أن يُسَلِّم من الصلاة‏.‏

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ ذكـــــر ] اعلم أن كلَّ ما يُقال في غير يوم الجمعة يُقال فيه، ويُزاد استحبابُ كثرة الذكر فيه على غيره، ويُزادُ كثرةُ الصلاة على رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم‏.‏وروينا في كتاب ابن السني، عن أنس رضي اللّه عنهعن النبيّ صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏مَنْ قالَ صَبِيحَةَ يَوْمِ الجُمُعَةِ قَبْلَ صَلاةِ الغَدَاةِ‏:‏ أسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ الحَيَّ القَيُّومَ وأتُوبُ إِلَيْهِ ثَلاثَ مَرَّاتٍ غَفَرَ اللَّهُ ذُنُوبَهُ وَلَوْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ‏"‏‏.‏ويُستحبّ الإِكثارُ من الدعاء في جميع يوم الجمعة من طلوع الفجر إلى غروب الشمس رَجاءَ مصادفة ساعة الإِجابة، فقد اختُلف فيها على أقوال كثيرة، فقيل‏:‏ هي بعد طلوع الفجر وقبل طلوع الشمس، وقيل‏:‏ بعد طلوع الشمس، وقيل‏:‏ بعد الزوال، وقيل‏:‏ بعد العصر، وقيل غير ذلك‏.‏ والصحيحُ، بل الصوابُ الذي لا يجوز غيرُه ما ثبت في صحيح مسلم ‏:‏ عن أبي موسى الأشعريّ، عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم؛ أنها ما بينَ جلوس الإِمام على المنبر إلى أن يُسَلِّم من الصلاة‏.‏
[ ذكـــــر ] اعلم أن كلَّ ما يُقال في غير يوم الجمعة يُقال فيه، ويُزاد استحبابُ كثرة الذكر فيه على غيره، ويُزادُ كثرةُ الصلاة على رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم‏.‏وروينا في كتاب ابن السني، عن أنس رضي اللّه عنهعن النبيّ صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏مَنْ قالَ صَبِيحَةَ يَوْمِ الجُمُعَةِ قَبْلَ صَلاةِ الغَدَاةِ‏:‏ أسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ الحَيَّ القَيُّومَ وأتُوبُ إِلَيْهِ ثَلاثَ مَرَّاتٍ غَفَرَ اللَّهُ ذُنُوبَهُ وَلَوْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ‏"‏‏.‏ويُستحبّ الإِكثارُ من الدعاء في جميع يوم الجمعة من طلوع الفجر إلى غروب الشمس رَجاءَ مصادفة ساعة الإِجابة، فقد اختُلف فيها على أقوال كثيرة، فقيل‏:‏ هي بعد طلوع الفجر وقبل طلوع الشمس، وقيل‏:‏ بعد طلوع الشمس، وقيل‏:‏ بعد الزوال، وقيل‏:‏ بعد العصر، وقيل غير ذلك‏.‏ والصحيحُ، بل الصوابُ الذي لا يجوز غيرُه ما ثبت في صحيح مسلم ‏:‏ عن أبي موسى الأشعريّ، عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم؛ أنها ما بينَ جلوس الإِمام على المنبر إلى أن يُسَلِّم من الصلاة‏.‏ تم النشر اليوم [dadate] | اعلم أن كلَّ ما يُقال في غير يوم الجمعة يُقال فيه، ويُزاد استحبابُ كثرة الذكر فيه على غيره، ويُزادُ كثرةُ الصلاة على رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم‏.‏وروينا في كتاب ابن السني، عن أنس رضي اللّه عنهعن النبيّ صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏مَنْ قالَ صَبِيحَةَ يَوْمِ الجُمُعَةِ قَبْلَ صَلاةِ الغَدَاةِ‏:‏ أسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ الحَيَّ القَيُّومَ وأتُوبُ إِلَيْهِ ثَلاثَ مَرَّاتٍ غَفَرَ اللَّهُ ذُنُوبَهُ وَلَوْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ‏"‏‏.‏ويُستحبّ الإِكثارُ من الدعاء في جميع يوم الجمعة من طلوع الفجر إلى غروب الشمس رَجاءَ مصادفة ساعة الإِجابة، فقد اختُلف فيها على أقوال كثيرة، فقيل‏:‏ هي بعد طلوع الفجر وقبل طلوع الشمس، وقيل‏:‏ بعد طلوع الشمس، وقيل‏:‏ بعد الزوال، وقيل‏:‏ بعد العصر، وقيل غير ذلك‏.‏ والصحيحُ، بل الصوابُ الذي لا يجوز غيرُه ما ثبت في صحيح مسلم ‏:‏ عن أبي موسى الأشعريّ، عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم؛ أنها ما بينَ جلوس الإِمام على المنبر إلى أن يُسَلِّم من الصلاة‏.‏

شاركنا رأيك