شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 01:29 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ تعرٌف على ] راتنجات تبادل أيوني
- [ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] في الصحيح عن أبي هريرة قال : قال رسول الله : ( تَعِسَ عبد الدينار ، تعس عبد الخميصة ، تعس عبد الخميلة ، إن أعطي رضي ، وإن لم يعط سخط ، تعس وانتكس ، وإذا شيك فلا انتقش ، طوبى لعبد آخذٌ بعنان فرسه في سبيل الله ، أشعثَ رأسه ، مغبرة قدماه ، إن كان في الحراسة كان في الحراسة ، وإن كان في الساقة كان في الساقة ، إن استأذن لم يؤذن له ، وإن شَفَعَ لم يُشفع ) . رواه البخاري ( 2886 ) ، ---------------- ( تَعِسَ ) هو بكسر العين ، ويجوز بفتحها ، أي سقط ، والمراد هنا : هلك . [ قاله الحافظ ابن حجر ] وقال في موضع آخر : ” هو ضد سَعِدَ ، أي شقي “ . ( عبد الدينار ) الدينار من الذهب . سماه عبداً لكونه هو المقصود بعمله ، فكل من توجه بقصده لغير الله ، فقد جعله شريكاً لله في عبوديته ، كما هو حال الأكثر . الخميصة : كساء يلبس لونه أسود . الخميلة : القطيفة ، سميت بذلك لأنها ذات أخمل . ( إن أعطي رضي ، وإن لم يعط سخط ) يحتمل أن يكون المعطي هو الله ، أي إن قدّر الله له الرزق والعطاء رضي وانشرح صدره ، وإن منع وحرم المال سخط بقوله وقلبه . ( تعس وانتكس ) أي خاب وهلك . انتكس : أي انتكست عليه الأمور بحيث لا تتيسر له . ( وإذا شيك فلا انتقش ) أي إذا أصابته شوكة . ( فلا انتقش ) أي فلا يقدر على انتقاشها ، وهو إخراجها بالمنقاش . وقال الحافظ : ” أي إذا دخلت فيه شوكة لم يجد من يخرجها “ . وهذه الجمل الثلاث يحتمل أن تكون خبراً منه عن حال هذا الرجل ، وأنه تعاسة وانتكاس ، وعدم خلاص من الأذى ، ويحتمل أن يكون من باب الدعاء على من هذه حاله ، لأنه لا يهتم إلا للدنيا ، فدعا عليه أن يهلك وأن لا يصيب من الدنيا شيئاً ، وأن لا يتمكن من إزالة ما يؤذيه . ( طوبى ) اختلف المفسرون في معنى : ﴿ طوبى لهم وحسن مآب ﴾ فروي عن ابن عباس أن معناه : ” فرح وقرة عين “ . وعن قتادة : ” أصابوا خيراً “ . وقال ابن عجلان : ” دوام الخير “ . وقيل الجنة ، وقيل شجرة في الجنة . وكل هذه الأقوال محتملة في الحديث . ( آخذ بعنان فرسه ) أي ممسك بمقود فرسه الذي يقاتل عليه . ( أشعث رأسه مغبرة قدماه ) ( أشعث رأسه ) أي مشغول بالجهاد عن تنظيم شعره وترجيله . ( مغبرة قدماه ) أي ملازم له الغبار لكثرة الجهاد . ( إن كان في الحراسة ) أي حماية الجيش عن هجوم العدو . ( إن كان في الحراسة ) أي غير مقصر فيها ولا غافل . وهذا اللفظ يستعمل في حق من قام بالأمر على وجه الكمال . ( وإن كان في الساقة كان في الساقة ) أي وإن جعل في مؤخرة الجيش صار فيها ولزمها . قال ابن الجوزي : ” المعنى أنه خامل الذكر لا يقصد السمو، فأي موضع اتفق له كان فيه “ . ( وإن استأذن لم يؤذن له ) أي إذا استأذن على الأمراء ونحوهم لم يأذنوا له ، لأنه لا جاه له عندهم ولا منزلة ، لأنه ليس من طلابها وإنما يطلب ما عند الله ، لا يقصد بعمله سواه . ( وإن شُفِّعَ لم يُشَفَّعْ ) يعني لو ألجأته الحال إلى أن يشفع في أمرٍ يحبه الله ورسوله ، لم تقبل شفاعته عند الأمراء ونحوهم لعدم جاهه عندهم .
- [ دليل أبوظبي الامارات ] الفردان للصرافة ذ.م.م ... أبوظبي
- ما هو علاج كثرة التجشؤ مع وجود غازات في البطن و مخص في الامعاء و هذا ما يسبب الم في الصدر و ما بين الكتفين و انحباس هذه الغازات على... | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] تايرون كوربين
- هاتف وعنوان شركة صالح العسكر وأولاده لبيع المواد الغذائية - الخرج, محافظات الرياض
- [ شحن الامارات ] الروضة للشحن البحري
- [ تخصصات جامعية ] ما هو تخصص الموارد البشرية؟ وما دوره في ظل التنافس؟
- [ تعرٌف على ] أبو مصعب الزرقاوي
- [ العناية بحديثي الولادة ] عدد رضعات الطفل حديث الولادة

[ تعرٌف على ] منتج (اقتصاد)

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ تعرٌف على ] منتج (اقتصاد)
[ تعرٌف على ] منتج (اقتصاد) تم النشر اليوم [dadate] | منتج (اقتصاد)

المنتجات الاستهلاكية

وهي المنتجات التي يشتريها المستهلك لاستخدامها مباشرة لغرض إشباع احتياجاته ورغباته، ويحصل عليها عادة من متاجر التجزئة. ومن مواصفات هذه السلع قيام عدد كبير من المستهلكين بشرائها بكميات قليلة في كل مرة أو عند الاحتياج إليها، ويتأثر قرار شرائها بالدافع الشخصي للمستهلك، واسعارها عادة اقل بكثير من أسعار السلع الإنتاجية. ويوجد ثلاثة أنواع من السلع الاستهلاكية هي: المنتج الميسرة: وهي السلع الاستهلاكية التي يشتريها المستهلك بدون الحاجة لكثير من التفكير، وهي ميسرة في جميع المتاجر، كما ظانها سلع رخيصة ويتكرر شراؤها دائما من اقرب المتاجر للمستهلك. ومن امثلة السلع الاستهلاكية الميسرة السكر والشاي والصابون والسجائر والصحف والمجلات... الخ منتج التسوق: وهي السلع الاستهلاكية التي لايشتريها المستهلك مباشرة، بل يفاضل بين البدائل المطروحة منها في السوق من حيث السعر والجودة والعلامة التجارية، وهي اغلي في سعرها من السلع الميسرة ولا يتكرر شراؤها باستمرار ولا يلجأ المستهلك لتخزين كميات كبيرة منها، ومن امثلتها الثلاجات والغسالات وأجهزة التلفزيون والفيديو... الخ المنتجات الخاصة: وهي السلع الاستهلاكية التي يبذل المستهلك جهدا في الحصول عليها لتميزيها بمواصفات خاصة أو علامات تحارية مشهورة، ولايُقبل عدد كبير من المستهلكين على شرائها. عادة تكون المتاجر التي تقدم هذه السلع قليلة، وقد لا يؤدي تميز موقع المتجر دورا كبيراً في التسويق لهذه المنتجات كون المستهلك سيبحث عنها كثيراً. وتحتاج هذه السلع إلى جهود تسويقية كبيرة لتنشيط مبيعاتها عن طريق الإعلان، ومن امثلتها الساعات والحلي والأدوات الرياضية والات التصوير.

أنواع المنتج

يوجد للمنتج نوعان المنافع والخدمات

المنتج الوسيط (الصناعية)

وهي المنتجات التي تستخدمها منشأت الأعمال أو المنظمات لإنتاج منتجات أخرى أو لتصنيع المنتج بعد إجراء بعض العمليات الإنتاجية عليها وما مميزاتها ارتفاع تكلفة شراؤها، وانخفاض عدد مشتريها، اشتراك عدد كبير من المئولين في اتخاذ قرار شراؤها بعد دراسة وافية. ومن امثلتها المواد الخام والأجزاء نصف المصنعة والمصنعة ومهمات التشغيل والعدد والالات والأجهزة وقد يتبع أحيانا نظام التأجير للسلع الإنتاجية خاصة في الأجهزة الإلكترونية نظرا لارتفاع أسعارها أو تغير مواصفاتها باستمرار أو لان استخدامها موسمي فقط. والتسويق من العلوم الهامة جدا لكافه الانشطة الاقتصادية حيث أن قد يؤدى إلى رفع مبيعات الانشطة الصناعية إلى السماء أو يخسف بها الأرض ولذلك فان مرتبات خبراء التسويق في الشركات الكبرى تكون كبيرة جدا.

دورة حياة المنتج

يمر المنتج في دورة في عدة مراحل نذكرها بالترتيب كالتالي: مرحلة تنمية المنتج: وهي عملية تنمية المنتجات من التحديات الرئيسية في مجال النشاط التسويقي. المنشآت لابد لها ان تفكر في إيجاد منتجات جديده وذلك للعديد من الأسباب منها مواجهة مرحلة إنحدارالمنتجات الحالية ومواجهة المنافسة الشديدة وتقليل مخاطر الاعتماد على منتج واحد. مرحلة التقديم: وتبدأ هذه المرحلة عندما يوزع المنتج لأول مرة للمشترين في السوق، وعادة ما يأخذ تقديم المنتج الجديد للسوق بعض الوقت، وتتميز هذه المرحلة بانخفاض معدل نمو المبيعات. مرحلة النمو: وهي مرحلة تزايد المبيعات وبمعدلات نمو سريعة وذلك نتيجة إعادة شراء المنتج الجديد من قبل المستهلكين الأوائل من جهة ولدخول عدد كبير من المستهلكين التقليديين لسوق هذا المنتج من جهة أخرى مما يعد مؤشراًُ واضحاً على دخول المنتج الجديد لمرحلة النمو. مرحلة النضج: وهي مرحلة تستقر خلالها أرقام المبيعات عند مستوى شبه ثابت باستثناء الزيادة البسيطة في بدايه هذه المرحلة والانخفاض البسيط في نهايتها أيضاً. مرحلة الانحدار (التدهور): حيث تأخد معظم المنتجات طريقها نحو الأفول وإن كان ذلك يحصل خلال مدى زمني مختلف وبمعدلات مختلفة.

ابعاد المنتج

هناك ثلاثة أبعاد أساسية لمفهوم المنتج وهي كالتالي: البعد الجوهري: وهو البعد الذي يعبر عن المنفعة التي يدركها المستهلك ويتوقعها من المنتج أي أن هذا البعد يفسر سبب شراء المنتج. البعد الملموس: وهو البعد الذي يجسد الجوانب الملموسة من المنتج والتي تشمل الخصائص المادية، الشكل، مستوى الجودة، والاسم التجاري والمنتج الجيد هو الذي يحول جوهر أو قلب المنتج إلى منتج ملموس. البعد الإضافي: وهو البعد الذي يتمثل في مجموعة الخدمات والمنافع المضافة للمنتج والتي يحصل عليها العميل عند شراء المنتج، ومن أمثلة هذه الخدمات النقل والتركيب والضمان والصيانة والإصلاح والبيع بتقسيط وغيره.

شرح مبسط

تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات

شاركنا رأيك