[ خذها قاعدة ] تنهدت جاهرة برهيف مشاعرها ، متناسية أحزانها الباهظة ، وفتشت بين أحلامها عنه ، الحبيب الذي سيجيء ، يجتز أحزانها ويقلع انتظارها له. - هدى عبد المنعم
تم النشر اليوم [dadate] |
تنهدت جاهرة برهيف مشاعرها ، متناسية أحزانها الباهظة ، وفتشت بين أحلامها عنه ، الحبيب الذي سيجيء ، يجتز أحزانها ويقلع انتظارها له. - هدى عبد المنعم
التعليقات
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا