شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Thu 11 Dec 2025 الساعة: 11:16 AM


اخر بحث





- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدان عبيد عبدان الرشيدي ... تبوك ... منطقة تبوك
- [ رقم هاتف ] روضة الملاك الصغير في مقابة البحرين وعنوان حضانة في البحرين
- [ شخصيات تاريخية ] 6 ملامح عن حياة غاندي .. الزعيم الهندي الذي تحدى أقوى إمبراطورية
- [ تعرٌف على ] 1286 هـ
- [ دليل دبي الامارات ] تشارلز جوردان ... دبي
- اريد ان اسألكم عن ابنتي ذات العامين الاحظ عليها خلال نومها بأن نومها متطرب وكثيرة النقزان تبقى تحرك اديها وارجلها حركات لا شعوريه اشعر كأنها تنقز من ش | الموسوعة الطبية
- | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] الدولة الزندية
- [ فوائد الأعشاب ] 4 من أهم فوائد مغلي البابونج
- [ متاجر السعودية ] إيلو ... الرياض ... منطقة الرياض

[ فزعه صلي الله عليه وسلم عند الشدائد إلي الصلاة تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزى ] عبد الله بن زيد بن أسلم عن ذلك، فحدثني، عن أبيه زيد بن أسلم أنه حدثه، عن جده أسلم قال : سمعت عمر بن الخطاب، بالمدينة يقول والمسلمون يقاتلون الروم باليرموك، وذكر اهتمامه بحربهم وأمرهم، وقال: " والله إني لأقوم إلى الصلاة لا أدري في أول السورة أنا أم في آخرها، ولأن لا تفتح قرية من الشام أحب إلي من أن يهلك أحد من المسلمين ضيعة ، قال أسلم: فبينما أنا ذات يوم مما يلي البنية بالمدينة إذ أشرف منه ركبة من المسلمين، فقام إليهم من يليهم من المسلمين فاستخبروهم فأسمعهم يقولون: أبشروا معشر المسلمين بفتح الله ونصره، قال أسلم : فانطلقت أسعى حتى أتيت عمر بن الخطاب فقلت: أبشر أمير المؤمنين بفتح الله ونصره، فخر عمر ساجدا، قال الوليد: فذاكرت عبد الله بن المبارك سجدة الفتح وحدثته هذا الحديث فقال لي عبد الله: حدثك بهذا عبد الله بن زيد؟ فقلت: نعم، فقال: ما سمعت في سجدة الشكر والفتح بحديث أثبت من هذا، قال الوليد: وأقول: إن أحسن ما سمعت من شكر الإمام بفتح الله ونصره ما كان من هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة، وغسله وصلاته في بيت أم هانئ ثمان ركعات، وتواضعه عند دخوله مكة " .

تم النشر اليوم 11-12-2025 | [ فزعه صلي الله عليه وسلم عند الشدائد إلي الصلاة تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزى ] عبد الله بن زيد بن أسلم عن ذلك، فحدثني، عن أبيه زيد بن أسلم أنه حدثه، عن جده أسلم قال : سمعت عمر بن الخطاب، بالمدينة يقول والمسلمون يقاتلون الروم باليرموك، وذكر اهتمامه بحربهم وأمرهم، وقال: " والله إني لأقوم إلى الصلاة لا أدري في أول السورة أنا أم في آخرها، ولأن لا تفتح قرية من الشام أحب إلي من أن يهلك أحد من المسلمين ضيعة ، قال أسلم: فبينما أنا ذات يوم مما يلي البنية بالمدينة إذ أشرف منه ركبة من المسلمين، فقام إليهم من يليهم من المسلمين فاستخبروهم فأسمعهم يقولون: أبشروا معشر المسلمين بفتح الله ونصره، قال أسلم : فانطلقت أسعى حتى أتيت عمر بن الخطاب فقلت: أبشر أمير المؤمنين بفتح الله ونصره، فخر عمر ساجدا، قال الوليد: فذاكرت عبد الله بن المبارك سجدة الفتح وحدثته هذا الحديث فقال لي عبد الله: حدثك بهذا عبد الله بن زيد؟ فقلت: نعم، فقال: ما سمعت في سجدة الشكر والفتح بحديث أثبت من هذا، قال الوليد: وأقول: إن أحسن ما سمعت من شكر الإمام بفتح الله ونصره ما كان من هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة، وغسله وصلاته في بيت أم هانئ ثمان ركعات، وتواضعه عند دخوله مكة " .
[ فزعه صلي الله عليه وسلم عند الشدائد إلي الصلاة تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزى ] عبد الله بن زيد بن أسلم عن ذلك، فحدثني، عن أبيه زيد بن أسلم أنه حدثه، عن جده أسلم قال : سمعت عمر بن الخطاب، بالمدينة يقول والمسلمون يقاتلون الروم باليرموك، وذكر اهتمامه بحربهم وأمرهم، وقال: " والله إني لأقوم إلى الصلاة لا أدري في أول السورة أنا أم في آخرها، ولأن لا تفتح قرية من الشام أحب إلي من أن يهلك أحد من المسلمين ضيعة ، قال أسلم: فبينما أنا ذات يوم مما يلي البنية بالمدينة إذ أشرف منه ركبة من المسلمين، فقام إليهم من يليهم من المسلمين فاستخبروهم فأسمعهم يقولون: أبشروا معشر المسلمين بفتح الله ونصره، قال أسلم : فانطلقت أسعى حتى أتيت عمر بن الخطاب فقلت: أبشر أمير المؤمنين بفتح الله ونصره، فخر عمر ساجدا، قال الوليد: فذاكرت عبد الله بن المبارك سجدة الفتح وحدثته هذا الحديث فقال لي عبد الله: حدثك بهذا عبد الله بن زيد؟ فقلت: نعم، فقال: ما سمعت في سجدة الشكر والفتح بحديث أثبت من هذا، قال الوليد: وأقول: إن أحسن ما سمعت من شكر الإمام بفتح الله ونصره ما كان من هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة، وغسله وصلاته في بيت أم هانئ ثمان ركعات، وتواضعه عند دخوله مكة " . تم النشر اليوم [dadate] | عبد الله بن زيد بن أسلم عن ذلك، فحدثني، عن أبيه زيد بن أسلم أنه حدثه، عن جده أسلم قال : سمعت عمر بن الخطاب، بالمدينة يقول والمسلمون يقاتلون الروم باليرموك، وذكر اهتمامه بحربهم وأمرهم، وقال: " والله إني لأقوم إلى الصلاة لا أدري في أول السورة أنا أم في آخرها، ولأن لا تفتح قرية من الشام أحب إلي من أن يهلك أحد من المسلمين ضيعة ، قال أسلم: فبينما أنا ذات يوم مما يلي البنية بالمدينة إذ أشرف منه ركبة من المسلمين، فقام إليهم من يليهم من المسلمين فاستخبروهم فأسمعهم يقولون: أبشروا معشر المسلمين بفتح الله ونصره، قال أسلم : فانطلقت أسعى حتى أتيت عمر بن الخطاب فقلت: أبشر أمير المؤمنين بفتح الله ونصره، فخر عمر ساجدا، قال الوليد: فذاكرت عبد الله بن المبارك سجدة الفتح وحدثته هذا الحديث فقال لي عبد الله: حدثك بهذا عبد الله بن زيد؟ فقلت: نعم، فقال: ما سمعت في سجدة الشكر والفتح بحديث أثبت من هذا، قال الوليد: وأقول: إن أحسن ما سمعت من شكر الإمام بفتح الله ونصره ما كان من هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة، وغسله وصلاته في بيت أم هانئ ثمان ركعات، وتواضعه عند دخوله مكة " .

شاركنا رأيك