[ فوائد الفيتامينات والمعادن ] 5 وظائف لفيتامين د في الجسم وأعراض نقصه

تم النشر اليوم 10-12-2025 | [ فوائد الفيتامينات والمعادن ] 5 وظائف لفيتامين د في الجسم وأعراض نقصه
تم النشر اليوم [dadate] | 5 وظائف لفيتامين د في الجسم وأعراض نقصه

أسباب نقص فيتامين د

زيادة الوزن؛ ممّا يؤدي إلى تجمع فيتامين د في الدهون، كما أنّ سوء التغذية يؤدّي كذلك إلى نقص فيتامين د.تعرّض الأطفال الرضع لنقص فيتامين د، بسبب قلته في حليب الأم. إصابة الشخص بأمراض الكلى والكبد.تناول بعض الأدوية يؤدي إلى نقص فيتامين د مثل: أدوية الصرع، والأدوية المضادة للفطريات.عدم القدرة على امتصاص فيتامين د بشكل جيد بسبب مشاكل في الجهاز الهضمي، مثل مرض كرون والتليف الكيسي (Cystic fibrosis) ومرض السيلياك.الإصابة ببعض الأمراض الوراثية عند الأطفال بسبب زيادة إفراز الفوسفات في الكلية.وصول المرأة لسنّ اليأس.لون البشرة الداكن، وذلك بسبب احتوائها على كمية كبيرة من الميلانين الذي يتميز بقدرته على امتصاص أشعة الشمس، ولكنه يحدّ من إنتاج فيتامين د3 وهو أحد أنواع فيتامين د.عدم التعرّض الكافي لأشعة الشمس.التقدّم في السنّ، حيث إن الإنسان كلما تقدّم في العمر تقلّ المادة الأساسية المكوّنة لفيتامين د في جسمه وذلك بسبب ضعف قدرة الجلد والكبد والكليتين على تحويل فيتامين د إلى شكله النشط، بالإضافة إلى قلة خروج كبار السن وتعرضهم لأشعة الشمس، وقلة تناولهم للحليب المدعم بفيتامين د والذي يعتبر المصدر الغذائي الرئيسي له.إصابة الشخص بأمراض الأمعاء الأمر الذي يؤدي إلى تقليل امتصاص فيتامين د في الأمعاء الدقيقة.

الآثار الجانبيّة لمكمّلات فيتامين د وسميته

مقالات مشابهة 1 فائدة وأكثر من ملتي فيتامين1 فائدة وأكثر من ملتي فيتامين فوائد حبوب الزنك .. 12 فائدة لصحتك .. تعرف عليهافوائد حبوب الزنك .. 12 فائدة لصحتك .. تعرف عليها 5 من أهم الفيتامينات للجسم5 من أهم الفيتامينات للجسم 5 فوائد لفيتامين ب 175 فوائد لفيتامين ب 17 يعدّ استهلاك فيتامين د من الغذاء أمراً آمناً، إلّا أنّ الإفراط في تناول مكملّاته الغذائيّة قد يسبّب التسمّم، وقد أشارت الدراسات إلى أنّ فيتامين د3 يرفع مستويات فيتامين د في الجسم أكثر من فيتامين د2، ويمكن القول إنّ الشخص مصابٌ بتسمم فيتامين د عندما تصل مستوياته في الدم إلى أكثر من 150 نانوغرام/مللتر، ومن الآثار الجانبية للتسمم بفيتامين د: الشعور بالغثيان، والقيء، وفقدان الشهية: كما ذُكر سابقاً، فإنّ ارتفاع مستويات فيتامين د يؤدي إلى زيادة امتصاص الكالسيوم في الدم، والذي قد يسبب بعض الآثار الجانبية، مثل الشعور بالتعب، والغثيان، والقيء، وفقدان الشهية.الشعور بآلام في المعدة، والإمساك، أو الإسهال: إنّ ارتفاع مستويات الكالسيوم في الدم، نتيجة فرط تناول فيتامين د، أو الحصول على فيتامين د بهدف تعويض النقص منه عند الإصابة بذلك، قد يؤدي إلى امتصاص كميات زائدة عن احتياجات الجسم من الكالسيوم، مما قد يسبب التسمم الذي ترافقه بعض الآثار الجانبية كآلام المعدة، أو الإمساك، أو الإسهال.الفشل الكلوي: قد يسبب ارتفاع مستويات فيتامين د في الدم ضرراً في الكلى، وقد يؤدي إلى حدوث الفشل الكلوي، وذلك بين من يمتلك كلى سليمة، أو من يعاني من أمراض الكلى.ارتفاع مستويات الدم من فيتامين د: يوصي الخبراء بالمحافظة على مستويات فيتامين د بين 40 إلى 80 نانوغرام/مللتر، لكنّ هذا الارتفاع يحصل نادراً، فقد وجدت إحدى الدراسات أنّ 37 شخصاً فقط من بين أكثر من 20000 شخص كانوا يمتلكون مستويات أعلى من 100 نانوغرام/مللتر خلال 10 سنوات، وقد يسبب ارتفاع مستويات فيتامين د في الدم بعض الأعراض، ومنها التعب العام، والنسيان، والغثيان والتقيؤ.ارتفاع مستويات الكالسيوم في الدم: إنّ المعدل الطبيعي للكالسيوم في الدم يتراوح بين 8.5 إلى 10.2 ملغرام/ديسيلتر، ومن الجدير بالذكر أنّ فرط استهلاك فيتامين د يؤثر في مستويات الكالسيوم في الدم، وذلك لأنّه يساعد على زيادة امتصاصه، وقد يؤدي ارتفاع الكالسيوم في الدم إلى ظهور بعض الأعراض كالتعب، والعطش الشديد، وكثرة التبول.

ما هو فيتامين د؟

هو فيتامين ذائب في الدهن، وينشط عن طريق الجسم ليقوم بنشاط هرموني “الكالسيفيرول”، ويطلق عليه إسم “فيتامين الشمس” كونها من أبرز مصادره.

أضرار نقص فيتامين د

يرفع نقصه من خطر الوفاة بأمراض القلب والأوعية الدمويّة.يرفع نقصه من فرصة الإصابة بارتفاع الكولسترول.يرتبط نقصه بزيادة فرصة الإصابة بالسّرطان.يرتبط نقصه بارتفاع فرصة الإصابة بمرض السُّكريّ من النوع الثاني.يرتبط نقصه بأمراض اختلال المناعة الذاتيّة، مثل مرض السكري من النوع الأول، والتصلب اللويحيّ المتعدّد، وغيرها.يُسبّب نقص فيتامين د نقصاً ثانويّاً في الكالسيوم، وذلك بسبب عدم قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم، ويسبّب نقص فيتامين د بشكل رئيسيّ مرض الكساح لدى الأطفال، وتليُّن العظام وهشاشتها للكبار، كما أنّه يمنع المراهقين من الوصول إلى أكبر كتلة عظميّة يمكن أن تصل إليها أجسامهم.يرفع نقص فيتامين د من فرصة الإصابة بالرّبو؛ وذلك بسبب ما وُجد له من تأثيرات هامّة في مناعة الرئة، ووقايتها من العدوى ومن الأمراض التحسسيّة، والتي تشمل الربو كما وُجد أنّ نقصَه يرتبط مع حالات الربو الشّديد في الأطفال.يرفع نقصه من فرصة الإصابة بعدوى الجهاز التنفسيّ البكتيريّة أو الفيروسيّة.وجدت العديد من البحوث العلميّة علاقة بين نقص فيتامين د والاكتئاب، كما ووُجد أنّ إعطاء مكمّلاته الغذائيّة للأشخاص المصابين بالاكتئاب والمصابين أيضاً بنقصه يساهم في علاجه.يرفع نقص فيتامين د من فرصة تراكم الدُّهون والإصابة بالسُّمنة.يمكن أن يرفع نقصه من فرصة الإصابة بارتفاع ضغط الدّم بحسب نتائج بعض الدراسات، ولكن لم تجد دراسات أخرى أيّ علاقة.يرفع نقصه من فرصة التأخّر الإدراكي في كبار السِّن.يرفع نقصه من خطر الوفاة بأيّ سبب.

وظائف فيتامين د في الجسم

يعمل فيتامين د في الجسم كهرمون ستيرويدي يسمى ثنائي هيدروكسيل الكولي كالسيفيرول أو الكالسيتريول، ويتفاعل مع مستقبلات فيتامين د في خلايا الجسم ليؤثر في عملية نسخ الجينات، فهو يؤثر بأكثر من 50 جين في الجسم، وأبرزها جين البروتين الرابط للكالسيوم. من أهم وظائفه، ليساعد في توازن الكالسيوم والفسفور، فهو يحفز البروتين الرابط للكالسيوم بجدار الأمعاء حتى يتم إمتصاصه، ويساعد أيضاً في إمتصاص الفسفور، ويعيد إمتصاص الكالسيوم والفسفور بالكليتين، كما أن له دور كبير مع هرمون الغدة الجاردرقية لتحفيز خروج الكالسيوم من العظام، وفي حالة إنخفاض مستوى الكالسيوم في الدم فإنه يقوم بطرح الفسفور في البول. وهذا يعني أن له دور أساسي في الحفاظ على تركيز الفسفور والكالسيوم في الدم، وبالتالي يسمح للعظام بترسيبها، وعندما نحصل على القدر الكافي من فيتامين د، فإننا نحافظ على مستوى الكالسيوم في الدم، ومنع إرتفاع مستوى هرمون الغدة الجار درقية الذي يساهم في تحفيز خروج الكالسيوم من العظام: يقوم هرمون الكالسيتريول بدور هام في نمو الخلايا بصورة طبيعية، وكذلك تكاثرها بالعديد من أنسجة الجسم، مثل العضلات والجلد والغدة الجار درقية والدماغ وجهاز المناعة والغضاريف والبنكرياس والجهاز العصبي والأعضاء التناسلية والقولون والثدي، وبالإضافة إلى ذلك فإنه يمنع نمو الخلايا بصورة غير طبيعية، وبالتالي يقلل من فرص الإصابة بالسرطان.يؤثر فيتامين د على قوة وإنقباض العمليات الأيضية، وفي حالة نقصه يحدث ضعف في الكثير من العضلات، وأهمها عضلة القلب.يتناسب مستوى فيتامين د في الدم بشكل عكسي مع مقاومة الإنسولين، وبالتالي تقليل فرص الإصابة بمرض السكري.يساعد فيتامين د في تنظيم إستجابات جهاز المناعة، وبالتالي فيقلل من حدوث خلل في مناعة جسم الإنسان.

إحتياجات الجسم اليومية من فيتامين د

العمرالإحتياج اليومي بالميكروجرامالحد الأقصى بالميكروجراممن 0 إلى 6 أشهر1025من 6 إلى 12 شهر1038من 1 إلى 3 أعوام1563من 4 إلى 8 أعوام1575من 5 إلى 50 عام15100من 51 إلى 70 عام2010071 عام فأكثر15100الحامل والمرضعة15100

علاج حالات نقص فيتامين د

تكمن عمليّة الحصول على فيتامين د وتعويض نقصه بثلاث خطوات: تناول مكمّلات فيتامين د الغذائيّة.التّعرّض لأشعة الشّمس.تناول أطعمة التي تحتوي على فيتامين د.يجب أن يتمّ العلاجُ تحت إشرافِ طبيب، حيث إنّ الزّيادة في جرعة المكمّلات قد تسبب سميّة، ويفضّل بشكلٍ عام تناولُ حبوب فيتامين د3 على د2، خاصّة إذا ما كانت الجرعات متباعدة، مثل جرعة واحدة شهريّاً، كما يُفضل أن يتم تناولها مع وجبة تحتوي على الدّهن للحصول على امتصاص أعلى، وفي حالات نقص فيتامين د الشديدة، أي عندما يكون مستوى فيتامين د في الدم أقلّ من 10 نانو غرامات لكل ملل.يتمّ عادة وصف جرعة 50000 وحدة عالميّة مرة أسبوعيّاً لمدة شهرين إلى ثلاث مرات أسبوعيّاً لمدة شهر، وفي حالات النقص الأبسط، أي عندما يتراوح مستوى فيتامين د ما بين 11-25 نانو غرام لكل ملل، فيمكن استعمال جرعات أو فترات أقلّ للحصول على علاج فعّال، وفي جميع الحالات يجب أن يتمّ إعطاء جرعة وقائيّة أو تثبيتيّة تتراوح بين 800-2000 وحدة عالميّة يوميّاً لجميع الأشخاص الذين لم يعمدوا إلى عمل تغييرات في نمط حياتهم، بحيث يعدّل من مستوى حصولهم على فيتامين د.

مقالات مشابهة

1 فائدة وأكثر من ملتي فيتامين1 فائدة وأكثر من ملتي فيتامين فوائد حبوب الزنك .. 12 فائدة لصحتك .. تعرف عليهافوائد حبوب الزنك .. 12 فائدة لصحتك .. تعرف عليها 5 من أهم الفيتامينات للجسم5 من أهم الفيتامينات للجسم 5 فوائد لفيتامين ب 175 فوائد لفيتامين ب 17

مصادر فيتامين د

الشمس: فنحتاج إلى التعرض للشمس يومياً من 15 إلى 30 دقيقة.مصادر غذائية: الحليب ومشتقاته، السالمون، عصير البرتقال، والبيض وخاصةً الصفار، والكبدة والزبدة والقشطة.زيت كبد الحوت.

أعراض نقص فيتامين د

حدوث تقوس في الساقين لدى الأطفال.تلين العظام لدى الكبار.ضعف في بنية أجزاء الجسم، مثل الأسنان والجلد والشعر.قلة مناعة الجسم، ومشاكل في الجهاز التنفسي والجيوب الأنفية.حدوث مرض الكساح عند الأطفال وكذلك تأخر ظهور الأسنان.تشوهات العظام وخاصةً عظام الحوض لدى النساء، مما يصعب عملية الولادة.زيادة نسبة إفراز هرمون الغدة الجار درقية، وبالتالي عدم تنظيم مستوى الكالسيوم في الجسم.تقلب المزاج والشعور بالإكتئاب.زيادة فرص حدوث أمراض القلب والسكتات القلبية وإرتفاع الضغط.الشعور بالهزل بشكل عام في كل الجسم.الأرق وعدم القدرة على تنظيم النوم.زيادة فرص الإصابة بالسرطانات المختلفة.الشعور بالألم في العظام وخاصةً عظام الظهر والقدمين.زيادة الوزن وتراكم الدهون في الجسم.