تم النشر اليوم 2024/08/14 | أونوريه دي بلزاك

أعماله

Bust of Balzac by أوغوست رودان (1892), displayed at the متحف فكتوريا وألبرت in لندن تأثر أيضا كثيرا ببالزاك الكاتب غوستاف فلوبير.
يعتبر مع فلوبير، مؤسسا الواقعية في الأدب الأوروبي.
إنتاجه الغزير من الروايات والقصص، يسمى في مجموعه الكوميديا الإنسانية، كان بمثابة بانوراما للمجتمع الفرنسي في فترة عودة الملكية (1815-1830) وملكية يوليو (1830-1848).
وقيل بانه كان من مدمني العمل الأدبي مما اثر على وضعه الصحي (توفي في سن مبكرة عن عمر ناهز ال51 عاما)، وكان في حياته يعاني من الديون التي اثقلت كاهله بسبب الاستثمارات المحفوفة بالمخاطر التي غامر بالقيام بها، وقضى عمره فاراً من دائنيه مختفياً ومتقمصاً أسماء وهمية وفي منازل مختلفة، وعاش بلزاك مع العديد من النساء قبل أن يتزوج في 1850 الكونتيسة «هانسكا» التي ظل يتودد إليها لأكثر من سبعة عشر عاما.
أونوريه دي بلزاك هو واحد من أسياد الرواية الفرنسية بلا منازع.
تضم الأنوع اللائي عمل فيهن الخيال التاريخي السياسي، في روايته المعروفة باسم الشوان والرواية الفلسفية.

أهم أعماله

الشوان عند علامة القط والمضرب الجلد المسحور لويس لامبرت أوجيني جرانديه (1833).
طبيب القرية البحث عن المطلق الأب غوريو (1835).
عقد الزواج الأوهام الضائعة (1837_1843).
رسائل عروسين بداية في الحياة العمة بيت (1846).
مباهج ومآسي العشيقات (1847).

شرح مبسط

أونوريه دي بلزاك (بالفرنسية: Honoré de Balzac)‏ (ولد في 20 مايو 1799 - 18 أغسطس 1850)[4] وتوفى بباريس في 18 أغسطس 1850 عن عمر يناهز 51 عاماً)[5]، هو كاتب فرنسي وروائي من رواد الأدب الفرنسي في القرن التاسع عشر في الفترة التي اعقبت سقوط نابليون وكاتب مسرحي وناقد أدبي وكاتب مقالة وصحفي.