شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 11:14 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ سيارات الامارات ] الغابة لتجارة قطع غيار السيارات
- [ خذها قاعدة ] عندما تلقي سكّينك في قلب شخص ما، تبدأ العدالة الإلهية مباشرة في العمل، بادئة النزيف في قلبك أنت أيضا، قد لا تلاحظ ذلك في بداية الأمر، وقد تغرّك ضحكاتك وانتصاراتك، وقد تكابر وتنكر، وتظنّ أن ما أنت فيه ضيق عابر سوف يمرّ، لكن النزيف سيتجاهل كل هذا الهراء وسيستمر، ملّوثا حياتك كلّها بالقلق والذنب والضيق والمرارة، ودافعا إياك إمّا إلى طلب الصفح والمغفرة، أو إلى أن تجرّ نفسك إلى ضيق أكبر حتى مما كنت فيه، يظن المظلوم أن حقّه ضاع، وأنّ العدالة بعيدة وعاجزة، وتنتظر شخصا آخر ليؤديها، وأنك لا بدٌ الآن تعيش أزهى أيامك، لكنك تدرك - كما يدرك كل ظالم- أن الأمر عكس ذلك، وأن تلك العدالة تنهشك الآن، تغرس أظافرها في جدران قلبك، وتأكل روحك من الداخل كما يأكل الدود الثمر. - ديك الجن
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] محمد فرحان رويحل العنزى ... تبوك ... منطقة تبوك
- تعرٌف على ... راسم بدران | مشاهير
- [ تعرٌف على ] شريف عرفة
- [ مطاعم الامارات ] مطعم شاة جلال ... أبوظبي
- [ تعرٌف على ] فيخر 9كيه121
- [ باب تحريم الرياءتطريز رياض الصالحين ] قال تعالى: {إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يرآؤون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا} [النساء (142) ] . ---------------- قال ابن كثير: يراؤون الناس: أي: لا إخلاص لهم، ولا معاملة مع الله، بل إنما يشهدون الناس تقية لهم ومصانعة، ولهذا يتخلفون كثيرا عن الصلاة، التي لا يرون فيها غالبا، كصلاة العشاء، وصلاة الصبح. وقوله: {ولا يذكرون الله إلا قليلا} [البقرة (142) ] ، أي: في صلاتهم لا يخشعون، ولا يدرون ما يقولون، بل هم في صلاتهم ساهون لاهون، وعما يراد بهم من الخير معرضون. وروى الإمام أحمد، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «تلك صلاة المنافق، تلك صلاة المنافق، تلك صلاة المنافق، يجلس فيرقب الشمس، حتى إذا كانت بين قرني الشيطان قام فنقر أربعا لا يذكر الله فيها إلا قليلا» .
- [ مقبلات وسلطات ] كيف أعمل فشار بالجبنة
- [ تعرٌف على ] أهولمينغ

[ تعرٌف على ] أبو أحمد بن عدي الجرجاني

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ تعرٌف على ] أبو أحمد بن عدي الجرجاني
[ تعرٌف على ] أبو أحمد بن عدي الجرجاني تم النشر اليوم [dadate] | أبو أحمد بن عدي الجرجاني

ممن رووا عنه

روى عنه شيخه أبو العباس بن عقدة، وأبو سعد الماليني، وحمزة بن يوسف السهمي، وأبو عبد الله الحاكم النيسابوري وغيرهم.

آثاره

قال ابن الأثير في اللباب: "وله التصانيف المشهورة". انتهى. وهذه التصانيف أشهرها على الإطلاق كتاب الكامل في ضعفاء الرجال وقد أثنى عليه العلماء ورفعوا من شأنه. قال فيه حمزة السهمي: "سألت الدارقطني أن يصنف كتابا في الضعفاء قال: "أليس عندك كتاب ابن عدي؟"فقلت "بلى". قال: "فيه كفاية لا يزاد عليه". وقال ابن كثير في البداية والنهاية: "له كتاب الكامل في الجرح والتعديل لم يسبق إلى مثله، ولم يلحق في شكله". وقال ابن قاضي شهبة كما في شذرات الذهب: "وهو كامل في بابه كما سمي". وقال ابن السبكي في طبقات الشافعية: "وكتاب الكامل طابق اسمه معناه، ووافق لفظه فحواه، من عينه انتجع المنتجعون، وبشهادته حكم المحكمون، وإلى ما يقول رجع المتقدمون والمتأخرون". وقال الذهبي في أول كتاب (الميزان): "ولأبي أحمد بن عدي كتاب الكامل هو أكمل الكتب وأجلها في ذلك". وهذا الكتاب العظيم الذي نعته هؤلاء العلماء بهذه النعوت وأثنوا عليه هذا الثناء، يوجد بعضه مخطوطا في المكتبة الظاهرية بدمشق تحت رقم "364"حديث، وفي معهد المخطوطات بجامعة الدول العربية بالقاهرة تحت رقم "388"ورقم "759"فهرس قسم التاريخ، وكذا يوجد منه أجزاء مختلفة ملفقة من ثلاث نسخ في دار الكتب المصرية نوه عنها في فهرس مصطلح الحديث في دار الكتب؛ ومن آثاره كتاب «الانتصار على مختصر المزني» ذكره الذهبي في التذكرة، وابن العماد في شذرات الذهب، وابن السبكي في طبقات الشافعية وقال: «وددت لو وقفت عليه». ومنها «أسامي من روى عنهم البخاري» من مشايخه الذي ذكرهم في صحيحه على حروف المعجم، وهو من مخطوطات المكتبة الظاهرية بدمشق تحت رقم "389"حديث.

رحلته في طلب الحديث

بدأ سماع الحديث سنة تسعين ومائتين، ورحل في طلب الحديث ما بين الإسكندرية وسمرقند، وأول رحلاته في سنة سبع وتسعين ومائتين وعمره عشرون سنة.

ثناء العلماء عليه

قال حمزة السهمي: «كان حافظا متقنا لم يكن في زمانه أحد مثله». وقال الخليلي: «كان عديم النظير حفظا وجلالة». وقال أبو القاسم ابن عساكر: «كان ثقة على لحن فيه». وقال الذهبي: «كان لا يعرف العربية مع عجمة فيه، وأما العلل والرجال فحافظ لا يجارى». وقال أبو الوليد الباجي: «ابن عدي حافظ لا بأس به». وقال ابن الأثير في اللباب: «كان إمام عصره». وقال الذهبي في التذكرة: «الإمام الحافظ الكبير»، وقال: «كان أحد الأعلام»، وقال: «وهو المصنف في الكلام على الرجال، عارف بالعلل». وقال ابن كثير في البداية والنهاية: «الحافظ الكبير المفيد الإمام العالم الجوال النقال الرحال». وقال ابن قاضي شهبة (كما في شذرات الذهب لابن العماد): «هو أحد الأئمة الأعلام، وأركان الإسلام، طاف البلاد في طلب العلم، وسمع الكبار». وقال أحمد أبي بن مسلم الحافظ: «لم أر أحدا مثل أبي أحمد بن عدي، فكيف فوقه في الحفظ».

وفاته

توفي الحافظ أبو أحمد بن عدي وعمره ثمان وثمانون سنة وذلك في سنة خمس وستين وثلاثمائة في شهر جمادى الآخرة في «جرجان»، وصلى عليه أبو بكر الإسماعيلي. وقد كانت ولادته سنة سبع وسبعين ومائتين، وهي السنة التي مات فيها أبو حاتم الرازي، وقد أرخ وفاة ابن عدي بهذا التاريخ كل من الذهبي في تذكرة الحفاظ وفي العبر، وابن الأثير في اللباب، وابن السبكي في طبقات الشافعية، والعراقي في طرح التثريب، وابن العماد في شذرات الذهب، وابن كثير في البداية والنهاية.

ممن روى عنهم

روى عن بهلول بن إسحاق الأنباري، ومحمد بن عثمان بن أبي سويد، ومحمد بن يحيى المروزي، وأبي خليفة الجمحي، والحسن بن سفيان، وأبي عبد الرحمن النسائي، وعمران بن مجاشع، وعبدان الأهوازي، وأبي يعلى الموصلي؛ وقد زاد شيوخه على أكثر من ألف شيخ، قاله ابن ناصر الدين كما في شذرات الذهب لابن عماد.

ممن ترجم له

ترجم له الذهبي في العبر 2/337 وفي التذكرة 3/152. وابن العماد في شذرات الذهب 3/51. وابن كثير في البداية والنهاية 11/283. والسمعاني في الأنساب مخطوط 126. والعراقي في طرح التثريب 1/71. وابن السبكي في طبقات الشافعية 2/233. وابن الأثير في اللباب 1/219. وعمر رضا كحالة في معجم المؤلفين 6/82

نسبه

هو عبد الله بن عدي بن عبد الله بن محمد بن مبارك، هكذا نسبه الذهبي في «تذكرة الحفاظ»، واسم أبيه عدي في «التذكرة»، وفي «العبر» و«اللباب» و «طرح التثريب» و «شذرات الذهب»، وفي «طبقات الشافعية» لابن السبكي اسم أبيه محمد، وجده عدي.

كنيته ونسبته

كنيته أبو أحمد، ووطنه «جرجان» ينسب إليه فيقال: الجرجاني؛ وقد اشتهر بابن عدي، وبابن القطان.

شرح مبسط

أبو أحمد بن عدي الجرجاني [2]

شاركنا رأيك