شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 12 Dec 2025 الساعة: 12:10 AM


اخر بحث





- [ المركبات الامارات ] ليبرتي للسيارات ... دبي
- [ خذها قاعدة ] أن تصمُت اليوم بأكملِهِ ، بدون أن تقرأ أى صَحيفة ، ولا تستمعُ الى أى إذاعةٍ فى الراديو ، ولا تُشارك أو تستمع الى أى ثرثرة أونميمة فارغة ، وأن تكون كسولاً تماما ، ولا تهتم إطلاقاً الى أين يذّهب العالم . فذلّك كُله هو أفضل دواء يُمكن للإنسان أن يمنحه لنفسه. - هنري ميلر
- [ وزارات وهيئات حكومية السعودية ] مجمع الأمل للصحة النفسية
- [ المعكرونة ] فتوتشيني الدجاج
- [ مؤسسات البحرين ] شركة الدرويش للتجارة العامة ذ.م.م ... منامة
- [ شركات طبية السعودية ] مؤسسة راس الحمراءللتجاره ... الرياض
- أشعر بوخز وحرقان في المهبل، فهل أنا مصابة باحتقان في الحوض؟
- [ شركات مقاولات السعودية ] شركة الاعمار والتنسيق ... الرياض ... الرياض
- [ خذها قاعدة ] أعظم إنجازاتك أن تكتشف المصدر الحقيقي لسعادتك. - إليانور روزفلت
- [ دليل دبي الامارات ] نيكون للهاتف المحمول ... دبي

[ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] عن جابر أن رسول الله قال : " من لقي الله لا يشرك به شيئاً دخل الجنة ، ومن لقيه يشرك به شيئاً دخل النار " ) . رواه مسلم ---------------- ( من لقي الله ) أي من مات . ( لا يشرك به ) أي لم يتخذ معه شريكاً . ( شيئاً ) أي شركاً قليلاً أو كثيراً . قال القرطبي : ( أي لم يتخذ معه شريكاً في الإلهية ، ولا في الحلف ، ولا في العبادة ، ومن المعلوم من الشرع المجمع عليه عند أهل السنة والجماعة ، أن من مات على ذلك ، فلا بد له من دخول الجنة ، وإن جرت عليه قبل ذلك أنواعٌ من العذاب والمحنة ، وأن من مات على الشرك لا يدخل الجنة ولا يناله من رحمة الله ، ويخلد في النار أبد الآبدين من غير انقطاع عذاب ، وهذا معلوم ضروري من الدين ، مجمع عليه من المسلمين ) . قال النووي : ( أما دخول المشرك إلى النار فهو على مجموعه ، فيدخلها ويخلد فيها ، ولا فرق بين الكتابي واليهودي والنصراني ، وبين عبدة الأوثان وسائر الكفرة من المرتدين والمعطلين ) . ـ وأما دخول من مات غير مشرك الجنة فهو مقطوع له ، لكن ، إن لم يكن صاحب كبيرة ـ مات مصراً عليها ـ دخل الجنة أولاً ، وإن كان صاحب كبيرة مات مصراً عليها ، فهو تحت المشيئة فإن عفا عنه دخل الجنة أولاً ، وإلا عذب ثم أخرج فيدخل الجنة .

تم النشر اليوم 12-12-2025 | [ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] عن جابر أن رسول الله قال : " من لقي الله لا يشرك به شيئاً دخل الجنة ، ومن لقيه يشرك به شيئاً دخل النار " ) . رواه مسلم ---------------- ( من لقي الله ) أي من مات . ( لا يشرك به ) أي لم يتخذ معه شريكاً . ( شيئاً ) أي شركاً قليلاً أو كثيراً . قال القرطبي : ( أي لم يتخذ معه شريكاً في الإلهية ، ولا في الحلف ، ولا في العبادة ، ومن المعلوم من الشرع المجمع عليه عند أهل السنة والجماعة ، أن من مات على ذلك ، فلا بد له من دخول الجنة ، وإن جرت عليه قبل ذلك أنواعٌ من العذاب والمحنة ، وأن من مات على الشرك لا يدخل الجنة ولا يناله من رحمة الله ، ويخلد في النار أبد الآبدين من غير انقطاع عذاب ، وهذا معلوم ضروري من الدين ، مجمع عليه من المسلمين ) . قال النووي : ( أما دخول المشرك إلى النار فهو على مجموعه ، فيدخلها ويخلد فيها ، ولا فرق بين الكتابي واليهودي والنصراني ، وبين عبدة الأوثان وسائر الكفرة من المرتدين والمعطلين ) . ـ وأما دخول من مات غير مشرك الجنة فهو مقطوع له ، لكن ، إن لم يكن صاحب كبيرة ـ مات مصراً عليها ـ دخل الجنة أولاً ، وإن كان صاحب كبيرة مات مصراً عليها ، فهو تحت المشيئة فإن عفا عنه دخل الجنة أولاً ، وإلا عذب ثم أخرج فيدخل الجنة .
[ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] عن جابر أن رسول الله قال : " من لقي الله لا يشرك به شيئاً دخل الجنة ، ومن لقيه يشرك به شيئاً دخل النار " ) . رواه مسلم ---------------- ( من لقي الله ) أي من مات . ( لا يشرك به ) أي لم يتخذ معه شريكاً . ( شيئاً ) أي شركاً قليلاً أو كثيراً . قال القرطبي : ( أي لم يتخذ معه شريكاً في الإلهية ، ولا في الحلف ، ولا في العبادة ، ومن المعلوم من الشرع المجمع عليه عند أهل السنة والجماعة ، أن من مات على ذلك ، فلا بد له من دخول الجنة ، وإن جرت عليه قبل ذلك أنواعٌ من العذاب والمحنة ، وأن من مات على الشرك لا يدخل الجنة ولا يناله من رحمة الله ، ويخلد في النار أبد الآبدين من غير انقطاع عذاب ، وهذا معلوم ضروري من الدين ، مجمع عليه من المسلمين ) . قال النووي : ( أما دخول المشرك إلى النار فهو على مجموعه ، فيدخلها ويخلد فيها ، ولا فرق بين الكتابي واليهودي والنصراني ، وبين عبدة الأوثان وسائر الكفرة من المرتدين والمعطلين ) . ـ وأما دخول من مات غير مشرك الجنة فهو مقطوع له ، لكن ، إن لم يكن صاحب كبيرة ـ مات مصراً عليها ـ دخل الجنة أولاً ، وإن كان صاحب كبيرة مات مصراً عليها ، فهو تحت المشيئة فإن عفا عنه دخل الجنة أولاً ، وإلا عذب ثم أخرج فيدخل الجنة . تم النشر اليوم [dadate] | عن جابر أن رسول الله قال : " من لقي الله لا يشرك به شيئاً دخل الجنة ، ومن لقيه يشرك به شيئاً دخل النار " ) . رواه مسلم ---------------- ( من لقي الله ) أي من مات . ( لا يشرك به ) أي لم يتخذ معه شريكاً . ( شيئاً ) أي شركاً قليلاً أو كثيراً . قال القرطبي : ( أي لم يتخذ معه شريكاً في الإلهية ، ولا في الحلف ، ولا في العبادة ، ومن المعلوم من الشرع المجمع عليه عند أهل السنة والجماعة ، أن من مات على ذلك ، فلا بد له من دخول الجنة ، وإن جرت عليه قبل ذلك أنواعٌ من العذاب والمحنة ، وأن من مات على الشرك لا يدخل الجنة ولا يناله من رحمة الله ، ويخلد في النار أبد الآبدين من غير انقطاع عذاب ، وهذا معلوم ضروري من الدين ، مجمع عليه من المسلمين ) . قال النووي : ( أما دخول المشرك إلى النار فهو على مجموعه ، فيدخلها ويخلد فيها ، ولا فرق بين الكتابي واليهودي والنصراني ، وبين عبدة الأوثان وسائر الكفرة من المرتدين والمعطلين ) . ـ وأما دخول من مات غير مشرك الجنة فهو مقطوع له ، لكن ، إن لم يكن صاحب كبيرة ـ مات مصراً عليها ـ دخل الجنة أولاً ، وإن كان صاحب كبيرة مات مصراً عليها ، فهو تحت المشيئة فإن عفا عنه دخل الجنة أولاً ، وإلا عذب ثم أخرج فيدخل الجنة .

شاركنا رأيك