شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اخر المشاهدات
مواقعنا
اخر بحث
الرئيسية الدليل خارطة الموقع
غسيل سجاد رخيص كفالة يومين – نغطي الكويت
[ تعرٌف على ] إلياس لحود تم النشر اليوم [dadate] | إلياس لحود

شعره وإصداراته

دواوينه الشعرية: على دروب الخريف 1962 السد بنيناه 1967 فكاهيات بلباس الميداني 1974 ركاميات الصديق توما 1978 المشاهد 1980 شمس لبقية السهرة 1982 الإناء والراهبة 1990 مراثي بازوليني 1994 سيناريو الأرجوان - 2003 ايقونات توت العليق 2007 قصائد باريس 2010، حديقة روزي دواوين العشق وفيها: “عقد فرسان”، العام 1994، “براويز قصص” العام 1997، “جسمك عرس” 1994، “ولد ختيار”، إلى قصائد أخرى في مسيرة الشعر والتأليف. صدرت له في العام 2012 الأعمال الشعرية الكاملة في أربعة مجلدات عن دار الفارابي في بيروت.

عمله

مارس التعليم فترة طويلة، ودخل بعده إلى الصحافة الثقافية فشارك في تأسيس مجلتي الفكر العربي، والفكر العربي المعاصر، وأنشأ مع عدد من أصدقائه مجلة كتابات معاصرة، ويرأس تحريرها منذ 1988م عمل مديرا إداريًّا لاتحاد الكتاب اللبنانيين، وهو عضو في المجلس الثقافي للبنان الجنوبي، وفي اتحاد الكتاب العرب، وفي نقابة المعلمين في لبنان. شارك في العديد من المؤتمرات الأدبية، والمهرجانات الشعرية.

نشأته ودراسته

ولد إلياس حبيب لحود في العام 1942 في جديدة مرجعيون (جنوب لبنان)، تعلم أولاً في بلدته، ثم دراسته الثانوية في الثانوية الرسمية بصيدا، وفي بيروت حاز إجازة جامعية في اللغة العربية وآدابها من الجامعة اللبنانية سنة 1968. تأثر بداية بوالده الذي كان إلى جانب عمله ميكانيكي متخصص بإصلاح السيارات، يقرض الشعر بالعامية، ويعزف الموسيقى. فكتب وهو لم يبلغ العاشرة من عمره، قصائده الأولى بالفرنسية، ثم كتب بالعامية والفصحى (القصيدة العمودية) معاً. واتجه بعد سنوات إلى كتابة القصيدة الحرة. وهو يعدّ من شعراء الحداثة العربية، وقد ساهم بدور فاعل في تطور الشعر النثري اللبناني، وتجديده مضمونا وأسلوبًا. وفي حوار معه يقول: «فتحت عيني على شعر فؤاد جرداق ونقولا قربان وعبد المسيح محفوظ وعبد الحسين عبد الله، ممزوج بقراءات للمتنبي وعنترة والزير سالم، ممزوج أيضًا بقصائد الكتب المدرسية. كنت أنا والشاعر وسام جرداق نتسابق على اقتفاء القصائد وقراءتها. كنا نسمع القصائد التراثية إنشادًا، وقوفًا على الطاولة أحيانًا، أو المشاركة في اللقاءات المدرسية وخصوصًا في المدرسة الأسقفية في جديدة مرجعيون». وبسبب قرب بلدته من حدود فلسطين المحتلة، وعى لحود مسألة القضية الفلسطينية، والعروبة باكرًا، وقد كتب لاحقًا عن ذلك، في قصيدة له في السجن. في الرابعة عشرة من عمره، وضع أول عمل شعري له، وكان تحت عنوان «أعياد الريف»، لكن الناشر (وهو قريبه) رفضها ووبخه، فعاد وجمع قصائد أخرى تحت عنوان «القصائد الحزينة» في السابعة عشرة من عمره، قدمها آنذاك إلى الشاعر جورج جرداق في دار الروائع، أعجبته وبدأت الطباعة أولاً باسم «القصائد الحزينة»، واستدراكًا «على دروب الخريف» التي صدرت العام 1962، وهي مجموعة رومانسيات موقعة بأسلوبية عربية/ غربية حديثة.

من قصائده

جاء في مجموعته الثانية «والسد بنيناه» الصادرة عن دار الكتاب اللبناني بعد النكسة مباشرة: “أسوان أنا ظمآن يا أسوان يا واهبي عزائمي يا روض بيلسان لقد بنوا أهرامهم على صدى الجماجم وأنت قد بنيتَ بالورد والريحان وبالرؤى سقيتَ وأعذب الأغان أسوان أسوان صداه لن يموت فكفَ يا زمان”.

شرح مبسط

إلياس لحود، شاعر لبناني من الجنوب، له العديد من الإصدارات الشعرية،[1] ورئيس تحرير مجلة كتابات معاصرة الفصلية.
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
ماتكتبه هنا سيظهر بالكامل .. لذا تجنب وضع بيانات ذات خصوصية بك وتجنب المشين من القول

captcha
اشتراكات مصبغة محافظة مبارك الكبير والأحمدي
هل أنت صاحب المنشأة؟ قم بتحديث صفحتك مجاناً