شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 02:10 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سعد بخيت مشيان السلمى ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- فاروكال أقراص لعلاج نقص الكالسيوم وهشاشة العظام Pharocal Tablets
- [ دليل أبوظبي الامارات ] مكياجي ... أبوظبي
- [ تعرٌف على ] تاريخ التلغراف الكهربائي
- دواء الكولشيسين.. أعراضه الجانبية وتأثيراته السلبية على الحمل والإنجاب
- [ فوائد الخضروات ] تعرف على 15 من أنواع الخضار وأسمائها وفوائدها
- [ تعرٌف على ] زهرا إشراقي
- السلام عليكم . لو سمحت كنت عاوز اعرف كل المعلومات عن حقنة ( Cidodian-Depot )
- [ مؤسسات البحرين ] شو بوكس ستلايت ... المنطقة الجنوبية
- [ حكمــــــة ] أثنى الله عز وجل على العلم وأهله، ورتب لمن سار في طريقه الأجر والمثوبة ورفع الدرجات في الدنيا والآخرة. ومن إكرام الله عز وجل للعلماء استشهاده بهم على أعظم مشهود به وأجله وهو توحيده، وقرن شهادتهم بشهادته وشهادة الملائكة. قال الله عز وجل: " شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ" ( سورة آل عمران، الآية: 18). قال الإمام القرطبي رحمه الله: في هذه الآية دليل على فضل العلم وشرف العلماء وفضلهم، فإنه لو كان أحد أشرف من العلماء لقرنهم الله باسمه واسم ملائكته كما قرن العلماء( الجامع لأحكام القرآن 4/41).

[ حكمــــــة ] عن زرعة بن إبراهيم، أن رجلاً أتى عمر رضي الله عنه، فقال: إن لي أماً بلغ بها الكبر، وأنها لا تقضي حاجتها إلا وظهري مطية لها، وأوضئها، وأصرف وجهي عنها، فهل أديت حقها ؟ قال: لا. قال: أليس قد حملتها على ظهري، وحبست نفسي عليها ؟ قال: (إنها كانت تصنع ذلك بك، وهي تتمنى بقاءك، وأنت تتمنى فراقها).

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ حكمــــــة ] عن زرعة بن إبراهيم، أن رجلاً أتى عمر رضي الله عنه، فقال: إن لي أماً بلغ بها الكبر، وأنها لا تقضي حاجتها إلا وظهري مطية لها، وأوضئها، وأصرف وجهي عنها، فهل أديت حقها ؟ قال: لا. قال: أليس قد حملتها على ظهري، وحبست نفسي عليها ؟ قال: (إنها كانت تصنع ذلك بك، وهي تتمنى بقاءك، وأنت تتمنى فراقها).
[ حكمــــــة ] عن زرعة بن إبراهيم، أن رجلاً أتى عمر رضي الله عنه، فقال: إن لي أماً بلغ بها الكبر، وأنها لا تقضي حاجتها إلا وظهري مطية لها، وأوضئها، وأصرف وجهي عنها، فهل أديت حقها ؟ قال: لا. قال: أليس قد حملتها على ظهري، وحبست نفسي عليها ؟ قال: (إنها كانت تصنع ذلك بك، وهي تتمنى بقاءك، وأنت تتمنى فراقها). تم النشر اليوم [dadate] | عن زرعة بن إبراهيم، أن رجلاً أتى عمر رضي الله عنه، فقال: إن لي أماً بلغ بها الكبر، وأنها لا تقضي حاجتها إلا وظهري مطية لها، وأوضئها، وأصرف وجهي عنها، فهل أديت حقها ؟ قال: لا. قال: أليس قد حملتها على ظهري، وحبست نفسي عليها ؟ قال: (إنها كانت تصنع ذلك بك، وهي تتمنى بقاءك، وأنت تتمنى فراقها).

شاركنا رأيك