شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 11:09 PM


اخر بحث





- تعرف علي ماجد البريكان | مشاهير
- [ مؤسسات البحرين ] خدمات المناهل لكهرباء السيارات ... المنطقة الشمالية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ماجد محمد فهد الدويخ ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ تعرٌف على ] كاتب ياسين
- فوائد السواك لصحة الفم والاسنان!
- تناولت التجراتول ولم يذهب الصداع!
- [ مؤسسات البحرين ] نيو فيجن لادارة المشاريع السياحية ذ.م.م ... منامة
- [ مؤسسات البحرين ] ابراج الصفار لتنظف السيارات ... المنطقة الجنوبية
- حلاوة المحيا
- [ تربية الطيور والحيوانات ] 10 معلومات عن كلاب روت وايلر

[ تعرٌف على ] حقوق الإنسان والتنوع البيولوجي

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ تعرٌف على ] حقوق الإنسان والتنوع البيولوجي
[ تعرٌف على ] حقوق الإنسان والتنوع البيولوجي تم النشر اليوم [dadate] | حقوق الإنسان والتنوع البيولوجي

الاتحاد الأوروبي

نُشر في أبريل 2020، تقرير من الاتحاد الأوروبي حول التنوع البيولوجي بوصفه حق من حقوق الإنسان، وآثاره على العمل الخارجي الأوروبي وأكد التقرير على الارتباط الوثيق بين التنوع البيولوجي وحقوق الإنسان. قدَّم هذا التقرير تحليلاً للتنوع البيولوجي بوصفه حق من حقوق الإنسان لإثراء عمل البرلمان الأوروبي حول أفضل السبل التي يمكن أن يساهم بها العمل الخارجي للاتحاد الأوروبي في نهج شامل قائم على حقوق الإنسان يهدف إلى منع فقدان التنوع البيولوجي وتدهوره. بعد لمحة موجزة عن البيانات التجريبية حول آثار فقدان التنوع البيولوجي على حقوق الإنسان والقيود المفروضة على المصادر المتاحة، يُقيّم التقرير حالة ومحتوى الالتزامات القائمة بشأن التنوع البيولوجي وحقوق الإنسان. يقوم التقرير بعد ذلك بتقييم الأثر القانوني والسياسي للمبادرات الحالية (المحتملة) على المستويين الدولي والإقليمي لكي يتعامل الاتحاد الأوروبي مع التنوع البيولوجي وحقوق الإنسان. بالإضافة إلى ذلك، تُقيّم الدراسة أدوات العمل الخارجية للاتحاد الأوروبي التي تناولت أو يمكن أن تعالج أبعاد التنوع البيولوجي لحقوق الإنسان. يُقدم التقرير سلسلة من التوصيات حول كيفية قيام البرلمان الأوروبي ومؤسسات الاتحاد الأوروبي الأخرى بدعم تطوير نهج شامل وحقوق الإنسان على أساس الحفظ والاستخدام المستدام للتنوع البيولوجي في العمل الخارجي، ويُعد ذلك جزءًا من جهود مكافحة آثار تغير المناخ.

شرح مبسط

التنوع البيولوجي وحقوق الإنسان هو مبدأ يربط تنوع الطبيعة (أو «التنوع البيولوجي») بحقوق الإنسان، وقد ظهر هذا المبدأ في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. والسؤال الذي يجب طرحه هو: إذا لم تستطع الأرض الحفاظ على الحياة النباتية أو الحيوانية، فكيف يمكنها أن تحافظ على حياة الإنسان؟ في الحقيقة أنه حتى أواخر عام 2010 ، لم يكن كبار السياسيين في العالم يربطون بين التنوع البيولوجي وحقوق الإنسان، ولذلك فقد نسوا أن البشرية تعتمد على ثراء تنوع الطبيعة.[1] إن وجود ثروة من التنوع البيولوجي، ووفرة منه، هو أمر ضروري للحفاظ على النظم البيئية التي يقوم عليها المحيط الحيوي للإنسان. تُوفِّر البيئة الصحية قدرًا أكبر من المرونة في مواجهة التهديدات مثل تحول التربة إلى الصحراء (التصحر) والجفاف والمجاعة وغيرها من التغيرات البيئية المرتبطة بتغير المناخ.

شاركنا رأيك