شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 04:05 PM


اخر بحث





- [ حكمــــــة ] حتى تكون أسعد الناس : ( وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ)(آل عمران: من الآية134) وهم الذين عفوا عمن ظلمهم بل أحسنوا إليه وأعانوه بمالهم وجاههم وكرمهم, فهو يسي وهم يحنون إليه, ولهذا أعلى المراتب وأجل المقامات.
- [ تعرٌف على ] العلاقات الصينية الكاميرونية
- [ خذها قاعدة ] وهل الكابوس الا بداية اليقظة الميتافيزيقية. - إميل سيوران
- [ العناية بالجسم ] طريقة عمل صبغة الكركم
- [ تعرٌف على ] جمال الدجاني
- محل وردة الخليج للوازم الخياطة
- فوائد مشروب الكركديه للرجيم
- هل تؤثر أدوية الصرع على الإنجاب؟
- تزوجت رجلاً ولا أرى منه أي اهتمام بالمعاشرة وما زلت عذراء
- [ تنمية المهارات الشخصية ] ما هي فوائد السفر

[ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] عن سهل بن سعد أن رسول الله قال يوم خيبر : " لأعطيّن الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، يفتح الله على يديه ، فبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يُعطاها ، فلما أصبحوا غدوا على رسول الله كلهم يرجو أن يُعطاها ، فقال : أين علي بن أبي طالب ؟ فقيل : هو يشتكي عينيه ، فأرسلوا إليه فأتي به ، فبصق في عينيه ودعا له فبريء كأن لم يكن به وجع ، فأعطاه الراية ، فقال : انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ، ثم ادعهم إلى الإسلام وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله تعالى فيه ، فوالله لئن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم ) يدوكون : أي يخوضون . رواه البخاري (3701) ومسلم ( 2406 ---------------- ( لأعطين الراية غداً ) قال الحافظ في رواية بريدة : ( إني دافع اللواء إلى رجل يحبه الله ورسوله ... ) : والراية : بمعنى اللواء ، وهو العلم الذي يحمل في الحرب ، يعرف به موضع صاحب الجيش ( فبات الناس يدوكون ليلتهم ) يدوكون : أي يخوضون . والمراد أنهم باتوا تلك الليلة في خوض واختلاف فيمن يدفعها إليه . ( ثم ادعهم إلى الإسلام ) أي : الذي هو معنى : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله . ( فوالله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم ) حمر النعم / بتسكين الميم ، أي خير لك من الإبل الحمر ، وهي أنفس أموال العرب .

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] عن سهل بن سعد أن رسول الله قال يوم خيبر : " لأعطيّن الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، يفتح الله على يديه ، فبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يُعطاها ، فلما أصبحوا غدوا على رسول الله كلهم يرجو أن يُعطاها ، فقال : أين علي بن أبي طالب ؟ فقيل : هو يشتكي عينيه ، فأرسلوا إليه فأتي به ، فبصق في عينيه ودعا له فبريء كأن لم يكن به وجع ، فأعطاه الراية ، فقال : انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ، ثم ادعهم إلى الإسلام وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله تعالى فيه ، فوالله لئن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم ) يدوكون : أي يخوضون . رواه البخاري (3701) ومسلم ( 2406 ---------------- ( لأعطين الراية غداً ) قال الحافظ في رواية بريدة : ( إني دافع اللواء إلى رجل يحبه الله ورسوله ... ) : والراية : بمعنى اللواء ، وهو العلم الذي يحمل في الحرب ، يعرف به موضع صاحب الجيش ( فبات الناس يدوكون ليلتهم ) يدوكون : أي يخوضون . والمراد أنهم باتوا تلك الليلة في خوض واختلاف فيمن يدفعها إليه . ( ثم ادعهم إلى الإسلام ) أي : الذي هو معنى : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله . ( فوالله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم ) حمر النعم / بتسكين الميم ، أي خير لك من الإبل الحمر ، وهي أنفس أموال العرب .
[ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] عن سهل بن سعد أن رسول الله قال يوم خيبر : " لأعطيّن الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، يفتح الله على يديه ، فبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يُعطاها ، فلما أصبحوا غدوا على رسول الله كلهم يرجو أن يُعطاها ، فقال : أين علي بن أبي طالب ؟ فقيل : هو يشتكي عينيه ، فأرسلوا إليه فأتي به ، فبصق في عينيه ودعا له فبريء كأن لم يكن به وجع ، فأعطاه الراية ، فقال : انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ، ثم ادعهم إلى الإسلام وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله تعالى فيه ، فوالله لئن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم ) يدوكون : أي يخوضون . رواه البخاري (3701) ومسلم ( 2406 ---------------- ( لأعطين الراية غداً ) قال الحافظ في رواية بريدة : ( إني دافع اللواء إلى رجل يحبه الله ورسوله ... ) : والراية : بمعنى اللواء ، وهو العلم الذي يحمل في الحرب ، يعرف به موضع صاحب الجيش ( فبات الناس يدوكون ليلتهم ) يدوكون : أي يخوضون . والمراد أنهم باتوا تلك الليلة في خوض واختلاف فيمن يدفعها إليه . ( ثم ادعهم إلى الإسلام ) أي : الذي هو معنى : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله . ( فوالله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم ) حمر النعم / بتسكين الميم ، أي خير لك من الإبل الحمر ، وهي أنفس أموال العرب . تم النشر اليوم [dadate] | عن سهل بن سعد أن رسول الله قال يوم خيبر : " لأعطيّن الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، يفتح الله على يديه ، فبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يُعطاها ، فلما أصبحوا غدوا على رسول الله كلهم يرجو أن يُعطاها ، فقال : أين علي بن أبي طالب ؟ فقيل : هو يشتكي عينيه ، فأرسلوا إليه فأتي به ، فبصق في عينيه ودعا له فبريء كأن لم يكن به وجع ، فأعطاه الراية ، فقال : انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ، ثم ادعهم إلى الإسلام وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله تعالى فيه ، فوالله لئن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم ) يدوكون : أي يخوضون . رواه البخاري (3701) ومسلم ( 2406 ---------------- ( لأعطين الراية غداً ) قال الحافظ في رواية بريدة : ( إني دافع اللواء إلى رجل يحبه الله ورسوله ... ) : والراية : بمعنى اللواء ، وهو العلم الذي يحمل في الحرب ، يعرف به موضع صاحب الجيش ( فبات الناس يدوكون ليلتهم ) يدوكون : أي يخوضون . والمراد أنهم باتوا تلك الليلة في خوض واختلاف فيمن يدفعها إليه . ( ثم ادعهم إلى الإسلام ) أي : الذي هو معنى : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله . ( فوالله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم ) حمر النعم / بتسكين الميم ، أي خير لك من الإبل الحمر ، وهي أنفس أموال العرب .

شاركنا رأيك