شبكة نيرمي الإعلامية
شبكة نيرمي الإعلامية
القسم العام
[ تعرٌف على ] اضطرابات باشو (أبريل 2013) # أخر تحديث اليوم 2025/01/02
[ تعرٌف على ] اضطرابات باشو (أبريل 2013)
اقرأ ايضا
- اضرار الجرجير- ما هو تفسير حلم البراز الكثير في المنام لابن سيرين؟
- النجم الرياضي بالمتلوي تاريخ الفريق
- [ سياحة وترفيه الامارات ] اللؤلؤه العربيه للسفر والسياحه (ذ.م.م) ... دبي
- الفرق بين الذكر والأنثى في طيور الروز
- أسباب خروج الإفرازات الكريهة من السرة
- أهم تفسيرات رؤية طيح السن في المنام لابن سيرين
- أهم 20 تفسير لحلم الأفعى الحمراء والسوداء في المنام لابن سيرين
- تعرف على تفسير رؤية التين والعنب في المنام لابن سيرين
- ما هو تفسير رؤية الإبل في المنام لابن سيرين وكبار المفسرين؟
- تفسير حلمت بكلب اسود يلاحقني في المنام لابن سيرين
- [رقم هاتف] البنك الشعبي (وكالة المحمدية العالية).. المغرب # اخر تحديث اليوم 2023
- تفسير رؤية ناقة الرسول في المنام لابن سيرين
- [ تعرٌف على ] التدخلات النسوية في فلسفة القانون
- رمضان حمود مولده ونشأته # اخر تحديث اليوم 2023
آخر تحديث منذ 15 ساعة
29 مشاهدة
تم النشر اليوم 2024/08/07 | اضطرابات باشو (أبريل 2013)
إقليم شينجيانغ (سنجان) المترامي الأطراف الواقع على التخوم الغربية للصين هو «منطقة تتمتع بحكم ذاتي» غالبية سكانه من الأويغور، تهزه بانتظام أعمال عنف تنسبها السلطات عموما إلى «إرهابيين» و«انفصاليين».
وتعتبر المنظمات الأويغورية أن هذه الاتهامات هي طريقة تسعى من خلالها السلطات إلى تبرير التشدد في القمع الذي يقولون أنهم ضحاياه.
تصنفها الصين كمنطقة «خاصة» وتتمتع بحكم ذاتي، وهي غنية بالنفط والغاز الطبيعي.
كانت شينجيانغ (سنجان) تُعرف تاريخيًا باسم «تركستان الشرقية»، ويعيش فيها أغلبية مسلمة.
ضمّها الصينيون إلى الصين بعد إعلان النظام الشيوعي في البلاد.
عوامل تأجيج النزاع ينحو الوضع في إقليم شينجيانغ نحو الأسوأ بسبب التداعيات الاجتماعية للنمو السريع في الصين، والتوزيع غير العادل للثروة والاستثمارات، وبسبب الإجراءات الأمنية الصارمة في مواجهة تنامي الهوية الإسلامية للإويغور، والحل يرتبط بتحسين الوضع المعيشي لسكان الإقليم واستيعاب هويتهم المسلمة.
وزُعم أن قائد المجموعة هو «موسى حسن» وحُكم عليه بالإعدام جنبا إلى جنب مع «عبد الرحمن هوبور» بعد محاكمة دامت يوماً واحداً في مدينة كاشغر في 12 آب/أغسطس بتهمة القتل وتشكيل وقيادة منظمة إرهابية وتصنيع المتفجرات بطريقة غير مشروعة.
حُكم على ثلاثة آخرين بالسجن لمدد تتراوح بين تسع سنوات إلى السجن مدى الحياة.
بعد شهرين من الحادثة، في 26 حزيران/يونيو، قُتل 27 شخصا في أعمال شغب، منهم 17 قتلوا في أحداث عُنف و 10 آخرين قُتلوا برصاص الشرطة في بلدة «لوكون» (Lukqun) الواقعة 250 كم جنوب شرق أورومتشي.
وقال ديلشات راشيت «ادعو مرة جديدة المجتمع الدولي إلى اتخاذ تدابير فورية لمنع الحكومة الصينية من فتح النار على المتظاهرين الأويغور وحرمانهم من حقوقهم».
وتعد المنظمات الأويغورية أن «هذه الاتهامات هي طريقة تسعى من خلالها السلطات إلى تبرير التشدد في القمع» الذي يقولون أنهم ضحاياه.
في 24 نيسان/أبريل 2013، اندلعت اشتباكات قاتلة بين عناصر من الشرطة وأفراد من عرقية الأويغور المسلمون، الناطقين بالتركية.
رواية المسؤولين في الدولة وفقا لرواية المسؤولين في الدولة، أبلغ ثلاثة من المسؤولين الحكوميين المحليين أثناء تفقدهم للبيوت عن تواجد «أشخاص مسلحين بالسكاكين» خارج أحد المنازل ببلدة سريقبۇيا (بالأويغورية: سېرىقبۇيا) (Selibuya أو Seriqbuya) الواقعة خارج مدينة كاشغر.
وبينما كان الفريق الحكومي يبلغ رؤساءه، تم القبض عليهم من قبل الأفراد المسلحين المختبئين داخل المنزل، مما أسفر عن مقتل المسؤولين الثلاثة غير المسلحين.
ثم أبلغ بعض العمال رجال الشرطة المحليةالتي ذهبت للتعامل مع هذه المسألة.
رواية وسائل الاعلام بحسب وسائل الاعلام الرسمية الصينية، عندما وصل رجال الشرطة لبدء التحقيق في الوضع، وكان بعضهم لا يحمل سلاحاً، هوجموا بشراسة من قبل مسلحين مما أسفر عن مقتل ثلاثة من ضباط الشرطة وثلاثة من المهاجمين.
ثم حوصر تسعة من رجال الشرطة في منزل المهاجمين الذين أضرموا النار عليهم وهم محصورون بالمنزل، وأُشير لهذه الحادثة باسم «المخطط الإرهابي» ضد الضحايا الأبرياء.
وفقا لتقرير قُدم عن الحادث، قُتل 15 ضابطًا محليًا، كان منهم 11 من عرقية الأويغور، بينما الأربعة الباقون من عرقية الهان التي تشكل غالبية سكان الصين.
وفي رواية أخرى، كان من الضباط المقتولين عشرة من عرقية الأويغور، وثلاثة من الهان واثنان من المغول.
الرواية الرسمية الصينية قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية هوا تشوينج (Hua Chunying) أن تحقيقات الشرطة الأولية أظهرت أن الواقعة كانت هجوما متعمدا مع سبق الإصرار تقوم به منظمة إرهابية عنيفة".
كانت نتيجة العنف مقتل 21 شخصاً، بما في ذلك رجال الشرطة والعاملين.
اُعتُقل ثمانية أشخاص من عرقية الأويغور عقب الاشتباكات من قبل السلطات في قضايا إرهاب ضد الدولة.
[بحاجة لمصدر]
خلف العنف مقتل ما لا يقل عن 21 شخصا بينهم 15 من الشرطة ومن المسؤولين.
[2][3][4] وعُقدت محاكمة مدتها يوم واحد صدرت فيها أحكاماً بالإعدام والسجن مدى الحياة على أشخاص مسلمين من عرقية الأويغور.
[5]
الأزمة الأويغورية في الصين
اقليم شينجيانغ الواقع على التخوم الغربية للصين "منطقة تتمتع بحكم ذاتي" غالبية سكانه من الأويغور المسلمين.إقليم شينجيانغ (سنجان) المترامي الأطراف الواقع على التخوم الغربية للصين هو «منطقة تتمتع بحكم ذاتي» غالبية سكانه من الأويغور، تهزه بانتظام أعمال عنف تنسبها السلطات عموما إلى «إرهابيين» و«انفصاليين».
وتعتبر المنظمات الأويغورية أن هذه الاتهامات هي طريقة تسعى من خلالها السلطات إلى تبرير التشدد في القمع الذي يقولون أنهم ضحاياه.
تصنفها الصين كمنطقة «خاصة» وتتمتع بحكم ذاتي، وهي غنية بالنفط والغاز الطبيعي.
كانت شينجيانغ (سنجان) تُعرف تاريخيًا باسم «تركستان الشرقية»، ويعيش فيها أغلبية مسلمة.
ضمّها الصينيون إلى الصين بعد إعلان النظام الشيوعي في البلاد.
عوامل تأجيج النزاع ينحو الوضع في إقليم شينجيانغ نحو الأسوأ بسبب التداعيات الاجتماعية للنمو السريع في الصين، والتوزيع غير العادل للثروة والاستثمارات، وبسبب الإجراءات الأمنية الصارمة في مواجهة تنامي الهوية الإسلامية للإويغور، والحل يرتبط بتحسين الوضع المعيشي لسكان الإقليم واستيعاب هويتهم المسلمة.
المحاكمة
أُلقي القبض على تسعة عشر عضوا من جماعة متطرفة غير مُسماه.وزُعم أن قائد المجموعة هو «موسى حسن» وحُكم عليه بالإعدام جنبا إلى جنب مع «عبد الرحمن هوبور» بعد محاكمة دامت يوماً واحداً في مدينة كاشغر في 12 آب/أغسطس بتهمة القتل وتشكيل وقيادة منظمة إرهابية وتصنيع المتفجرات بطريقة غير مشروعة.
حُكم على ثلاثة آخرين بالسجن لمدد تتراوح بين تسع سنوات إلى السجن مدى الحياة.
آثار الحادثة
مدينة "أورومتشي" الواقعة في إاقليم شينجيانغ الواقع على التخوم الغربية للصين.بعد شهرين من الحادثة، في 26 حزيران/يونيو، قُتل 27 شخصا في أعمال شغب، منهم 17 قتلوا في أحداث عُنف و 10 آخرين قُتلوا برصاص الشرطة في بلدة «لوكون» (Lukqun) الواقعة 250 كم جنوب شرق أورومتشي.
الرواية الأويغورية
أكد متحدث باسم المؤتمر العالمي للأويغور، وهو منظمة تدافع عن الأويغوريين مقرها في ميونيخ (ألمانيا)، قال إن الأشخاص الذين قدموا على أنهم مهاجمون مسلحون كانوا متظاهرين تم توقيف عشرات منهم.وقال ديلشات راشيت «ادعو مرة جديدة المجتمع الدولي إلى اتخاذ تدابير فورية لمنع الحكومة الصينية من فتح النار على المتظاهرين الأويغور وحرمانهم من حقوقهم».
وتعد المنظمات الأويغورية أن «هذه الاتهامات هي طريقة تسعى من خلالها السلطات إلى تبرير التشدد في القمع» الذي يقولون أنهم ضحاياه.
العنف في أبريل 2013
المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية هوا تشوينج (Hua Chunying) (مواليد أبريل 1970م) في عام 2011م.في 24 نيسان/أبريل 2013، اندلعت اشتباكات قاتلة بين عناصر من الشرطة وأفراد من عرقية الأويغور المسلمون، الناطقين بالتركية.
رواية المسؤولين في الدولة وفقا لرواية المسؤولين في الدولة، أبلغ ثلاثة من المسؤولين الحكوميين المحليين أثناء تفقدهم للبيوت عن تواجد «أشخاص مسلحين بالسكاكين» خارج أحد المنازل ببلدة سريقبۇيا (بالأويغورية: سېرىقبۇيا) (Selibuya أو Seriqbuya) الواقعة خارج مدينة كاشغر.
وبينما كان الفريق الحكومي يبلغ رؤساءه، تم القبض عليهم من قبل الأفراد المسلحين المختبئين داخل المنزل، مما أسفر عن مقتل المسؤولين الثلاثة غير المسلحين.
ثم أبلغ بعض العمال رجال الشرطة المحليةالتي ذهبت للتعامل مع هذه المسألة.
رواية وسائل الاعلام بحسب وسائل الاعلام الرسمية الصينية، عندما وصل رجال الشرطة لبدء التحقيق في الوضع، وكان بعضهم لا يحمل سلاحاً، هوجموا بشراسة من قبل مسلحين مما أسفر عن مقتل ثلاثة من ضباط الشرطة وثلاثة من المهاجمين.
ثم حوصر تسعة من رجال الشرطة في منزل المهاجمين الذين أضرموا النار عليهم وهم محصورون بالمنزل، وأُشير لهذه الحادثة باسم «المخطط الإرهابي» ضد الضحايا الأبرياء.
وفقا لتقرير قُدم عن الحادث، قُتل 15 ضابطًا محليًا، كان منهم 11 من عرقية الأويغور، بينما الأربعة الباقون من عرقية الهان التي تشكل غالبية سكان الصين.
وفي رواية أخرى، كان من الضباط المقتولين عشرة من عرقية الأويغور، وثلاثة من الهان واثنان من المغول.
الرواية الرسمية الصينية قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية هوا تشوينج (Hua Chunying) أن تحقيقات الشرطة الأولية أظهرت أن الواقعة كانت هجوما متعمدا مع سبق الإصرار تقوم به منظمة إرهابية عنيفة".
كانت نتيجة العنف مقتل 21 شخصاً، بما في ذلك رجال الشرطة والعاملين.
اُعتُقل ثمانية أشخاص من عرقية الأويغور عقب الاشتباكات من قبل السلطات في قضايا إرهاب ضد الدولة.
[بحاجة لمصدر]
شرح مبسط
في 24 نيسان/أبريل 2013، وقعت اشتباكات عِرقية في منطقة باتشو (Bachu أو Marelbexi) بتركستان الشرقية ذات الأغلبية المسلمة والواقعة في إقليم «سنجان (أو: شينجيانج)» (Xinjiang) بالصين الذي يتمتع بحكم ذاتي.خلف العنف مقتل ما لا يقل عن 21 شخصا بينهم 15 من الشرطة ومن المسؤولين.
[2][3][4] وعُقدت محاكمة مدتها يوم واحد صدرت فيها أحكاماً بالإعدام والسجن مدى الحياة على أشخاص مسلمين من عرقية الأويغور.
[5]
شاركنا تقييمك
اقرأ ايضا
- [رقم هاتف]مكتب صحة- [ شركات طبية السعودية ] مؤسسة جسور العالم للنقل والتخزين ... الرياض # اخر تحديث اليوم 2023
- تفسير حلم هدية الزوج لزوجته في المنام لابن سيرين
- [ خدمات عامة الامارات ] مسجد سعيد راشد النعيمي ... العين
- [ دليل دبي الامارات ] ريكس للكتب والقرطاسية ذ.م.م ... دبي
- [ تعرٌف على ] الليبرالية في هونغ كونغ
- أنواع الإشراف التربوي # اخر تحديث اليوم 2023
- ما هو تفسير رؤية توأم اولاد في المنام لابن سيرين ؟
- ماهو تفسير حلم طفح المرحاض فى المنام لابن سيرين؟
- منظمة طلبة التجمع الدستوري الديمقراطي تاريخها
- سؤال وجواب | حكم من حصل على دورة علمية ويريد بيعها
- تعرف على تفسير حلم ولادة التوائم لابن سيرين
- أهم 20 تفسير لرؤية الطماطم في المنام لابن سيرين
- السلام عليكم عمري 18 سنة إعتدت على قص شعر حاجبي و تهذيبهما بنتف الشعر الزائد
- الحكاية المثلية بنية الحكاية المثلية # اخر تحديث اليوم 2023
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
أقسام شبكة نيرمي الإعلامية
عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع
ويمكنك
مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل
اليوم 2025/01/02