شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Thu 11 Dec 2025 الساعة: 02:33 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- زخرفة عربية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالمجيد عوض بن عبدالهادي الحربي ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- عندي براز يكون أحيانا قطع صغييرة جافة دائما أحس بأنني في حاجة للتبرز لدس آلام في المؤخرة حنما أكون جالسة وانهض لأتمشى وكذلك عند ممارسة العلاقة الحميمي | الموسوعة الطبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] فراس ناصر بن ابراهيم الغامدي ... خميس مشيط ... منطقة عسير
- [ متاجر السعودية ] الذيب كوفي ... ينبع ... منطقة المدينة المنورة
- [ تعرٌف على ] العلاقات البليزية الميكرونيسية
- فيروترون Ferrotron أقراص مكمل غذائي
- لدى ابنتي عمرها سنتين بقة بيضاء على ساقها لاحظتها منذ عمرها شهران لا اعرف هو وحمة ام مرض جلدي ولكن قد لاحظت ان البقعة قد كبرت هذا الصيف | الموسوعة الطبية
- [ القوارض ومكافحة الأوبئة و الخدمات قطر ] ترافيك منجمنت سو ليوشنس
- ماهي علامات تقدم مرض السل هل هي خطيرة وهل يمكن الشفاء منه في اواخره؟ ومامعنى الدم الاسود لمريض السل | الموسوعة الطبية

[ خذها قاعدة ] لا يدري إن كان يحبّها. ما يدريه أنّها « تنقصه » كلّ يوم أكثر ، وهذا المساء أيضًا لا شيء منها يأتي ، لا شيء منه ينتظرها . أضحى غيابها طويلًا كمكيدة ، عميقًا صمتها كطعنة ، لكنه يرفض أن يستلّ خنجرها . يحتفظ به مغروسًا في مكانٍ ما من جسده.. يتفقّد بين الحين والآخر موضعه ، ذلك أنّه لم يحدث قبلها أن طعنته امرأة في كبريائه . (الأسود يليق بكِ) - احلام مستغانمي

تم النشر اليوم 11-12-2025 | [ خذها قاعدة ] لا يدري إن كان يحبّها. ما يدريه أنّها « تنقصه » كلّ يوم أكثر ، وهذا المساء أيضًا لا شيء منها يأتي ، لا شيء منه ينتظرها . أضحى غيابها طويلًا كمكيدة ، عميقًا صمتها كطعنة ، لكنه يرفض أن يستلّ خنجرها . يحتفظ به مغروسًا في مكانٍ ما من جسده.. يتفقّد بين الحين والآخر موضعه ، ذلك أنّه لم يحدث قبلها أن طعنته امرأة في كبريائه . (الأسود يليق بكِ) - احلام مستغانمي
[ خذها قاعدة ] لا يدري إن كان يحبّها. ما يدريه أنّها « تنقصه » كلّ يوم أكثر ، وهذا المساء أيضًا لا شيء منها يأتي ، لا شيء منه ينتظرها . أضحى غيابها طويلًا كمكيدة ، عميقًا صمتها كطعنة ، لكنه يرفض أن يستلّ خنجرها . يحتفظ به مغروسًا في مكانٍ ما من جسده.. يتفقّد بين الحين والآخر موضعه ، ذلك أنّه لم يحدث قبلها أن طعنته امرأة في كبريائه . (الأسود يليق بكِ) - احلام مستغانمي تم النشر اليوم [dadate] | لا يدري إن كان يحبّها. ما يدريه أنّها « تنقصه » كلّ يوم أكثر ، وهذا المساء أيضًا لا شيء منها يأتي ، لا شيء منه ينتظرها . أضحى غيابها طويلًا كمكيدة ، عميقًا صمتها كطعنة ، لكنه يرفض أن يستلّ خنجرها . يحتفظ به مغروسًا في مكانٍ ما من جسده.. يتفقّد بين الحين والآخر موضعه ، ذلك أنّه لم يحدث قبلها أن طعنته امرأة في كبريائه . (الأسود يليق بكِ) - احلام مستغانمي

شاركنا رأيك