شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 06:49 AM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] البتراء
- [ مقاهي السعودية ] Afgani Baread and Tea shop
- [ دليل أبوظبي الامارات ] الاتحاد الدولي للاستثمار ذ م م ... أبوظبي
- ارقام وهواتف مستشفى ام المصريين ميدان ام المصريين بالجيزة
- [ دليل دبي الامارات ] الشرق الأوسط التعبئة والتغليف ... دبي
- [ مؤسسات البحرين ] غول كهوسي ... منامة
- [ مؤسسات البحرين ] صالون وادي الملوك للحلاقة الرجالية ... منامة
- [ مؤسسات البحرين ] ازياء اودينا ... منامة
- هل يسبب اللولب الهرموني العصبية أو الضيق أو الاكتئاب؟
- [ جواهرجية الامارات ] مجوهرات كنجي هيرجي

[ حكمــــــة ] الشيخ ابن سُكينة شيخ العراق في الحديث والزهد وحُسن السمت وموافقة السُنّة والسلف، عُمِّر حتى حدّث بجميع مروياته، وقصده الطلاب من البلاد، وكانت أوقاته محفوظة، لا تمضي له ساعة إلا في تلاوة أو ذكر أو تهجُّد أو تسميع، وكان كثير الحج والمجاورة والطهارة، يديم الصوم غالباً، ويستعمل السنّة في أموره، ويحب الصالحين، ويعظِّم العلماء، ويتواضع للناس، ظاهر الخشوع، غزير الدمعة، وكان الله قد ألبسه رداءً جميلاً من البهاء، وحُسن الخِلقة، وقبول الصورة، ونور الطاعة، وجلالة العبادة، وكانت له في القلوب منزلة عظيمة، ومن رآه انتفع برؤيته، فإذا تلكم كان عليه البهاء والنور، لا يُشبع من مجالسته. لقد طفت شرقاً وغرباً ورأيت الأئمة والزهاد، فما رأيت أكمل منه ولا أكثر عبادة ولا أحسن سَمْتاً .

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ حكمــــــة ] الشيخ ابن سُكينة شيخ العراق في الحديث والزهد وحُسن السمت وموافقة السُنّة والسلف، عُمِّر حتى حدّث بجميع مروياته، وقصده الطلاب من البلاد، وكانت أوقاته محفوظة، لا تمضي له ساعة إلا في تلاوة أو ذكر أو تهجُّد أو تسميع، وكان كثير الحج والمجاورة والطهارة، يديم الصوم غالباً، ويستعمل السنّة في أموره، ويحب الصالحين، ويعظِّم العلماء، ويتواضع للناس، ظاهر الخشوع، غزير الدمعة، وكان الله قد ألبسه رداءً جميلاً من البهاء، وحُسن الخِلقة، وقبول الصورة، ونور الطاعة، وجلالة العبادة، وكانت له في القلوب منزلة عظيمة، ومن رآه انتفع برؤيته، فإذا تلكم كان عليه البهاء والنور، لا يُشبع من مجالسته. لقد طفت شرقاً وغرباً ورأيت الأئمة والزهاد، فما رأيت أكمل منه ولا أكثر عبادة ولا أحسن سَمْتاً .
[ حكمــــــة ] الشيخ ابن سُكينة شيخ العراق في الحديث والزهد وحُسن السمت وموافقة السُنّة والسلف، عُمِّر حتى حدّث بجميع مروياته، وقصده الطلاب من البلاد، وكانت أوقاته محفوظة، لا تمضي له ساعة إلا في تلاوة أو ذكر أو تهجُّد أو تسميع، وكان كثير الحج والمجاورة والطهارة، يديم الصوم غالباً، ويستعمل السنّة في أموره، ويحب الصالحين، ويعظِّم العلماء، ويتواضع للناس، ظاهر الخشوع، غزير الدمعة، وكان الله قد ألبسه رداءً جميلاً من البهاء، وحُسن الخِلقة، وقبول الصورة، ونور الطاعة، وجلالة العبادة، وكانت له في القلوب منزلة عظيمة، ومن رآه انتفع برؤيته، فإذا تلكم كان عليه البهاء والنور، لا يُشبع من مجالسته. لقد طفت شرقاً وغرباً ورأيت الأئمة والزهاد، فما رأيت أكمل منه ولا أكثر عبادة ولا أحسن سَمْتاً . تم النشر اليوم [dadate] | الشيخ ابن سُكينة شيخ العراق في الحديث والزهد وحُسن السمت وموافقة السُنّة والسلف، عُمِّر حتى حدّث بجميع مروياته، وقصده الطلاب من البلاد، وكانت أوقاته محفوظة، لا تمضي له ساعة إلا في تلاوة أو ذكر أو تهجُّد أو تسميع، وكان كثير الحج والمجاورة والطهارة، يديم الصوم غالباً، ويستعمل السنّة في أموره، ويحب الصالحين، ويعظِّم العلماء، ويتواضع للناس، ظاهر الخشوع، غزير الدمعة، وكان الله قد ألبسه رداءً جميلاً من البهاء، وحُسن الخِلقة، وقبول الصورة، ونور الطاعة، وجلالة العبادة، وكانت له في القلوب منزلة عظيمة، ومن رآه انتفع برؤيته، فإذا تلكم كان عليه البهاء والنور، لا يُشبع من مجالسته. لقد طفت شرقاً وغرباً ورأيت الأئمة والزهاد، فما رأيت أكمل منه ولا أكثر عبادة ولا أحسن سَمْتاً .

شاركنا رأيك