شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 07 Dec 2025 الساعة: 12:06 AM


اخر بحث





- تفسير رؤية الميت يعود للحياة لابن سيرين وابن شاهين والنابلسي
- آلام في الأذن مع شعور بعدم اتزان خاصة عند الاستلقاء على الجانب الأيمن!
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عالي علي عوض الرشيدي ... الخرج ... منطقة الرياض
- خطوط آسيانا الجوية الرحلة 214 أسباب الحادث
- [ مؤسسات البحرين ] الرقيم لتركيب معدات الري ... منامة
- [ تعرٌف على ] منحنى التكاليف
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] حسين محمد حسين مسرحي ... رجال المع ... منطقة عسير
- [رقم هاتف] عيادة الطبيب مكرزل نبيل رحّال .. لبنان
- [ دليل العين الامارات ] كافتيريا الايام الخوالي ... العين
- [ ملابس السعودية ] شركة ميدكو للملابس الجاهزة

[ تعريفات منوعة ] ما هو تعريف التنظيم؟ تعرف على 2 من نماذج تطبيقه

تم النشر اليوم 07-12-2025 | [ تعريفات منوعة ] ما هو تعريف التنظيم؟ تعرف على 2 من نماذج تطبيقه
[ تعريفات منوعة ] ما هو تعريف التنظيم؟ تعرف على 2 من نماذج تطبيقه تم النشر اليوم [dadate] | ما هو تعريف التنظيم؟ تعرف على 2 من نماذج تطبيقه

ما هو التعريف للتنظيم (التنسيق الإداري)؟ وما هو الإطار الإداري؟

هو التنسيق بين مجموعة بشرية لتحقيق هدف مشترك بأقل تكلفة ممكنة في إطار هرم إداري يرتب ويقسم الوظائف والمهام على مجموعات متخصصة من العاملين ولكل مجموعة مشرف عليها إداريا ً يكون هو المنسق بين مجموعته وسائر المجموعات رأسياً وأفقياً ويكون تقسيم المهام والتنسيق الزمني والوظيفي هو الأساسي في تحقيق الأهداف وقياس الأداء. تعريف الإطار الإداري (المنظمة الإدارية) هي المجموعة العاملة لتحقيق هدف مشترك محدد وفقا للمهام المسندة لكل تخصص ولكل فرد وفي المدى الزمني المحدد، وفي إطار السلوكيات المحددة وذلك في إطار القدرات العلمية والمهارات والخبرات المتاحة لإنجاز المهام والأعمال بالتسلسل العلمي والإجرائي والزمني المحدد.

مقالات مشابهة

تعريف العلم لغة وإصطلاحاً فى 6 نقاط ومعرفة خصائصه...تعريف العلم لغة وإصطلاحاً فى 6 نقاط ومعرفة خصائصه... تعرف على 7 خطوات لتحضير درس نموذجيتعرف على 7 خطوات لتحضير درس نموذجي 6 من أهم آداب الحوار6 من أهم آداب الحوار 8 من أهم المعلومات عن الدولة العباسية8 من أهم المعلومات عن الدولة العباسية

ما أهمية التنظيم (التنسيق الإداري)؟

تحديد المسئوليات و تجنب التضارب وإدارة العلاقات وتدفق المعلومات والبيانات والتعليمات رأسياً وأفقياً داخل الكيان الإداري مع تحديد الصلاحيات لرؤساء الأقسام و مهام الموظفين بكل قسم لا يسمح بتكرار أو تضارب، بهدف تجنب الازدواجية وتداخل الصلاحيات وتضاربها أو تنازعها، وصولاً إلى أداء إداري متسق في سياق في فريق عمل بعقل مشترك وليس في إطار جزر منعزلة عن بعضها البعض، ويكون ذلك من خلال فكرة الشبكة الإدارية الجامعة بتوازن وفقا للمهام و الاحتياجات المتجددة من الأفكار و الخبرات التي تسمح بتقديم الحلول وتيسير سير العمل دون انسداد الجمود الإداري الذي يضيق بالمهام في اختناقات تهدد بتسرب العملاء و العاملين إلى كيانات أخرى منافسة ليس بها هذا الجمود.فضلاً عن توفير الرقابة الفعالة في هذه الشبكة لضمان انتظام تدفق المعلومات والعمليات بما يحفظ سير العمل بالسرعة المحددة و بالكفاءة المستهدفة بالتكلفة والوقت المحدد لذلك، ويكون ذلك من خلال التوازن بين المسئوليات والصلاحيات خاصة بالنسبة للمديرين الذين يتولون إصدار الأوامر ونقل التعليمات من الإدارة العليا، فضلا عن التخصص الذي يجعل لكل مجموعة متخصصة رئيسا ً واحداً وقسماً إدارياً واحداً له مهام محددة لا يتم تضاربها ولا تداخلها ولا تكرارها مع غيرها من الأقسام، مما يسهل الرقابة، فضلاً عن تحقيق التكامل الوظيفي بين كافة الأقسام وتحديد المسئوليات لكل منها، وهذا ما يسمى بنطاق الإشراف: حيث يكون مجال الإدارة التنفيذية أو الإدارة العليا وذلك بحسب الهيكل (المخطط الإداري الذي يجمع ويرتب المجموعات العاملة في ترتيب شجري أو هرمي يحدد المستويات التخصصية والإدارية).ولا شك أن هذا المخطط الإداري (الهيكل الإداري) يكون عرضة للتغيير في حالات إعادة الهيكلة بسبب التوسعات أو التغيرات الجذرية المصاحبة للمشكلات الاقتصادية حيث يتم إدماج بعض الوظائف وخفض حجم العمالة وبخاصة إذا انخفض حجم الأعمال وهو ما يستلزم إعادة النظر في هذا الهيكل الذي يصاحبه المشكلة المزمنة لتسريح العمالة، وخفض أعداد العاملين إما لتصفية بعض المؤسسات لفروعها في بعض الأماكن التي لم تحقق فيها الجدوى الاقتصادية لاستمرار تشغيل هذه المؤسسات، وإما لإحلال العنصر التقني مثل الروبوتات محل العنصر البشري لخفض التكاليف، وإما لإحلال عمالة أقل تكلفة من العمالة الحالية، سواء كان ذلك على حساب اعتبارات الأبعاد الاجتماعية وما يتبعها بشأن العمالة الأجنبية الرخيصة المنافسة للعمالة الوطنية.إذ أن موضوع إعادة الهيكلة يظل هو الحاضر الغائب في جميع الأزمات بين المجموعات العاملة ومجموعات أصحاب الأعمال و المديرين لها من الإدارة العليا، حيث تتبادل الاتهامات بين الجانبين، أما مجموعات العاملين فيتهمون أصحاب الأعمال و الإدارة العليا بجني الأرباح على حساب حقوق العاملين و العملاء بما لا يكون بمعزل عن شبهات الفساد ،بينما يتجه أصحاب الأعمال و الإدارات العليا إلى ممارسة الضغوط على العاملين لخفض التكلفة ورفع الإنتاج وزيادة الأرباح وتعزيز القدرات التنافسية وما بين هذه الاتجاهات المتضادة من الضغوط داخل الشبكة الإدارية، يبدأ في الظهور الأخطاء وضعف الأداء وزيادة الشكاوي بين العملاء والعاملين، لينخفض مستوى الرضا بين العاملين لينعكس سلباً على رضا العملاء وتتعرض الشبكة الداخلية إلى ضغوط داخلية وخارجية تحتاج فيه إلى تقديم حلول تحقق التوازن وتستعيد استقرار هذا الهيكل الإداري في سبيل أداء المهام في الوقت المحدد وبالشكل المحدد بأقل خسائر ممكنة وتحقيق العائد الممكن والمستهدف.

بناء المنظمات والهياكل الإدارية

النموذج الأول: من أعلى لأسفل (التحليل الإداري للأهداف) يتضمن القدرة على إعادة التنظيم كما في إعادة الهيكلة وإنشاء منظمات جديدة ويتم فيها تحليل الأهداف الكلية الرئيسية إلى أهداف جزئية فرعية يتوالى التقسيم إلى وحدات إدارية وظيفية أصغر حجماً وأقل مهاماً في نطاق الإنجاز بحسب عدد العاملين فيها بحيث تؤدي كل المهام بحسب حجم الأعمال في الأوقات المحددة لها. وهي تتميز بالمرونة والقدرة العامة على الإدارة الشاملة. مقالات مشابهة تعريف العلم لغة وإصطلاحاً فى 6 نقاط ومعرفة خصائصه...تعريف العلم لغة وإصطلاحاً فى 6 نقاط ومعرفة خصائصه... تعرف على 7 خطوات لتحضير درس نموذجيتعرف على 7 خطوات لتحضير درس نموذجي 6 من أهم آداب الحوار6 من أهم آداب الحوار 8 من أهم المعلومات عن الدولة العباسية8 من أهم المعلومات عن الدولة العباسية النموذج الثاني: من أسفل لأعلى (تجميع الأنشطة -التصميم الإداري) يشمل أهداف ومستويات مختلفة لتكون أساساً تنظيمياً ومنها كالآتي: التنظيم الوظيفي (تكون الوظيفة أساسا عند تخطيط الهيكل الإداري) مثل جهاز التنظيم والإدارة حيث يتم تحديد الوظائف والمؤهلات والخبرات والمهارات اللازمة لكل وظيفة سواء في مجال الخدمات أو الإنتاج وهذا يكون في إطار الوظائف الحكومية بشكل عام. التنظيم المهني (هو تجمع ذوي الاختصاص أو نفس المهنة في إطار إداري) سواء كانت نقابات أو روابط أو جمعيات لتنظيم كفاءة هذه المهنة كواجبات وتحفظ ما للعاملين فيها من حقوق. التنظيم الشبكي (الشكل المختلط بين التنظيم المهني والتنظيم الوظيفي) إذ يجمع متخصصين من مجالات شتى مثل الإدارة و الهندسة وغيرها من التخصصات الفنية والمعاونة لمساعدة هذه التخصصات وذلك في إطار تكاملي يمنع المرونة لهذا الشكل الإداري التنظيمي ويخفض التكاليف ويستفيد من التخصص ويسهل الرقابة، إذ يتم تجميع القانونين في إدارة قانونية، والمهندسين في إدارة هندسية، والمحاسبين في إدارة مالية، و هكذا فإن التخصص والتنوع متوفر والتنسيق متاح وهو ما يجعل اتخاذ القرار في مختلف الأبعاد متاحا من داخل هذه الشبكة الإدارية (الهيكل الإداري)، دون الحاجة لطلب خدمات خارجية من شركات أو مكاتب متخصصة مما يتيح خفض التكاليف الإجمالية للتشغيل.

تعريف الخرائط التنظيمية.. وما هي أهميتها؟

هي مخططات للشبكة الإدارية (الهيكل الإداري) ترمز للمستويات الإدارية والتخصصية ومسارات تدفقات المعلومات والتعليمات وممرات الاتصالات والتنسيق الإداري حيث تكون نواقل الأوامر وممرات الرقابة ويستدل بها على الاتساع الإداري والتخصص وهذه الخرائط هي الأقرب إلى خرائط تصميم النظم للمعلومات الإدارية. كيفية تبسيط الإجراءات من خلال الخرائط التنظيمية وذاك من خلال عملية التحسين المستمر وحل المشكلات واختيار الفاصل الزمني وتيسير إتمام المهام سواء في مجال الخدمات أو الإنتاج. وحدة التنظيم والإدارة في الهيكل الإداري (الشبكة الإدارية): تكون مسئولة عن الدراسات للمشاكل الإدارية المرتبطة بالإجراءات وتبسيطها والهيكل الإداري وعقباته وذلك بالتحليل الإداري والتحسين المستمر، وصولاً للإصلاح الإداري المستمر لتكون الشبكة الإدارية (المنظمة) في حالة فعالة وظيفياً وإجرائياً ومحققة للأهداف المنوطة بها بأقل تكلفة ممكنة وبأعلى عائد متاح ممكن.من خلال تحليل وتقييم المعلومات من أجل اتخاذ إجراءات مبسطة فعالة موفرة للوقت والمجهود والتكاليف تحقق رضا العملاء وكفاءة العاملين ومهارتهم، ويستلزم ذلك تحديد الأهداف لكل إجراء إداري لإجراء التحسين الذي يختصر الوقت الزمني لإنجاز هذه الأهداف، مع مراعاة الترتيب الصحيح للإجراءات تجنباً لتأخير المهام وذلك فيما يجمع إدارة الوقت وإدارة الأهداف على مستوى الإجراءات، والالتزام بتجنب الازدواجية والتضارب مع التحول من الإجراءات اليدوية للإجراءات الرقمية السريعة في الاتصال والاسترجاع مع الاحتفاظ بسجلات حفظ البيانات الأساسية للمعلومات الضرورية لإنجاز المهمات والأعمال وتوثيق الحقوق وكافة المعاملات المالية والقانونية والإدارية، وتحديد وتجديد نماذج تسجيل الحالات والحوادث بغرض التدقيق والمراجعة لأهداف التحسين والتطوير الإداري، وحذف الإجراءات غير الضرورية.وتحتاج هذه الأنشطة إلى تدريب العاملين على عنصري الدقة والسرعة، والأداء بروح ونسق فريق العمل الذي يتعامل كشبكة متجانسة متعاملة غير متضاربة وغير متصارعة، وذلك في إطار من التوازن بين حجم المهام والأعمال والوقت المحدد للإنجاز مع عدد العاملين ومستوى التدريب لهؤلاء العاملين لتكون هذه الشبكة الإدارية (المنظمة) بمثابة خلية حية لجسد سليم وتكون عقلاً جامعاً لكافة الوحدات الإدارية.

شاركنا رأيك