شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 12 Dec 2025 الساعة: 06:36 AM


اخر بحث





- [ مؤسسات البحرين ] وفاء حسن عيسى محمد عيسى السبع (131448) ... منامة
- [ تعرٌف على ] يوهان غوتنبرغ
- طفل عمره 8 سنوات ظهر على جلده وخاصة القدمين بقع بيضاء.لا يوجد حكة ولا قشرة ولا الم . ظهرت هذه الحالة بعد وفاة أخيه، آخر وجبة تناولها قبل ظهور البقع... | الموسوعة الطبية
- [ أطباق شرقية ] طريقة عمل ملاح التقلية
- [ مناسبات عربية وعالمية ] عيد الألوان
- | الموسوعة الطبية
- [ مؤسسات البحرين ] مؤسسة محمد فرحان صالح ... المنطقة الجنوبية
- يحيى عياش حياته
- [ صحة وطب الامارات ] عيادة اكسس ... دبي
- [ دليل أبوظبي الامارات ] مرطبات زهرة بولي ... أبوظبي

[ تعرٌف على ] لذة

تم النشر اليوم 12-12-2025 | [ تعرٌف على ] لذة
[ تعرٌف على ] لذة تم النشر اليوم [dadate] | لذة

المتعة كتجربة بشرية فريدة

دار جدل حول ما إذا كانت الحيوانات الأخرى تشعر بالمتعة أم أنها مقصورة بصورة خاصة على الجنس البشري. فمن جهة، يزعم جيرمي بنثام (Jeremy Bentham) (غالبًا ما يشار إليه باعتباره مؤسس مذهب النفعية) وبيث ديكسون (Beth Dixon) ورغم ذلك، تجادلوا على فعل هذا الأخير، في صيغة كلامية دقيقية. فهؤلاء الذين يؤمنون بـ مذهب الاستثنائية البشرية ربما يؤكدون أنها أحد أشكال مذهب التأنيس الذي ينسب أي تجربة بشرية للحيوانات، بما في ذلك المتعة. في حين يرى آخرون أن سلوك الحيوان ما هو إلا استجابة للمحفزات؛ وهذا هو ما يستدل به أصحاب النظريات السلوكية، على سبيل المثال كلاب بافلوف (أو بالأحرى تفسيره لسلوكهم) التي تعد أفضل مثال معروف في هذا النطاق. ومع ذلك، قد يمكن القول أننا ببساطة لا يمكننا معرفة ما إذا كانت الحيوانات تشعر بالمتعة أم لا، وبالفعل، يفضل معظم العلماء الوقوف على الحياد بينما يمكنهم الانتفاع بمذاهب التأنيس عندما يحتاجون إليها فقط. ورغم ذلك، يبدو أن آراء من يقولون بوجود مشاعر لدى الحيوانات في صعود: ويجهز العديد من علماء السلوك الحيواني، على سبيل المثال مارك بيكوف (Marc Bekoff)، العدة لتقبل الاستنتاج الذي يشير إلى أن الحيوانات تنتابها مشاعر، رغم أنها ليست بالضرورة مثل المشاعر الإنسانية.

علم دراسة الأعصاب

مركز المتعة هو مجموعة من تركيبات الدماغ، في المقام الأول نواة أكمبنس، وهي التي تهدف لإفراز كمية كبيرة من المتعة عند تحفيزها كهربائيًا. وتشير بعض المراجع الدولة إلى أن الحاجز المشف هو مركز المتعة عامة، بينما تذكر غيرها الوطاء في الإشارة إلى تنشيط مركز المتعة داخل الجمجمة. وهناك بعض المواد الكيميائية المعروفة تحفز مراكز المتعة في الدماغ. وتشتمل هذه المواد على الدوبامين والإندورفين بأنواعه المختلفة. وذُكر على وجه التحديد أن بذل الجهد البدني يمكن أن يطلق الإندورفين فيما يعرف بـ العدو السريع، وبالمثل وجد أن الشوكولاتة وبعض البُهارات، مثل عائلة الفلفل الحار، قد تطلق أو تتسبب في إطلاق مواد كيميائية منشطة مماثلة للمواد التي تطلق خلال العلاقات الجنسية.

كتابات أخرى

Paul Bloom. How Pleasure Works: The New Science of Why We Like What We Like (2010) 280 pages. Draws on neuroscience, philosophy, child-development research, and behavioral economics in a study of our desires, attractions, and tastes. M.L. Kringelbach. The pleasure center: Trust Your Animal Instincts (2009). Oxford University Press. ISBN 978-0-19-532285-9. An general overview of the neuroscience of pleasure. التصنيفات الطبية نظام فهرسة المواضيع الطبية (MeSH): D057181 المعرفات الخارجية نظام اللغة الطبية الموحدة (UMLS CUI): C0679105 المكتبة المركزية القومية في فلورنسا (BNCF): 18943 جستور (JSTOR): pleasure عنتشعور (قائمة)شعور عاطفة ألم غضب انزعاج قلق لامبالاة تيقظ انجذاب سأم شفقة احتقار انهزامية اكتئاب رغبة شهوة اشمئزاز إحباط نشوة حرج تقمص وجداني انتباه حماسة حسد غبطة ابتهاج خوف فزع رعب إحباط امتنان فجع شعور بالذنب سعادة كره الحنين إلى الوطن أمل عدائية إذلال هستيريا انعدام الأمن إهانة اهتمام تهيجية انعزال غيرة البهجة وحدة رغبة حب عشق سوداوية مونو نو اواري حنين شغف لذة فخر رفض ندم أسف غيظ حزن شماتة خزي صدمة خجل حقد توتر معاناة دهشة هم طيبة رؤية كونية انهزامية عدمية تفاؤل تشاؤم عزلة بوابة السياسة بوابة علم النفس بوابة علوم عصبية بوابة فلسفة في كومنز صور وملفات عن: لذة ضبط استنادي: وطنية المكتبة الوطنية الفرنسية (BnF) المكتبة القومية الإسرائيلية (J9U) مكتبة الكونغرس (LCNAF)

وجهات النظر الفلسفية

قالب:Hedonism عرف إبيقور (Epicurus) وأتباعه أعلى درجات المتعة بأنها هي غياب المعاناة والمتعة نفسها هي «الخلو من الآلام الجسدية واضطراب النفس». ووفقًا لما قاله شيشرون (Cicero) (أو بالأحرى شخصيته الدرامية تورقوتوس Torquatus) كان إبيقور يعتقد أيضًا أن المتعة هي القيمة الحقيقية وأن الألم هو الشقاء الحقيقي. وفي القرن الثاني عشر، حلل الرازي في «موضوع النفس والروح» من (كتاب النفس والروح) أنواعا مختلفة من المتعة والحسية والفكرية وأوضح علاقتها ببعضها. وانتهى إلى أن الاحتياجات والرغبات الإنسانية لا نهائية، وأن «إرضاءها تمامًا من الأمور المستحيلة.» في حين أدرك الفيلسوف الألماني آرثر شوبنهاور (Arthur Schopenhauer) في القرن التاسع عشر أن المتعة هي إحساس سلبي؛ أي أنها تحدث في ظل غياب الظروف الوجودية المألوفة للمعاناة. فلسفات المتعة مذهب النفعية ومذهب المتعة هما الفلسفتان اللتان تدعوان إلى زيادة الحد الأقصى للمتعة والحد من المعاناة.

السادية

أصحاب مذهب السادية هم أولئك الذين يحصلون على المتعة عن طريق الألم. فوجود الماسوشية يعقد الرأي السائد بأن المتعة، كتجربة إيجابية، في الأساس هي عكس الألم؛ أي أنها تجربة سلبية. فالسادية كمفهوم تعد شرطية: أي أن الساديين يستمتعون بأنواع معينة من الألم في مواقف محددة.

شرح مبسط

تصف اللذة مجموعة كبيرة من الحالات الذهنية التي يشعر البشر والحيوانات الأخرى أنها إيجابية أو مبهجة أو تستحق العناء. وتشتمل المتعة على العديد من الحالات الذهنية المحددة مثل السعادة والترفيه والاستمتاع والنشوة والشعور بالنشاط. ففي علم النفس، يصف مبدأ المتعة المتعة بأنها آلية ردود الفعل الإيجابية، تحفز الكائن الحي لتكرار الموقف الذي وجد فيه متعته في المستقبل. وفقًا لهذه النظرية، يمكن تحفيز الكائنات الحية بطريقة مماثلة لتجنب المواقف التي تسببت في الألم في الماضي.[بحاجة لمصدر]

شاركنا رأيك