شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 08:40 AM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] رسالة تل العمارنة EA 161
- [ مؤسسات البحرين ] اي تي ال لوجستيكس ذ.م.م ... منامة
- [ مؤسسات البحرين ] الأبرار للأعشاب ... المنطقة الشمالية
- [ خذها قاعدة ] العمل الادبي العظيم هو لحظة حب خارقة تحتوي العالم كله ، بعذاباته كلها. - غادة السمان
- [ رقم هاتف ] عيادة الدكتور رستم الخطيب للامراض العقم – مستشفى ابن النفيس في ام الحصم البحرين وعنوان عيادة طبية في البحرين
- [ مؤسسات البحرين ] دلال لتخليص المعاملات الحكوميه ... المنطقة الجنوبية
- [ تعرٌف على ] تاريخ بليز
- [ حكمــــــة ] أخي في الله : «فمن أحبه الله رزقه محبته وطاعته والاشتغال بذكره وخدمته فأوجب له ذلك القرب منه والزلفى لديه والحظوة عنده...» [الإمام ابن رجب].
- [ مؤسسات البحرين ] شركة 7 ستارس أوتو سبار بارتس - شركة تضامن بحرينية ... المنطقة الشمالية
- [ مطاعم الامارات ] بيت تيبانياكي ... دبي

[ خذها قاعدة ] الإنسان العربي هكذا .. يولد ويموت في الهم وكلما رأى شعاعا صغيرا في الأفق ، شعر بتخمة في السعادة وعندما يقترب يصفعه السراب القاتل .. الإنسان العربي لا يعرف أنه كلما خطا خطوة إلى الأمام متحاشيا المزالق السابقة ، وجد في طريقه من يأخذ بيده ويزج به نحو الحفر والمدافن. - واسيني الأعرج

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ خذها قاعدة ] الإنسان العربي هكذا .. يولد ويموت في الهم وكلما رأى شعاعا صغيرا في الأفق ، شعر بتخمة في السعادة وعندما يقترب يصفعه السراب القاتل .. الإنسان العربي لا يعرف أنه كلما خطا خطوة إلى الأمام متحاشيا المزالق السابقة ، وجد في طريقه من يأخذ بيده ويزج به نحو الحفر والمدافن. - واسيني الأعرج
[ خذها قاعدة ] الإنسان العربي هكذا .. يولد ويموت في الهم وكلما رأى شعاعا صغيرا في الأفق ، شعر بتخمة في السعادة وعندما يقترب يصفعه السراب القاتل .. الإنسان العربي لا يعرف أنه كلما خطا خطوة إلى الأمام متحاشيا المزالق السابقة ، وجد في طريقه من يأخذ بيده ويزج به نحو الحفر والمدافن. - واسيني الأعرج تم النشر اليوم [dadate] | الإنسان العربي هكذا .. يولد ويموت في الهم وكلما رأى شعاعا صغيرا في الأفق ، شعر بتخمة في السعادة وعندما يقترب يصفعه السراب القاتل .. الإنسان العربي لا يعرف أنه كلما خطا خطوة إلى الأمام متحاشيا المزالق السابقة ، وجد في طريقه من يأخذ بيده ويزج به نحو الحفر والمدافن. - واسيني الأعرج

شاركنا رأيك