شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 16 Dec 2025 الساعة: 01:06 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ بنوك الامارات ] بنك الاتحاد الوطنى
- [ دليل الشارقة الامارات ] الرعد لتصليح الاطارات ... الشارقة
- [ تعرٌف على ] نجاة الصغيرة
- [ دليل أبوظبي الامارات ] كافتيريا سبايسي جيكين ... أبوظبي
- [ تعرٌف على ] تخزين وإفراز الهرمونات
- | الموسوعة الطبية
- سيدي عمر (ولاية منوبة) التاريخ
- [ ماذونين السعودية ] خالد سروي علي عسيري ... خميس مشيط
- [ تعرٌف على ] دنا متقدرة
- [ حكمــــــة ] قلتُ في نفسي أين فراعين الناس؟ أين الجبابرة الذين طغوا في آلاف السنين. يا إلهي ألا زالوا يُعذبون إلى الآن {وَلَعَذَابُ الْآَخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ} [القلم: 33] وقلتُ لنفسي تخيّلي يا نفس ستقفين على أرض المحشر خمسين ألف سنة {فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ} [المعارج:4] أقف عاري لا أكل لا شرب ويُعذَّبُ الناس وتدنو الشمس من رؤوسهم ويُحرقون بها أشد الإحراق، ويبلغ العرق من الناس حتى يلجمهم إلجاما. ثم تخيلي يا نفس لو أنك دخلتِ جهنم ستحتاجين لتسقطي فيها سبعين سنة، أي مثل عمر الإنسان ما بين ستين وسبعين السنة، فالمسافة من أعلاها إلى أدناها سبعين سنة حتى يصل إلى درك جهنم. يا نفس ألا تبصرين؟ ألا تدركين؟ ألا تتوبين؟ ألا تُنقذين نفسك؟ إلى متى في الغفلات تلهين؟ أما إنك ستندمين، ستتقطعين ندمًا على كل لحظة غفلتِ فيها عن ذكرِ ربك، ستقولين {.. رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ ..} [المؤمنون: 99,100] فما عساكِ إن قبل لكِ كلا لن تعودي،

[ تعرٌف على ] تنسج أحمر

تم النشر اليوم 16-12-2025 | [ تعرٌف على ] تنسج أحمر
[ تعرٌف على ] تنسج أحمر تم النشر اليوم [dadate] | تنسج أحمر

العلامات والأعراض المرضية

على الرغم من أنه كثيرًا ما نستخدم مصطلح الطلاوة الحمراء (erythroplasia) و erythroplakia كمترادفين، ولكن بعض المصادر تميزها، مشيرةً إلى أن هذا الأخير هو بقعي (مسطح)، في حين أن الأول هو حطاطي (كثير النتؤات). وغالبًا ما يشار لـ الطلاوة الحمراء في الأغشية المخاطية التناسلية ل الطلاوة الحمراء بحَسَبِ كيرات (سَرَطانَةُ القَضيبِ الحَرْشَفِيَّةُ الخَلايَا). المناطق الأكثر شيوعًا لحدوث الطلاوة الحمراء في الفم هي أرضية الفم، ودهليز الشدق، واللسان، والحنك الرخو. ويبدو مثل لطاخة حمراء، أو مثل لوحة حدودها مرسومة جيدًا. كما يتميز ملمسها بأنه ناعم ومخملي. وممكن أن نجد الطلوان بجانب الطلاوة الحمراء. قد تحدث الطلاوة الحمراء أيضًا على الغشاء المخاطي للحنجرة ، أو الغشاء المخاطي للشرج.

الأسباب

الطلاوة الحمراء أسبابها غير معروفة، ولكن يفترض الباحثون أن تكون الأسباب مماثلة لأسباب سرطان الخلايا الحرشفية. ولقد تم العثور على سرطان في ما يقارب من 40٪ من حالات الطلاوة الحمراء. ومعظمها لدى الرجال المسنين (أعمارهم بين 65 - 74) وعادةً ما يرتبط بالتدخين. وقد وصفت الكحول وتعاطي التبغ كعوامل خطرة.

التشخيص

التشخيص التفريقي لآفة الحمراء في الفم الطلوان المبقع (طلاوة الأرقط)، غادر الصوار. أظهرت الخزع القليل من النمو الشاذ و التهاب المبيضات (جنس من الفطريات ). الأدوية المضادة للفطريات ممكن أن تحول هذا النوع من الآفات إلى طلاوة متجانسة (أي المناطق الحمراء ستختفي). هناك العديد من الحالات الأخرى التي تتشابه في المظهر ويجب استبعادها قبل أن يتم تشخيص الطلاوة الحمراء. في بعض الأحيان، قد يتأخر التشخيص لمدة تصل إلى أسبوعين من أجل معرفة إذا ما كانت الآفة ترتد بشكل عفوي من تلقاء نفسها، أو إذا كان هناك سبب آخر يمكن العثور عليه. الطلاوة الحمراء كثيرًا ما ترتبط مع النمو الشاذ، وبالتالي فهي آفة سابقة للتسرطن. خزعة مجهريًا، يظهر خللًا شديدًا في التنسج، أو سَرَطانَةٌ داخِلَ الظِّهارَة (سَرَطانَةٌ لاَبِدَة)، أو سَرَطانَةُ الخَلاَيا الحَرْشَفِيَّة في 90٪ من الحالات. وهناك غياب لإنتاج الكيراتين، وعدد أقل من الخلايا الظهارية. وبما أن الأوعية الدموية تكون أقل إخفاء عن طريق الأنسجة، تظهر الطلاوة الحمراء أكثر حمرة عند عرضها سريريًا.

العلاج

العلاج يشمل على أخذ خزعة من الآفة لتحديد مدى النمو الشاذ في الأنسجة. ينصح في بعض الأحيان بالاستئصال الكامل للآفة، وذلك اعتمادًا على التشريح المرضي للأنسجة عن طريق الخزعة. حتى في حالات الاستئصال الكامل، تكرار الطلاوة الحمراء هو شائع، وبالتالي، هناك حاجة إلى مراقبة طويلة الأمد.

تاريخ

في عام 1911، وصف طبيب الأمراض الجلدية الفرنسي لويس كيرات آفة سابقة للتسرطن من حشفة القضيب، وكانت هذه الآفة حمراء لامعة مخملية ومحددة بدقة. ولقد ابتكر مصطلح «الطلاوة الحمراء»؛ لتعريف اللويحات الحمراء قياسًا على «الطلوان»، الذي يعرف ب البقع البيضاء. صيغ مصطلح الطلوان ما يعادل "leukoplakia " في الإنجليزية في عام1861. مصطلح الطلوان صيغ أصلًا لوصف الآفات البيضاء في المسالك البولية، وفي عام 1877 تم تطبيقه لأول مرة على البقع البيضاء في الفم. ولم يتضح متى تم تعديل مصطلح الطلاوة الحمراء لأول مرة لوصف الآفات الحمراء في الفم.

التعريف

الطلاوة الحمراء تعني «الرقعة الحمراء»، ومشتقة من الكلمات اليونانية ερυθρος - «الأحمر» وπλάξ - «لوحة» ومنظمة الصحة العالمية تعرف الطلاوة الحمراء في الفم على النحو التالي: أي آفة من الغشاء المخاطي للفم و التي تظهر مثل لويحات مخملية حمراء ، و لا يمكن وصفها سريريًا أو مرضيًا مثل أي حالة أخرى معروفة

شرح مبسط

التنسج الأحمر أو الطلاوة الحمراء:[1] مصطلح يطلق على البقع الحُمَامَوِيّة (الحمراء) على الأنسجة المخاطية [2] والتي لا يمكن أن تعزى إلى أي مرض.[3]:805 وقد صاغ هذا المصطلح من قبل لويس كيرات لوصف آفَةٌ حمراء سابِقَةٌ للتَّسَرْطُن في القضيب.[4] مما أدى إلى ظهور مصطلح الطلاوة الحمراء لكيرات ، وقد يشير هذا المصطلح على وجه التحديد للسَرَطانَةٌ اللاَبِدَة لحشفة القضيب، أو الفرج والتي تظهر كبقعة حمراء أو يمكن أن تستخدم كمرادف للـ الطلاوة الحمراء على الأغشية المخاطية الأخرى أو أي مواقع انتقالية أخرى.[5]

شاركنا رأيك