شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 02:36 AM


اخر بحث





- سليمان بن شريم مولده
- [ مطاعم الامارات ] سوق الشاي ... دبي
- [ دليل أبوظبي الامارات ] كافتيرا سيتي واي ... أبوظبي
- [ تعرٌف على ] غيم بوي مايكرو
- [ حكمــــــة ] عن قتادة " وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ " (براهيم آية رقم : 43 ) قال : « انتزعت حتى صارت في حناجرهم لا تخرج من أفواههم » ، - أظنه قال : « ولا تعود إلى أماكنها » "وَأَنْذِرِ النَّاسَ يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذَابُ " ( إبراهيم آية رقم : 44 ) قال : « أنذرهم في الدنيا قبل أن يأتيهم العذاب »
- [ مؤسسات البحرين ] قلب البحرين لمكاتب القومسيون ... منامة
- [ شعر غزل ] أشعار رومانسية قصيرة
- [ دليل دبي الامارات ] أرجنت الرحمة ... دبي
- [ تعرٌف على ] جانغيونغ ملكة جوسون
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] مروه عبدالله محمد البستاني ... ذهبان ... منطقة مكة المكرمة

[ فــــــرصة ] عن أبي أمامة إياس بن ثعلبة الأنصاري الحارثي - رضي الله عنه - قال: ذكر أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوما عنده الدنيا، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : «ألا تسمعون؟ ألا تسمعون ؟ إن البذاذة من الإيمان، إن البذاذة من الإيمان» يعني: التقحل(رواه أبو داود) «البذاذة» - بالباء الموحدة والذالين المعجمتين - وهي رثاثة الهيئة وترك فاخر اللباس. وأما «التقحل» فبالقاف والحاء: قال أهل اللغة : المتقحل هو الرجل اليابس الجلد من خشونة العيش وترك الترفه. إنما كانت البذاذة من الإيمان لما تؤدي إليه من كسر النفس والتواضع، قال عيسى عليه السلام: جودة الثياب خيلاء القلب. وعوتب علي رضي الله عنه في إزار مرقوع، فقال: يقتدي به المؤمن ويخشع له القلب. وهذا يدل على استحباب ذلك إذا لم يكن فيه رياء، ولا حيلة على الدنيا. وبالجملة فالمحبوب التوسط في كل شيء. وقال بعض العارفين - لما أنكر عليه جمال هيئته -: يا هذا، هيأتي هذه تقول الحمد لله، وهيأتكم هذه تقول: أعطوني من دنياكم.

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ فــــــرصة ] عن أبي أمامة إياس بن ثعلبة الأنصاري الحارثي - رضي الله عنه - قال: ذكر أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوما عنده الدنيا، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : «ألا تسمعون؟ ألا تسمعون ؟ إن البذاذة من الإيمان، إن البذاذة من الإيمان» يعني: التقحل(رواه أبو داود) «البذاذة» - بالباء الموحدة والذالين المعجمتين - وهي رثاثة الهيئة وترك فاخر اللباس. وأما «التقحل» فبالقاف والحاء: قال أهل اللغة : المتقحل هو الرجل اليابس الجلد من خشونة العيش وترك الترفه. إنما كانت البذاذة من الإيمان لما تؤدي إليه من كسر النفس والتواضع، قال عيسى عليه السلام: جودة الثياب خيلاء القلب. وعوتب علي رضي الله عنه في إزار مرقوع، فقال: يقتدي به المؤمن ويخشع له القلب. وهذا يدل على استحباب ذلك إذا لم يكن فيه رياء، ولا حيلة على الدنيا. وبالجملة فالمحبوب التوسط في كل شيء. وقال بعض العارفين - لما أنكر عليه جمال هيئته -: يا هذا، هيأتي هذه تقول الحمد لله، وهيأتكم هذه تقول: أعطوني من دنياكم.
[ فــــــرصة ] عن أبي أمامة إياس بن ثعلبة الأنصاري الحارثي - رضي الله عنه - قال: ذكر أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوما عنده الدنيا، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : «ألا تسمعون؟ ألا تسمعون ؟ إن البذاذة من الإيمان، إن البذاذة من الإيمان» يعني: التقحل(رواه أبو داود) «البذاذة» - بالباء الموحدة والذالين المعجمتين - وهي رثاثة الهيئة وترك فاخر اللباس. وأما «التقحل» فبالقاف والحاء: قال أهل اللغة : المتقحل هو الرجل اليابس الجلد من خشونة العيش وترك الترفه. إنما كانت البذاذة من الإيمان لما تؤدي إليه من كسر النفس والتواضع، قال عيسى عليه السلام: جودة الثياب خيلاء القلب. وعوتب علي رضي الله عنه في إزار مرقوع، فقال: يقتدي به المؤمن ويخشع له القلب. وهذا يدل على استحباب ذلك إذا لم يكن فيه رياء، ولا حيلة على الدنيا. وبالجملة فالمحبوب التوسط في كل شيء. وقال بعض العارفين - لما أنكر عليه جمال هيئته -: يا هذا، هيأتي هذه تقول الحمد لله، وهيأتكم هذه تقول: أعطوني من دنياكم. تم النشر اليوم [dadate] | عن أبي أمامة إياس بن ثعلبة الأنصاري الحارثي - رضي الله عنه - قال: ذكر أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوما عنده الدنيا، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : «ألا تسمعون؟ ألا تسمعون ؟ إن البذاذة من الإيمان، إن البذاذة من الإيمان» يعني: التقحل(رواه أبو داود) «البذاذة» - بالباء الموحدة والذالين المعجمتين - وهي رثاثة الهيئة وترك فاخر اللباس. وأما «التقحل» فبالقاف والحاء: قال أهل اللغة : المتقحل هو الرجل اليابس الجلد من خشونة العيش وترك الترفه. إنما كانت البذاذة من الإيمان لما تؤدي إليه من كسر النفس والتواضع، قال عيسى عليه السلام: جودة الثياب خيلاء القلب. وعوتب علي رضي الله عنه في إزار مرقوع، فقال: يقتدي به المؤمن ويخشع له القلب. وهذا يدل على استحباب ذلك إذا لم يكن فيه رياء، ولا حيلة على الدنيا. وبالجملة فالمحبوب التوسط في كل شيء. وقال بعض العارفين - لما أنكر عليه جمال هيئته -: يا هذا، هيأتي هذه تقول الحمد لله، وهيأتكم هذه تقول: أعطوني من دنياكم.

شاركنا رأيك