شبكة نيرمي الإعلامية
شبكة نيرمي الإعلامية
مقالات
[ تعرٌف على ] تفجير هفت تير # اخر تحديث اليوم 2023 # أخر تحديث اليوم 2025/01/06
[ تعرٌف على ] تفجير هفت تير # اخر تحديث اليوم 2023
اقرأ ايضا
- [ دليل دبي الامارات ] بابا ميرفي بيتزا ... دبي- [ تخطيط و خدمات برامج الكمبيوتر قطر ] بيريكسو سلوشنس
- أهم 50 تفسير لرؤية المدير في المنام لابن سيرين
- تعرف على رجل ألاعمال السوري .. محمد مرتضى محمد الدندشي | مشاهير
- [ تعرٌف على ] بوغد خانات منغوليا
- [ تعرٌف على ] اتحاد التيجان # اخر تحديث اليوم 2023
- تعرف على تفسير حلم زوجتي مع أخي في المنام لابن سيرين
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] باسم بن مطلق بن غنام العتيبي ... الدمام ... المنطقة الشرقية
- [ شركات مقاولات السعودية ] شركة أرماء لأجهزة السلامة ... الدمام ... الشرقية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ابراهيم احمد بن عبدالله صميلي ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ مقاولون السعودية ] شركة سكن العربية للإنشاء والصيانة المحدودة
- [ تعرٌف على ] أسباب الإبادة الجماعية للأرمن
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالله عايد عقيل البعيجي ... حفر الباطن ... المنطقة الشرقية
- [ دليل أبوظبي الامارات ] مركز الشهامة لتحفيظ القرأن الكريم ... أبوظبي
- [ المركبات الامارات ] شان لتأجير السيارات والحافلات ... عجمان
آخر تحديث منذ 1 يوم
8 مشاهدة
تم النشر اليوم 2023-12-02 | تفجير هفت تير
11 فبراير 1979 (22 بهمن 1357): انهيار نظام الشاه في الثورة الإيرانية.
4 نوفمبر 1979 (13 آبان 1357): بدء أزمة رهائن إيران.
مارس - مايو 1980 (اسفند - ارديبهشت 1359): تم الإبلاغ عن منظمة مجهادي الخلق الإيرانية (MEK)، وهُوجِمت مكاتبها ومظاهراتها.
22 سبتمبر 1980 (31 شهريور 1359) بدء:الحرب العراقية الإيرانية.
20 يناير 1981 (30 دي 1359) تحرير رهائن: أزمة رهائن إيران.
27 أبريل 1981: مظاهرة لمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية في طهران تضم
7 يونيو 1981 (17 خرداد 1360): الإسرائيليون يدمرون مفاعل أوزيراك النووي العراقي.
8 يونيو 1981 (18 خرداد 1360): بني صدر يدعو لمقاومة الديكتاتورية، والخميني يمنع التظاهرات في الشوارع.
20 يونيو 1981 (30 خرداد 1360): فضّْ مظاهرة ضد الخميني والثيوقراطية بالقوة.
21 يونيو 1981 (31 خرداد 1360): سحب الثقة من الرئيس أبو الحسن بني صدر بواسطة البرلمان.
21–27 يونيو 1981 (1-6 تير 1360): تزايد الصراعات بين المجاهدين والسلطات في الدولة.
26 يونيو 1981 (5 تير 1360): محاولة اغتيال فاشلة لعلي خاميني.
28 يونيو 1981 (7 تير 1360): تفجير هفت تير.
10 يوليو 1981 (18 تير 1360): هروب أبو الحسن بني صدر من البلاد.
30 أغسطس 1981 (8 شهريور 1360): اغتيال الرئيس محمد علي رجائي.
5 سبتمبر 1981: إطلاق الرصاص على السفير الفرنسي في لبنان، لوي ديلامير وإرداؤه قتيلاً في غرب بيروت.
ضريح ضحايا تفجير هفت تير من تصميم مير حسين موسوي
وقع تفجير هفت تير يوم 28 يونيو 1981 مما أسفر عن مقتل قاضي القضاة وأمين الحزب، آية الله محمد بشهتي، وأربعة وزراء (هم وزراء الصحة، والنقل، والاتصالات، والطاقة)، فضلاً عن سبعة عشر عضوًا في المجلس، منهم محمد منتظري، والعديد من المسؤولين الحكوميين الآخرين. حمَّل روح الله الخميني منظمة مجاهدي خلق الإيرانية (PMOI) مسؤولية الحادث، كما أشار الصحفي في الإذاعة البريطانية، باقر موين، إلى أن المجاهدين "اُعتبِروا المتهمين بوجه عام" في ذلك التفجير الذي وقع في إيران. من جانبهم، لم يؤكد المجاهدون أو ينكروا مسؤوليتهم عن الحادث، لكنهم صرحوا بأن الهجوم كان "رد فعل طبيعيًا وحتميًا للأعمال البشعة التي يرتكبها النظام. حُدِدت هوية مُنفِذ التفجير، وكان طالبًا شابًا وأحد أعضاء المجاهدين، واسمه محمد ريزا كولاهي. تمكن محمد من الحصول على وظيفة في مبنى المقر الرئيسي للحزب كمهندس صوت. ولم يتم العثور عليه، كما لم يعلن أي شخص أو جماعة مسؤوليته عن الحادث، أو قُدِم للمحاكمة في هذا الشأن. أدى ذلك إلى ظهور نظريات للمؤامرة ادعى فيها البعض بأن الدافع وراء التفجير كان صراعًا داخليًا على السلطة، وأن مَن ارتكبه هو جماعة داخل الحزب الإيراني الحاكم. وفي النهاية، حُلَّ الحزب الجمهوري الإسلامي بسبب هذه الاستقطابات.أشارت نظرية مؤامرة أخرى إلى أن المنظمات المدعومة حكوميًا فقط هي القادرة على امتلاك مثل هذه القنبلة هائلة القوة، وأشارت بأصابع الاتهام إلى الموساد الإسرائيلي. استمرت الاغتيالات التي استهدفت كبار المسؤولين والداعمين الناشطين للنظام على يد المجاهدين على مدار العام أو العامين التالين، وإن فشلت تلك الاغتيالات في الإطاحة بالحكومة. وفي 30 أغسطس، أي بعد شهرين من تفجير هفت تير، وقع تفجير آخر أسفر عن مقتل الرئيس رجائي ورئيس الوزراء محمد جواد باهنر. وتم التعرف على هوية مرتكب التفجير، وهو أحد الأعضاء الناشطين في منظمة المجاهدين اسمه مسعود كشميري، والذي أشارت التقارير إلى أنه أوشك في تلك العملية على اغتيال الحكومة بأكملها، بما في ذلك الخميني. وجاء رد الفعل بعد التفجيرين عنيفًا؛ إذ تعرض الكثير من المجاهدين وغيرهم من الجماعات اليسارية للاعتقال والإعدام. وتخليدًا لذكرى الحادث، أُطلِق على العديد من الأماكن العامة في إيران، بما في ذلك كبرى ميادين طهران وغيرها من المدن الأخرى اسم «هفت تير».
في أعقاب الثورة الإيرانية، قامت الحكومة الثيوقراطية المؤسسَة حديثًا على يد آية الله روح الله الخميني في إيران بتعزيز قوتها عن طريق القضاء على المعارضة، بما في ذلك المنظمة الاشتراكية الإسلامية، التي تُعرَف باسم منظمة مجاهدي خلق الإيرانية (واختصارها بالإنجليزية PMOI أو MEK). وهاجم آية الله روح الله الخميني تلك المنظمة بأن وصفها" بالانتقائية (elteqati) والتأثر بالغرب (Gharbzadegi)، كما وصف أفرادها بالمنافقين و"الكفار. وفي فبراير 1980، بدأت عصابات حزب الله في شن هجمات مركزة على أماكن انعقاد المجاهدين وغيرهم من اليساريين، والمكتبات وأكشاك الصحف التابعة لهم، الأمر الذي دفع اليسار إلى العمل سرًا في إيران. وفي الفترة ما بين 1979 و1981، اُغتيل المئات من أعضاء منظمة مجاهدي خلق الإيرانية وداعميها، في حين اُعتقِل نحو 3000. وأخيرًا، دعت المنظمة للخروج في مظاهرة حاشدة تحت راية الإسلام يوم 20 يونيو 1981 للاعتراض على قيادة إيران الجديدة التي هوجِمت أيضًا.
التسلسل الزمني للأحداث قبل «حادث هفت تير» وبعده
11 فبراير 1979 (22 بهمن 1357): انهيار نظام الشاه في الثورة الإيرانية.
4 نوفمبر 1979 (13 آبان 1357): بدء أزمة رهائن إيران.
مارس - مايو 1980 (اسفند - ارديبهشت 1359): تم الإبلاغ عن منظمة مجهادي الخلق الإيرانية (MEK)، وهُوجِمت مكاتبها ومظاهراتها.
22 سبتمبر 1980 (31 شهريور 1359) بدء:الحرب العراقية الإيرانية.
20 يناير 1981 (30 دي 1359) تحرير رهائن: أزمة رهائن إيران.
27 أبريل 1981: مظاهرة لمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية في طهران تضم
150000
شخص، يمنع على إثرها رئيس النيابة المجاهدين من التظاهر.7 يونيو 1981 (17 خرداد 1360): الإسرائيليون يدمرون مفاعل أوزيراك النووي العراقي.
8 يونيو 1981 (18 خرداد 1360): بني صدر يدعو لمقاومة الديكتاتورية، والخميني يمنع التظاهرات في الشوارع.
20 يونيو 1981 (30 خرداد 1360): فضّْ مظاهرة ضد الخميني والثيوقراطية بالقوة.
21 يونيو 1981 (31 خرداد 1360): سحب الثقة من الرئيس أبو الحسن بني صدر بواسطة البرلمان.
21–27 يونيو 1981 (1-6 تير 1360): تزايد الصراعات بين المجاهدين والسلطات في الدولة.
26 يونيو 1981 (5 تير 1360): محاولة اغتيال فاشلة لعلي خاميني.
28 يونيو 1981 (7 تير 1360): تفجير هفت تير.
10 يوليو 1981 (18 تير 1360): هروب أبو الحسن بني صدر من البلاد.
30 أغسطس 1981 (8 شهريور 1360): اغتيال الرئيس محمد علي رجائي.
5 سبتمبر 1981: إطلاق الرصاص على السفير الفرنسي في لبنان، لوي ديلامير وإرداؤه قتيلاً في غرب بيروت.
الأحداث
ضريح ضحايا تفجير هفت تير من تصميم مير حسين موسوي
وقع تفجير هفت تير يوم 28 يونيو 1981 مما أسفر عن مقتل قاضي القضاة وأمين الحزب، آية الله محمد بشهتي، وأربعة وزراء (هم وزراء الصحة، والنقل، والاتصالات، والطاقة)، فضلاً عن سبعة عشر عضوًا في المجلس، منهم محمد منتظري، والعديد من المسؤولين الحكوميين الآخرين. حمَّل روح الله الخميني منظمة مجاهدي خلق الإيرانية (PMOI) مسؤولية الحادث، كما أشار الصحفي في الإذاعة البريطانية، باقر موين، إلى أن المجاهدين "اُعتبِروا المتهمين بوجه عام" في ذلك التفجير الذي وقع في إيران. من جانبهم، لم يؤكد المجاهدون أو ينكروا مسؤوليتهم عن الحادث، لكنهم صرحوا بأن الهجوم كان "رد فعل طبيعيًا وحتميًا للأعمال البشعة التي يرتكبها النظام. حُدِدت هوية مُنفِذ التفجير، وكان طالبًا شابًا وأحد أعضاء المجاهدين، واسمه محمد ريزا كولاهي. تمكن محمد من الحصول على وظيفة في مبنى المقر الرئيسي للحزب كمهندس صوت. ولم يتم العثور عليه، كما لم يعلن أي شخص أو جماعة مسؤوليته عن الحادث، أو قُدِم للمحاكمة في هذا الشأن. أدى ذلك إلى ظهور نظريات للمؤامرة ادعى فيها البعض بأن الدافع وراء التفجير كان صراعًا داخليًا على السلطة، وأن مَن ارتكبه هو جماعة داخل الحزب الإيراني الحاكم. وفي النهاية، حُلَّ الحزب الجمهوري الإسلامي بسبب هذه الاستقطابات.أشارت نظرية مؤامرة أخرى إلى أن المنظمات المدعومة حكوميًا فقط هي القادرة على امتلاك مثل هذه القنبلة هائلة القوة، وأشارت بأصابع الاتهام إلى الموساد الإسرائيلي. استمرت الاغتيالات التي استهدفت كبار المسؤولين والداعمين الناشطين للنظام على يد المجاهدين على مدار العام أو العامين التالين، وإن فشلت تلك الاغتيالات في الإطاحة بالحكومة. وفي 30 أغسطس، أي بعد شهرين من تفجير هفت تير، وقع تفجير آخر أسفر عن مقتل الرئيس رجائي ورئيس الوزراء محمد جواد باهنر. وتم التعرف على هوية مرتكب التفجير، وهو أحد الأعضاء الناشطين في منظمة المجاهدين اسمه مسعود كشميري، والذي أشارت التقارير إلى أنه أوشك في تلك العملية على اغتيال الحكومة بأكملها، بما في ذلك الخميني. وجاء رد الفعل بعد التفجيرين عنيفًا؛ إذ تعرض الكثير من المجاهدين وغيرهم من الجماعات اليسارية للاعتقال والإعدام. وتخليدًا لذكرى الحادث، أُطلِق على العديد من الأماكن العامة في إيران، بما في ذلك كبرى ميادين طهران وغيرها من المدن الأخرى اسم «هفت تير».
معلومات عامة
في أعقاب الثورة الإيرانية، قامت الحكومة الثيوقراطية المؤسسَة حديثًا على يد آية الله روح الله الخميني في إيران بتعزيز قوتها عن طريق القضاء على المعارضة، بما في ذلك المنظمة الاشتراكية الإسلامية، التي تُعرَف باسم منظمة مجاهدي خلق الإيرانية (واختصارها بالإنجليزية PMOI أو MEK). وهاجم آية الله روح الله الخميني تلك المنظمة بأن وصفها" بالانتقائية (elteqati) والتأثر بالغرب (Gharbzadegi)، كما وصف أفرادها بالمنافقين و"الكفار. وفي فبراير 1980، بدأت عصابات حزب الله في شن هجمات مركزة على أماكن انعقاد المجاهدين وغيرهم من اليساريين، والمكتبات وأكشاك الصحف التابعة لهم، الأمر الذي دفع اليسار إلى العمل سرًا في إيران. وفي الفترة ما بين 1979 و1981، اُغتيل المئات من أعضاء منظمة مجاهدي خلق الإيرانية وداعميها، في حين اُعتقِل نحو 3000. وأخيرًا، دعت المنظمة للخروج في مظاهرة حاشدة تحت راية الإسلام يوم 20 يونيو 1981 للاعتراض على قيادة إيران الجديدة التي هوجِمت أيضًا.
شرح مبسط
شاركنا تقييمك
اقرأ ايضا
- سؤال و جواب | ما سبب معاناتى من الألم فى اليد اليسرى والرقبة والأكتاف؟ # اخر تحديث اليوم 2023- [ رقم هاتف ] شركة دلتا الشرق للمظلات والعنوان بالكويت
- عساف الحسين نشأته # اخر تحديث اليوم 2023
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] بندر سعد علي القرنى ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- تأويلات ابن سيرين لتفسير رؤية الشهوة في المنام لابن سيرين
- تعرٌف على ... مبارك الخفرة | مشاهير # اخر تحديث اليوم 2023
- [ مؤسسات البحرين ] مؤسسة العدلية لتاجير المعدات ... المنطقة الشمالية
- أهم تفسيرات حلم لبس الفستان الابيض للعزباء في المنام لابن سيرين
- [رقم هاتف] شركة النقل الجماعي (سابتكو) وها بحى بلجرشي, الباحة...السعودية
- تعرف على تفسير الحمل في المنام للمطلقة من طليقها لابن سيرين
- [ حكمــــــة ] الـورع : سأل رجل بشر بن الحارث رحمه الله عن رجل له زوجة وأمه تأمره بطلاقها، فقال: إن كان بَرَّ أمه في كلّ شيء ولم يبقَ من برّها إلا طلاق زوجته فليفعل، وإن كان يبرّها بطلاق زوجته، ثم يقوم بعد ذلك إلى أمه فيضربها، فلا يفعل. [جامع العلوم والحكم / 144].
- [ خذها قاعدة ] إذا لم تكونوا سعداء فالذنب ذنبكم. - أنطون تشيخوف
- [ تعرٌف على ] حجة الحلم &
- [ تعرٌف على ] فرس النبي (حشرة)
- [ مكتبات عامة الامارات ] بن طوق للكتب
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
أقسام شبكة نيرمي الإعلامية
عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع
ويمكنك
مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل
اليوم 2025/01/06