[ تعرٌف على ] حاجب بن ذبيان

آخر تحديث منذ 5 ثوانى

2 مشاهدة

اضافة تعليق

إضافة صورة

هل هنالك خطأ بهذا المحتوى ؟

العنوان

المحتوى

تم النشر اليوم [dadate] | حاجب بن ذبيان نماذج من شعره قال يصف منعة قومه بني عمرو من بني تميم وإتساع ديارهم وأنهم حماتها من كل طامع: . اذا ما التقينا لا هوادَةَ بيننافباست اتى من قال من ألمٍ مَهلا فإِن بفلج والجبال وراءهجماهير لا يرجُو لها أحدٌ تبلا وإِنّ على خوف اللّهابة حاضراًحِراراً يسنُّونَ الأسنَّة والنبلا وقال يصف معركة قندابيل التي أوقع بها قومه بني تميم بالأزد وقتلوهم: لقد قرت بقندابيل عينيوساغ لي الشراب على الغليل غداة بنو المهلب من أسيريقاد به ومصلوب قتيل خلا سيف ابن أحوز عن نزاروشدات ابن أحوز كل قيل وقال في يوم السلي الذي أنتصر فيه قومه بنو تميم على قبائل بكر بن وائل: سل يشكراً عني وأبناء وائللهازمها طراّ وجمع الأراقم ألم تعلمي أنّا إذا الحرب شمرتسمام على أعدائنا في الحلاقم عتاة قراة في الشّتاء مساعرحماة كماة كالليوث الضراغم بأيديهم سمر من الخطّ لدنةوبيض تجلى عن فراخ الجماجم أولئك قوم إن فخرت بعزّهمفخرت بعزّ في اللهى والغلاصم هم أنزلوا يوم السليّ عزيزهابسمر العوالي والسّيوف الصّوارم وقال يهجو ثابت بن كعب الأزدي وسماه بثابت قطنة وغلب عليه اللقب الذي هجاه به حاجب: نقضي الأمور وبكر غير شاهدهابين المجاذيف والسكان مشغول ما يعرف الناس منه غير قطنتهوما سواها من الآباء مجهول نسبه ونشأته هو حاجب بن ذبيان بن السبع بن عبدالله من بني خزاعي بن مازن بن مالك بن عمرو بن تميم بن مر المازني العمروي التميمي ولد ونشأ في بادية قومه بني مازن من بني عمرو من بني تميم، وكان عظيم الخلقة ضخم البدن ولذلك سمي بالفيل تشبيهاً له بالفيل في ضخامة الجسم ، ولم تذكر المصادر الكثير من التفاصيل عن حياته. شرح مبسط حاجب بن ذبيان بن السبع بن عبدالله المازني العمروي التميمي[1] (30 هـ - 105 هـ / 650م - 724م) شاعر عربي من بني مازن بن مالك بن عمرو بن تميم من فحول شعراء العرب وفصحائهم، وكان أحد فرسان العرب زمن الدولة الأموية، ويُذكر بأنه وفد على عددٍ من خلفاء الدولة الأموية فمما يُذكر أنه دخل على عبد الملك بن مروان، ثم من بعده سليمان بن عبد الملك، ودخل أيضاً على عمر بن عبد العزيز، كما دخل على العديد من أمراء وعمال وولاة بني أمية، وهاجى الشاعر ثابت بن قطنة الأزدي وأفحمه[2]، وقد كان له ديوان أشعارٍ ضخم ولكن ضاع أكثره ولم يبقى منه إلا قليل، وكان عظيم الخلقة لذلك لقب بالفيل تشبيهاً له بالفيل لضخامته.[3]

اسمك الكريم

شكوى او ملاحظاتك للمشرف

اكتب الارقام الموجوده بالصورة بالفراغ تحتها

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ تعرٌف على ] حاجب بن ذبيان
[ تعرٌف على ] حاجب بن ذبيان تم النشر اليوم [dadate] | حاجب بن ذبيان

نماذج من شعره

قال يصف منعة قومه بني عمرو من بني تميم وإتساع ديارهم وأنهم حماتها من كل طامع: . اذا ما التقينا لا هوادَةَ بيننافباست اتى من قال من ألمٍ مَهلا فإِن بفلج والجبال وراءهجماهير لا يرجُو لها أحدٌ تبلا وإِنّ على خوف اللّهابة حاضراًحِراراً يسنُّونَ الأسنَّة والنبلا وقال يصف معركة قندابيل التي أوقع بها قومه بني تميم بالأزد وقتلوهم: لقد قرت بقندابيل عينيوساغ لي الشراب على الغليل غداة بنو المهلب من أسيريقاد به ومصلوب قتيل خلا سيف ابن أحوز عن نزاروشدات ابن أحوز كل قيل وقال في يوم السلي الذي أنتصر فيه قومه بنو تميم على قبائل بكر بن وائل: سل يشكراً عني وأبناء وائللهازمها طراّ وجمع الأراقم ألم تعلمي أنّا إذا الحرب شمرتسمام على أعدائنا في الحلاقم عتاة قراة في الشّتاء مساعرحماة كماة كالليوث الضراغم بأيديهم سمر من الخطّ لدنةوبيض تجلى عن فراخ الجماجم أولئك قوم إن فخرت بعزّهمفخرت بعزّ في اللهى والغلاصم هم أنزلوا يوم السليّ عزيزهابسمر العوالي والسّيوف الصّوارم وقال يهجو ثابت بن كعب الأزدي وسماه بثابت قطنة وغلب عليه اللقب الذي هجاه به حاجب: نقضي الأمور وبكر غير شاهدهابين المجاذيف والسكان مشغول ما يعرف الناس منه غير قطنتهوما سواها من الآباء مجهول

نسبه ونشأته

هو حاجب بن ذبيان بن السبع بن عبدالله من بني خزاعي بن مازن بن مالك بن عمرو بن تميم بن مر المازني العمروي التميمي ولد ونشأ في بادية قومه بني مازن من بني عمرو من بني تميم، وكان عظيم الخلقة ضخم البدن ولذلك سمي بالفيل تشبيهاً له بالفيل في ضخامة الجسم ، ولم تذكر المصادر الكثير من التفاصيل عن حياته.

شرح مبسط

حاجب بن ذبيان بن السبع بن عبدالله المازني العمروي التميمي[1] (30 هـ - 105 هـ / 650م - 724م) شاعر عربي من بني مازن بن مالك بن عمرو بن تميم من فحول شعراء العرب وفصحائهم، وكان أحد فرسان العرب زمن الدولة الأموية، ويُذكر بأنه وفد على عددٍ من خلفاء الدولة الأموية فمما يُذكر أنه دخل على عبد الملك بن مروان، ثم من بعده سليمان بن عبد الملك، ودخل أيضاً على عمر بن عبد العزيز، كما دخل على العديد من أمراء وعمال وولاة بني أمية، وهاجى الشاعر ثابت بن قطنة الأزدي وأفحمه[2]، وقد كان له ديوان أشعارٍ ضخم ولكن ضاع أكثره ولم يبقى منه إلا قليل، وكان عظيم الخلقة لذلك لقب بالفيل تشبيهاً له بالفيل لضخامته.[3]

شاركنا رأيك

التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا