شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 10:22 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ حكمــــــة ] حتى تكون أسعد الناس : بعضنا مثل السمكة العمياء تظن وهي في البحر أنها في كأس صغير, فنحن خلقنا في عالم الإيمان فأحطنا أنفسنا بجبال الكرة والخوف والعداوة والحزن.
- منذ ٤ سنوات اعاني من الم في المعده كان ياتي في فترات متفواته(الشهر مره)،عندما ااخر وقت الوجبات، مؤخرا اكتشفت انه بسبب جرثومة المعده العلاج متعب ، هل ه | الموسوعة الطبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] صالح محمد ابن مسفر القحطاني ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ عادات صحية ] فوائد الراحة والاسترخاء
- [ دليل رأس الخيمة الامارات ] جبل المبرح ... راس الخيمة
- [ تعرٌف على ] متلازمة الوريد الأجوف العلوي
- [ تعرٌف على ] سمير (توضيح)
- [ تعرٌف على ] حلف عسكري
- [ دليل الشارقة الامارات ] صالون قلب الشام للرجال ... الشارقة
- أنا مسوية عملية تكميم من سنتين والحين اييني نفس الشد القوي في المعدة يخليني اتألم بشكل كبير وما اقدر اتحرك لدقايق ويتم يزيد ويخف شوي ويرجع يزيد هل هال | الموسوعة الطبية

[ تعرٌف على ] الحداثة في الكنيسة الكاثوليكية

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ تعرٌف على ] الحداثة في الكنيسة الكاثوليكية
[ تعرٌف على ] الحداثة في الكنيسة الكاثوليكية تم النشر اليوم [dadate] | الحداثة في الكنيسة الكاثوليكية

الأشخاص البارزون المتورطون في الجدل حول الحداثة

جورج تيريل (1861 - 1909) الذي طُرِدَ على يد اليسوعيين عام 1906 بسبب آرائه ماود بيتر (1863 - 1942)، راهبة إنجليزية وصديقة مقربة من تيريل ومشاركة في حركة الحداثة بالإضافة إلى كونها من أوائل المؤرخين والنقاد إرنستو بونيت (1881 - 1946) باحث في تاريخ المسيحية والفلسفة الدينية وقائدًا في حركة الحداثة الإيطالية بيير هنري باتيفول (1861 - 1929) مؤرخ حول الدوغما فريدريك فون هوغل (1852 - 1925) باحث في الفلسفة الدينية ولفريد وارد (1856 - 1916) كاتب مقالات وسير ذاتية إنجليزي هنري بريموند (1865 - 1933) باحث أدبي فرنسي منتسب إلى اليسوعيين وباحث كاثوليكي جوزيف سنيتسر (1859- 1939) مؤرخ حول الدوغما في ميونيخ جيوفاني سيميريا (1867 - 1931) كاهن وواعظ برنابي كارل موث (1867 - 1944) محرر صحيفة هوشلاند الثقافية والدينية هيرمان شيل (1850 - 1906) عالم لاهوت ألماني فرانز كراوس (1840 - 1901) مؤرخ كنيسي و«كاثوليكي ليبرالي»

أبعاد الجدل حول الحداثة

على الرغم من أن الحداثيين المزعومين لم يشكلوا حركة موحدة، إلا أنهم استجابوا لمجموعة مشتركة من المشاكل الدينية حوالي عام 1900، والتي تجاوزت الكاثوليكية: أولًا وقبل كل شيء مشكلة التاريخ التي يبدو أنها تجعل كل أشكال العقيدة والتقاليد التاريخية نسبية. ثانيًا، من خلال استقبال الفلاسفة المعاصرين مثل إيمانويل كانت وموريس بلونديل وهنري برجسون، أصبح الإطار الفلسفي واللاهوتي المدرسي الجديد الذي أنشأه البابا ليو الثالث عشر هشًا. إن التأكيد على أن الحقيقة الموضوعية ترد بصورة ذاتية أمرًا أساسيًا بالفعل بالنسبة للخلاف برمته. وقد أدى هذا التركيز على الموضوع الديني إلى تجدد الاهتمام بالصوفية والقداسة والخبرة الدينية بوجه عام. أدى النفور من «الخارجية» الدينية إلى نشوء نزوات جديدة للتعاريف العقائدية التي كانت تُعَد صياغات ثانوية لتجربة دينية (قديمة). لم يقتصر الخلاف على مجال الفلسفة واللاهوت فقط. على صعيد السياسة، اختار الديمقراطيون المسيحيون، مثل العلماني مارك سانغنيير في فرنسا والكاهن رومولو موري في إيطاليا إلى جانب اليساريين من حزب الوسط والاتحادات المسيحية في ألمانيا، جدول أعمال سياسي بسيطرة كاملة من قِبَل النظام الهرمي تقريبًا. كان رد فعل البابا بيوس العاشر بطرد موري في عام 1909 وحلّ حركة سانغنيير عام 1910 وإصدار منشور سينغولاري كوادام عام 1912 الذي أشار فيه بوضوح إلى تفضيله لجمعيات العمال الكاثوليكية الألمانية على النقابات المسيحية. وعلاوةَ على ذلك، فإن المناهضين مثل ألبرت ماريا فايس أوب والسويسري كاسبار ديكورتينس، المفضلان لدى البابا بيوس العاشر، من شأنهم أن يجدوا «الحداثة الأدبية» في مجال الحداثة الكاثوليكية التي لا تفي بمعايير التقاليد الدينية. في نظر رد الفعل المضاد للحداثة، كان «الحداثيون» طائفة موحدة وسرية داخل الكنيسة. من منظور تاريخي، يمكن تمييز شبكات من الاتصالات الشخصية بين «الحداثيين»، وخاصة حول فريدريش فون هوغل وبول ساباتير. ومن ناحية أخرى، ثمة استعراض واسع النطاق للآراء داخل «الحركة» من قِبَل الناس الذين ينتهون إلى العقلانية (على سبيل المثال مارسيل هيبرت وألبرت هوتين وسلفاتور مينوتشي وجوزيف تورمل) إلى الإصلاحية الدينية المعتدلة، حتى بما في ذلك علماء اللاهوت الجدد مثل رومولو موري. هذا التصور عن حركة واسعة من اليسار إلى اليمين شكله بالفعل المناهضين أنفسهم.

شرح مبسط

من منظور تاريخي، لا تُعتبر الحداثة (بالإنجليزية: Modernism) الكاثوليكية نظامًا أو مدرسة أو مجال بل هي تشير إلى عدد من الأفراد بمحاولاتهم التوفيق بين الكاثوليكية والثقافة الحديثة، على وجه التحديد فهم الكتاب المقدس والتقاليد الكاثوليكية في ضوء الطريقة التاريخية - النقدية والتطورات الفلسفية والسياسية الجديدة في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين - وكل ما قد يترتب على ذلك ضمنيًا.[1]

شاركنا رأيك