مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | توبة من عنده مظالم للآخرين

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | وساوس وقلق وخوف وتعب. هل هذا بسبب الأنيميا أم المرض النفسي؟
- سؤال وجواب | أعاني من الارتعاش والخوف من الناس، ما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | أشعر الرهبة عند الوقوع في المشاكل مع الآخرين، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | منذ سنة وأنا أحب شابا عن بعد وأريده زوجا لي، كيف السبيل إلى ذلك؟
- سؤال وجواب | الحكم إذا ادعت المطلقة الرجعة وأنكر الزوج
- سؤال وجواب | حكم الزواج ممن أسلم بالاسم فقط
- سؤال وجواب | هل طفلي مصاب بالتوحد؟ أفيدوني بتشخيص حالته
- سؤال وجواب | أعاني من ألم بالجهة اليسرى من الصدر وزيادة في الوزن
- سؤال وجواب | أرتبك وأتوتر عند التحدث مع الآخرين
- سؤال وجواب | أعاني من النحافة الشديدة، وأتمنى أن أصل إلى الوزن المثالي.
- سؤال وجواب | حكم الفائدة في عقد الاستصناع
- سؤال وجواب | هل يشرع قضاء الصوم لمن يشك في وصول الماء إلى حلقه أو أنه مارس العادة وهو نائم؟
- سؤال وجواب | بول القطط ورجيعها نجس
- سؤال وجواب | طلب العلم من شيخ واحد أو من أكثر من شيخ
- سؤال وجواب | أعاني من مشاكل في الكلام والرهاب الاجتماعي مع احتقار النفس، فهل من علاج؟
آخر تحديث منذ 2 ساعة
1 مشاهدة

أثناء فترة خدمتي في التجنيد الإجباري، اضطررت لظلم ناس عن طريق أمور إدارية تتعلق بالأمن، ومنذ ذلك الحين والشعور بالذنب لا يفارقني، حتى إنني أذنبت كثيرًا، وفعلت أمورًا كثيرة محرمة، وأصبح عندي يأس وفتور، فهل لي من توبة، أم لا بد أن أطلب عفوهم لتقبل توبتي؟ مع العلم أن ذلك لم يكن بيدي، ولا برضاي، وكنت أحاول أن أرفض، ولكن كانت هناك خطورة عليّ، وعلى أهلي وإخوتي.
.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فلم تبين لنا نوع ظلمك لهؤلاء الناس، حتى نبيّن لك كيفية التوبة.
لكن على كل حال؛ فالظلم أمر قبيح محرم، قال الله في الحديث القدسي: يا عبادي، إني حرمت الظلم على نفسي، وجعلته بينكم محرمًا، فلا تظالموا.

رواه مسلم.
وظلم المسلمين من الذنوب التي لا بدّ فيها من ردّ المظالم إلى أصحابها؛ لتبرأ الذمّة.
فإن كنت أخذت من أحد مالًا، فلا بدّ من ردّ الحق إليه، وإن عجزت عن الوصول إليه، فتصدّق به عنه.
وإن آذيته في بدنه، أو عرضه بشتم، أو ضرب، أو غير ذلك، فلا بد من استحلاله، إن عرفته، وقد روى أحمد، والبخاري عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من كانت لأخيه عنده مظلمة من عرض، أو مال؛ فليتحلله اليوم، قبل أن تؤخذ منه يوم لا دينار ولا درهم.

فإن كان له عمل صالح، أخذ منه بقدر مظلمته، وإن لم يكن له عمل، أخذ من سيئات صاحبه، فجعلت عليه.
وإن كان مجهولًا، ولا يمكنك الوصول إليه، فاجتهد ما استطعت في الاستغفار له، والدعاء له بخير، لعل الله يغفر لك.

إذا كان هذا ما تقدر عليه.
وإن كانت ماهية الظلم غير هذا، فبين لنا وجه ذلك؛ لنجيبك جوابًا مطابقًا لسؤالك.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل طفلي مصاب بالتوحد؟ أفيدوني بتشخيص حالته
- سؤال وجواب | أعاني من ألم بالجهة اليسرى من الصدر وزيادة في الوزن
- سؤال وجواب | أرتبك وأتوتر عند التحدث مع الآخرين
- سؤال وجواب | أعاني من النحافة الشديدة، وأتمنى أن أصل إلى الوزن المثالي.
- سؤال وجواب | حكم الفائدة في عقد الاستصناع
- سؤال وجواب | هل يشرع قضاء الصوم لمن يشك في وصول الماء إلى حلقه أو أنه مارس العادة وهو نائم؟
- سؤال وجواب | بول القطط ورجيعها نجس
- سؤال وجواب | طلب العلم من شيخ واحد أو من أكثر من شيخ
- سؤال وجواب | أعاني من مشاكل في الكلام والرهاب الاجتماعي مع احتقار النفس، فهل من علاج؟
- سؤال وجواب | تطوير المهارات الاجتماعية لعلاج الرهاب من التحدث مع الآخرين
- سؤال وجواب | أسباب العقم وتأخر الحمل
- سؤال وجواب | دواء الرهاب والقلق
- سؤال وجواب | رتبة حديث: يا خديجة إذا لقيت ضرائرك فأقرئيهن مني السلام
- سؤال وجواب | هل يمكن الجمع بين دواء البروزاك مع السبرالكس؟
- سؤال وجواب | حكم نكاح فتاة زنى بها ابنه
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل