مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | أسباب ابتلاء العبد

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم نكاح الأخت من الأم من الرضاع
- سؤال وجواب | أعاني من النحافة في الجزء العلوي من جسمي
- سؤال وجواب | أعاني من الخوف من الكلام أمام الطلاب ولا أستطيع التفاعل
- سؤال وجواب | حكم نكاح فتاة رضع أخوها مع أخته
- سؤال وجواب | لا أستطيع التحدث أمام الجمهور وأعاني الخوف أثناء المقابلات، فما التحليل؟
- سؤال وجواب | الصبر على أذى الأم
- سؤال وجواب | حكم إعراض الموسوس عن الشكوك وعدم اعتباره بها
- سؤال وجواب | معيار الضرورة المبيحة للمحظور
- سؤال وجواب | أفكر بالانسحاب من تعليم القرآن بسبب ارتكابي بعضاً من المعاصي
- سؤال وجواب | الدعاء على الظالم مشروع بضوابط
- سؤال وجواب | ما تحصل به الرجعة وما لا تحصل
- سؤال وجواب | المخاوف والوساوس أفسدت حياتي وصحتي فهل من نصيحة؟
- سؤال وجواب | هل ينفع استخدام علاج الكلوميد والأندريول لمن يعاني من ضعف الحيوانات المنوية؟
- سؤال وجواب | أنا حامل وتنزل مني إفرازت بنية مع خط دم، طمئنوني.
- سؤال وجواب | الـتوبـة النصوح رجـعـة إلى الله
آخر تحديث منذ 1 ساعة
2 مشاهدة

هل بلاء المؤمن إما لرفع درجات، أو لتكفير سيئات، ولا يوجد شيء آخر؟.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فأما الدقة في تمييز البلاء الواقع على العبد: هل هو عقوبة لتكفير الخطايا، ومحو الذنوب والسيئات؟ أم أنه ابتلاء لتمحيص العبد، ورفع درجاته، وزيادة حسناته؟ أم قد تكون عقوبة فقط؟ فإن هذا ليس لابن آدم عليه سبيل؛ لأنه من الغيب الذي لا يعلمه إلا الله .
فإن الله -سبحانه وتعالى- يبتلي عباده بالسراء، والضراء، وبالشدة، والرخاء، وقد يبتليهم بها لرفع درجاتهم، وإعلاء ذكرهم، ومضاعفة حسناتهم، كما يفعل بالأنبياء والرسل -عليهم الصلاة والسلام-، والصلحاء من عباد الله ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل.
وتارة يقع ذلك على العبد بسبب المعاصي والذنوب، فتكون العقوبة معجلة؛ كما قال سبحانه: وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ [الشورى:30].
وكل ذلك لحكمة أرادها -سبحانه وتعالى- من محو السيئات، أو رفع الدرجات، أو تنقية الصف، وتمييز المؤمنين عن المنافقين، أو غير ذلك.
وعلى المؤمن أن يكون في حاليه بين الشكر والصبر، وكل ذلك له خير، كما قال الرسول -صلى الله عليه وسلم-:عجبًا لأمر المؤمن، إن أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن: إن أصابته سراء شكر، فكان خيرًا له، وإن أصابته ضراء صبر، فكان خيرًا له.

رواه مسلم.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | لا أستطيع التحدث أمام الجمهور وأعاني الخوف أثناء المقابلات، فما التحليل؟
- سؤال وجواب | الصبر على أذى الأم
- سؤال وجواب | حكم إعراض الموسوس عن الشكوك وعدم اعتباره بها
- سؤال وجواب | معيار الضرورة المبيحة للمحظور
- سؤال وجواب | أفكر بالانسحاب من تعليم القرآن بسبب ارتكابي بعضاً من المعاصي
- سؤال وجواب | الدعاء على الظالم مشروع بضوابط
- سؤال وجواب | ما تحصل به الرجعة وما لا تحصل
- سؤال وجواب | المخاوف والوساوس أفسدت حياتي وصحتي فهل من نصيحة؟
- سؤال وجواب | هل ينفع استخدام علاج الكلوميد والأندريول لمن يعاني من ضعف الحيوانات المنوية؟
- سؤال وجواب | أنا حامل وتنزل مني إفرازت بنية مع خط دم، طمئنوني.
- سؤال وجواب | الـتوبـة النصوح رجـعـة إلى الله
- سؤال وجواب | هل حديث (لم يكمل من النساء إلا أربع) صحيح ، وما المقصود بالكمال، وهل انقطع الكمال في هذه الأمة ؟
- سؤال وجواب | مصاب بالاكتئاب وأريد العلاج المناسب لحالتي
- سؤال وجواب | مشكلة عدم توازن الجسم في توزيع الدهون
- سؤال وجواب | الخوف من السفر شكل عائقا كبيرا في حياتي!
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل